التصميم التعليمي ووسائله لذوي الاحتياجات الخاصة
تهيئة الأفراد المتعلمين والعمل على استثارة انتباههم واستثارة دافعيتهم للتعلم، إذ يبدأ الموقف التعليمي من خلال تهيئة الطالب الكفيف إذ يكون أكثر استعداداً للاهتمام بموضوع الدرس.
تهيئة الأفراد المتعلمين والعمل على استثارة انتباههم واستثارة دافعيتهم للتعلم، إذ يبدأ الموقف التعليمي من خلال تهيئة الطالب الكفيف إذ يكون أكثر استعداداً للاهتمام بموضوع الدرس.
تركز الاهتمام بأصناف التربية الخاصة بصورة خاصة عن طريق تعرف احتياجاتهم، وعن طريق توفير رعاية خاصة لهم، وكذلك إصدار تشريعات تساهم بحفظ لهم حقوقهم.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
يتطلب الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة الذين يعانون من إعاقات بصرية برامج فردية تقلل من التجميع أو التكديس إلى أقصى درجة ممكنة.
المحافظة على صحة الأطفال فالغذاء من الحاجات الضرورية لنمو الأطفال؛ لأنه عامل رئيسي في تكوين الجسم وفي نموه.
التأهيل المجتمعي: هي استراتيجية لتحسين نوعية حياة المُعوقين من ذوي الإعاقة البصرية عن طريق تطوير آلية تقديم الخدمات لهم وتحقيق مبدأ المُساواة في الفرص التي يتم توفيرها
هي كل المُتغيرات التي تتصل مُباشرة بالعمل للأطفال ذوي الإعاقة البصرية، تشمل نوع الإشراف و نوع العمل حجم العمل وظروف العمل.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
الحركة هي مركز العملية الأساسية للتطور النفسي الحركي والحركة المُستقلة تسهل المُشاركة في برامج التربوية.
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
إن التأخر في المهارات الحركية الدقيقة يترك أثر على النواحي المعرفية والاجتماعية، حيث يجب إجراء التدخل المُناسب وتوفير البدائل للإثارة البصرية
مفهوم الإعاقة البصرية: يعتمد مفهوم الإعاقة البصرية على حدة البصر هي إمكانية الأطفال على تمييز الأشكال المُختلف لدى ذوي الإعاقة البصرية، قدرة العين على أن تعكس الضوء
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
يمثل ضعف البصر تحديًا صحيًا كبيرًا، ولكن يمكن الوقاية من العديد من الحالات من خلال اتخاذ تدابير استباقية. ومن خلال إعطاء الأولوية لفحوصات العين المنتظمة، واعتماد أسلوب حياة صحي
توضح دراسات عديدة أن الأفراد ذوي الإعاقة العقلية يتعلمون بشكل سريع، إذ تم تجهيز منهج دراسي مناسب وأيضاً برمجته بدقة وعناية، ويمكن استعمال مجموعة من الوسائل.
أغلب الأفراد يصدر عنهم بين الفترة والأخرى سلوك لا يتناسب مع أقرانهم، ومن هنا يفترض أن نأخذ بالاعتبار حدة المشكلة وتكرارها حتى نتمكن من التمييز بين الأفراد العاديين والأفراد غير العاديين
يُعرف أن العناصر الرئيسية للمنهاج تتضمن مناهج الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، إلى الأهداف التربوية التي يجب فيها تربية جميع الأفراد ذوي الإعاقة البصرية.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.
تمَّ معرفة قانون تعلم الأفراد ذوي الإعاقات السمعية والبصرية على أنَّ لديهم إعاقة مصاحبة بصرية سمعية، فهذا التركيب الذي يؤدي إلى أسباب وجود إعاقات شديدة في التواصل والنمو والتعليم، حيث تحرم الطفل من الإحالة إلى برامج التربية الخاصة المخصصة لذوي الإعاقة السمعية أو ذوي الإعاقة البصرية حيث يحتاج إلى برامج تناسب تعدد الإعاقة لديه.
هم الطلاب الذين يعانون من إعاقتين أو أكثر المتوسطة أو الشديدة أو إعاقات جسمية، حيث تؤثر على أداء الطلبة على مستوى كبير، بالتالي يجتاجون إلى برامج خاصة وضرورية وخدمات علاجية.
مفهوم التأهيل: هي مجموعة من الخدمات؛ تهدف إلى مُساعدة المعاقين بصريا على استعادة أقصى القدرات العقلية والمهنية والاجتماعية والجسمية.
تشير القدرة على استيعاب اللغة الرمزية إلى قدرة الطفل ذوي الإعاقة البصرية على فهم اللغة اللفظية واستيعاب الأفكار والمفاهيم التي تنقلها.
إن فاعلية استخدام المُعينات البصرية تتأثر بعوامل مُتنوعة مثل الخصائص الشخصية للفرد والعمر وطبيعة الإعاقة البصرية والصحة العامة.