مقارنة الحضارة بين أرنولد توينبي وابن خلدون في علم الاجتماع
يعد ابن خلدون من أهم المؤرخين وعلماء الاجتماع وواضح المقدمة المعروفة بمقدمة ابن خلدون وكان لفلسفة ابن خلدون دور في فهم توينبي للتاريخ.
يعد ابن خلدون من أهم المؤرخين وعلماء الاجتماع وواضح المقدمة المعروفة بمقدمة ابن خلدون وكان لفلسفة ابن خلدون دور في فهم توينبي للتاريخ.
على الرغم من تطور أفكار عبد الرحمن ابن خلدون بمقياس عصره إلا أن الأمر لا يسلم من توجيه بعض الإنتقادات لاسهاماته في مجال علم العمران
توصل ابن خلدون في دراسته لعلم العمران في علم الاجتماع إلى عدد من النتائج من أهمها: إن الحياة الاجتماعية وما يعرض فيها من حضارات مادية عقلية تشكل الموضوع الأساسي لعلم الاجتماع.
وقع استعمال الخط الشامي الى جانب الخط القيرواني في مصاحفهم ورقاعهم ومراسلاتهم.
موضوع هذا العلم، ومنهجه وأغراضه وثالثاً تاريخ الدراسة والبحث فيه، ومن حيث الموضوع ذهب ابن خلدون إلى أن موضوع هذا العلم هو العمران البشري.
تعتبر مسألة تعريف علم الاجتماع، وتحديد مجالات اهتمامه نقطة انطلاق، وبداية منطقية لكثير من الكتابات التي ظهرت في علم الاجتماع.
ذهب ابن خلدون إلى أن موضوع هذا العلم يتمثل في دراسة الاجتماع الإنساني وما ينشأ عن هذا الاجتماع من ظواهر، أو وقائع وقد انقسم الموضوع عند ابن خلدون إلى قسمين.
إن من يستعرض مقدمة ابن خلدون لا يجد فصلاً أو جزءاً محدداً بعنوان المنهج أو القواعد المنهجية، ومع ذلك فليس من الصعب على القارئ أن يستخلص هذه القواعد بوضوح
استخدم ابن خلدون من قراءته للتاريخ عموماً والتاريخ الإسلامي بشكل خاص أن الحوادث، والظواهر الاجتماعية لا تسير حسب المصادفات أو وفق إرادة الأفراد وإنما لها قوانين ثابتة لا تقل في ثباتها عن قوانين الظواهر الأخرى.
شكلت دراسة الظاهرات الاجتماعية جزءاً كبيراً من مقدمة ابن خلدون، وفي ذات الوقت شكلت موضوع علم الاجتماع وقد أدرك وفهم ابن خلدون مدى اتساع نطاق الظواهر الاجتماعية وتنوعها.
اهتم العرب قبل الإسلام بالكثير من جوانب الفكر الاجتماعي، حيث فكروا في شؤون الحياة والمجتمع وكانت لهم نظم وأوضاع اجتماعية ارتضوها فيما بينهم،
يبدأ ابن خلدون ومحاولاته النظرية من أجل تناول قضية قيام المجتمع والظروف اللازمة لتغير المجتمع واستمراره، وقام ابن خلدون فرضيتين أساسيتين.
تشير الفلسفة العربية إلى الفكر الفلسفي في العالم العربي الذي يمتد عبر بلاد فارس والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأيبيريا، على الرغم من كونها مركزًا خاصًا للجهود الفكرية
يعد ابن خلدون منشئ علم الاجتماع والعمران البشري، وقد تقدم إلى وضع لبنات علم الاجتماع القروي، وعلم الاجتماع الحضري، كما وضع قوانين الديمغرافيا والجغرافيا السكانية، واتصل بأحوال المواطنين بالمناخ
يرى إميل دور كايم أنّ علم الاجتماع هو العلم الذي يقوم بدراسة الظواهر الاجتماعية، وهو العلم الذي يختص بدراسة هذه الظواهر وهي التي تجعل منه علم مستقل عن العلوم الأخرى.
تمكن المفكر العربي المبدع ابن خلدون، أن يقدم إضافات وإسهامات مهمة في مجال الفكر الإنساني، وعلى اعتبار أنه سياسي قد استفاد كثيراً
المرحلة الأولى عند ابن خلدون في علم الاجتماع: هي مرحلة النشأة والتلمذة والتحصيل العلمي، حيث تمتد من ميلاده سنة 733 هجرية وحتى 751 هجرية،
ولد عبد الرحمن ابن خلدون في أول رمضان عام 733 هجرية، 17/ 5/ 1332 ميلادية في تونس، وقد تلقى تعليمه بمسجد القبة حيث حفظ القرآن الكريم
لم تكن كتابات ابن خلدون التاريخية مجرد سرد للحوادث والأزمات فقط، إنما كانت ذات أبعاد ومضامين اجتماعية اقتصادية وسياسية، حيث أطلق على هذا العلم الذي رأى ضرورة إقامة علم العمران البشري.
هو عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون أبو زيد ولي الدين الحضرمي الإشبيلي، ولد في تونس وترعرع فيها وتخرّج من جامعة الزيتونة، وأهتم بالكتابة في المغرب العربي والأندلس.
هناك نوعين من النّاس حسَب أعمالهم وأفعالهم ووجودهم في المجتمع النّوع الأول نتَذكّرة من خلال أعماله وتطوّره ونموّه وتأثيره في المجتمع والنّوع الثاني فهم يَعيشون الحياة بِلا معنى ولا يَسعَونَ إلى التغير ولا نَتذكَرهم بسبب عدم وجود أعمال وآثار تَدل عليهم وتُخلّد ذِكراهم في الحياة.
كلمة وعِبارة ضَارِبة في عُمقِ الإجتماع، مَليئة بالحكمة والواقعية والمُكَاشَفة، تلك المقولة التي جعلها ابن خلدون عنواناً للفصل الثالث والعشرين من مُقدّمته الشَّهيرة؛ والتي يَحكي من خلالها كيف أنَّ المغلوب مُولَعٌ أبداً( دائماً) بِتَقليد الغَالب في شِعاره وزِيّهِ ونِحلَتهِ، وسائر أحواله وعوائده
تُعّد قبيلة بني هاشم التي تنتسب إلى الهاشميّين من أبرز القبائل التي حكمت مكة قبل الإسلام وكان لهم العديد من الإنجازات فيها، وخاضوا العديد من الحروب وانتصروا فيها.
تيمور لنك (9 أبريل 1336 - 17-19 فبراير1405) يُعرف تاريخياً باسم أمير تيمور أو تميرلان ، كان من غزو توركو المنغوليين وهو من أسس الإمبراطوريّة التيموريّة في وحول إيران الحديثة وآسيا الوسطى ليصبح أول حاكم لسلالة التيموريّين.
بعد أن انفرد علم الاجتماع، وبات علماً منفرداً، وتفرعت موضوعاته، واستقر رأي العلماء تبعاً لذلك على أن تقوم ضمن علم الاجتماع مجموعة من العلوم الفرعية، تهتم كل منها بدراسة جانب واحد من جوانب الحياة الاجتماعية، وقد استقلت هذه العلوم بدورها عن علم الاجتماع، وإن ظلت باقية في دائرة الدراسات الاجتماعية، فأصبح هناك علم الاجتماع العام.
تعلّم أن تصغي فإن دقاتِ الحظِ على الأبوابِ خافتةٌ.