أهداف النظرية المعرفية والتعلم الاجتماعي في الإرشاد المهني
يقوم الإرشاد المهني على تعليم الأفراد المهارات المهنية وكيفية الكشف عن الميول المهنية والمعتقدات وعادات العمل والعمليات الشخصية الخاصة بالفرد.
يقوم الإرشاد المهني على تعليم الأفراد المهارات المهنية وكيفية الكشف عن الميول المهنية والمعتقدات وعادات العمل والعمليات الشخصية الخاصة بالفرد.
يتأثر الإنسان بالكثير من العوامل التي تجعله يسلك طريق من أثنين إما النجاح والتميُّز أو الفشل والإحباط، بحيث يتأثر الفرد بجميع من حيطيون به ويعيشون معه.
تعتبر الضغوط المهنية من أكثر الصعوبات التي قد يتعرض لها الموظف في العمل وخاصة الموظف الجديد الذي يفتقر للمهارات المهنية ويفتقر القدرة الاحتمال.
تؤثر الضغوط المهنية على العديد من العمليات المهنية داخل المؤسسة المهنية مثل عملية صنع القرارات المهنية واتخاذها بالشكل الخاطئ.
يتأثر الاختيار المهني للفرد بالعديد من المعايير والعوامل منها ما هو خاص بالفرد نفسه وتمى بالعوامل الداخلية، وأخرى تعود للبيئة الخارجية وجميع من يتعامل معهم.
تعتبر تقارير الأداء المهني من الطرق والأساليب المستخدمة في تقييم الأداء المهني للموظفين داخل العمل، بحيث تتمثل هذه التقارير على جهود كل موظف مبذولة
تتكون المؤسسة المهنية من العديد من الموظفين الذين يقومون بجميع العمليات المهنية؛ من أجل تحقيق الأهداف المهنية الخاصة بها.
يُعبَر امتلاك الموظف شخصية قوية من أهم أسس ومعايير النجاح في العمل المهني، بحيث يعتبر من أهم الأساسيات التي تؤدي إلى التفوق.
جميعنا نعيش في مجتمع يعتمد بشكل أساسي على الاتصال، فنحن نهتم بالاتصالات التكنولوجية مثل الهواتف وغيرها، ففي العمل جميعنا نحتاج أن نكون على صلة بزملاء العمل.
جميعنا نعيش بمجتمع يرغب بالتواصل المستمر وتبادل الأخبار المختلفة، بحيث لا يكتمل الإنسان من غير البيئة التي تحيط به ويتفاعل معها.
تعبّر الإنتاجية المهنية عن النتائج النهائية التي يصل إلها كل من الموظفين والمؤسسة المهنية معاً، بحيث تعكس نسبة الإنتاجية المهنية ما قدمه الموظف من أداء.
من المهم لكل مؤسسة مهنية أن تقوم بانتقاء الموظفين بطريقة سليمة، بحيث تكون هذه المؤسسة مميزة بموظفيها من حيث الأداء المهني والولاء المهني لها.
تعبّر التحفيزات المهنية عن الوسائل التي تساعد في دعم الموظفين في البيئة المهنية من أجل تحسين الإنتاجية، وتحقيق الأهداف المهنية المُرادة.
لكل مرشد مهني العديد من الخصائص التي يتميز بها عن غيره، من أجل القدرة على تقديم الخدمات الإرشادية المهنية، بحيث يعتمد المرشد المهني على هذه الخصائص.
لا نستطيع القول عن أنفسنا أننا فاشلون لمجرد عدم القدرة على تحقيق هدف مهني معين؛ لأننا يمكننا أن نقوم بالبحث والتدريب المهني المناسب لتحقيقه.
يعتبر الموظف ذو أهمية كبيرة في المجتمع، بحيث يساهم الموظف ببناء ونمو المجتمع والمجالات المهنية وغيرها، ومن الضروري أن يقوم هذا المجتمع بوضع القوانين.
يعتبر وجود الإدارة المهنية في العمل مهم جداً، بحيث تهتم الإدارة المهني بتحقيق الأهداف المهنية الخاصة بالمؤسسة وإيجاد موازنة في المؤسسة المهنية.
تعتبر الإدارة المهنية هي المسؤولة الأولى عن المؤسسة المهنية وجميع العمليات المهنية وجميع الموظفين والمعدّات والأجهزة المهنية>
يعتبر العملاء هم الأفراد المهمين الذين تتعامل معهم المؤسسات المهنية المختلفة، بحيث يعتبرون هم أساس نجاح أو فشل هذه المؤسسات المهنية.
جميعنا بحاجة إلى من يقدّر جهودنا في العمل ويقوم على الأقل بتقديم كلمة شكر؛ من أجل معرفة أن ما نقوم به هو الصحيح وأننا نسير بطريق سليم لتحقيق أهدافنا.
يعبّر الرضا المهني عن مدى تقبُّل ومحبة الموظف لعمله، فأكثر العوامل التي تؤدي إلى الرضا المهني، وجود إدارة مهنية عادلة تفاعلية.
الكثير من الأفراد يتعجلون في الحكم على أنفسهم بالفشل، بغض النظر عن ما يوجد لديهم من قدرات ومهارات؛ لأنَّهم بالأصل لا يدركون مفهوم الفشل.
لا يكون العمل المهني الفردي ناجح مثل العمل ضمن مجموعات، لذلك يجب على كل فرد يريد القيام بالعمل منفرد أن يأخذ بالاعتبار الكثير من الإرشادات والنصائح.
هناك الكثير من الأهداف المهنية والكثير من المهام المهنية الصعبة التي تحتاج لوقت وجهد كبيرين، وهذا يحتاج إلى تضامن وتكاتف وتعاون بين مجموعة من الموظفين.
جميع الطلاب يفكرون باستمرار ما العمل الذي سيقومون به في المستقبل سواء بعد إنهاء التعليم الجامعي أو قبل.
يعتبر العمل المهني التنافسي هو من المحركات السلوكية لدوافع الموظف نحو إنجاز المهام المهنية المطلوبة، بحيث يسعى الكثير من الموظفين للعمل بشكل تنافسي؛ من أجل تحقيق النجاح المطلوب.
الكثير من الموظفين يرغبون بالمنافسة على المناصب والأماكن المهمة في العمل، وخاصة أولئك الموظفين الذين يتميزون بالذكاء والإبداع في العمل.
جميعنا غير متعودين على ما يسمى بالعمل عن بعد أو العمل من المنزل، ولكن بسبب العديد من الظروف فنحن نضطر لهذا العمل؛ من أجل الاستمرار بالعملية المهنية.
جميع الموظفين كغيرهم من الناس في الأوقات الصعبة مضطرين للعمل من المنزل، وهذه الأوقات تكون بمثابة ضغط عليهم وعلى أدائهم المهني.
يعبر العمل المهني عن بُعد عن العمل الذي يتم من المنزل ولا يتم داخل المؤسسة المهنية، ويكون بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها المجال المهني والمجتمع كاملاً.