صعوبات قياس الكفاءة الإنتاجية وأهم مقومات نجاحها
في بعض الأوقات تتعرض المؤسسة المهنية إلى تغير قوتها العاملة نتيجة لاستقالة أو تقاعد أو وفاة بعض الموظفين، أو نتيجة سريع بعض منهم عند انكماش نشاطها أو تعيين موظفين جدد في حال
في بعض الأوقات تتعرض المؤسسة المهنية إلى تغير قوتها العاملة نتيجة لاستقالة أو تقاعد أو وفاة بعض الموظفين، أو نتيجة سريع بعض منهم عند انكماش نشاطها أو تعيين موظفين جدد في حال
الكفاءة الإنتاجية على مختلف أنواعها تتحدد بالقياس المهني عن طريق المقارنة بين عدد من المستويات، فهناك مستويات داخل المؤسسة المهنية تتم المقارنة فيها على فترات زمنية متتالية أو متباعدة
هناك نوعان من الكفاءة المهنية بشكل عام والتي تتم في العمل والمؤسسات المهنية، وتتمثل في الكفاءة المهنية التخصصية الخاصة بمهنة معينة وقسم مهني في المؤسسة المهنية
قد يكون من الصعب تحقيق أقصى كفاءة إنتاجية على نحو اقتصادي عالي، بحيث تهدف الاقتصادات والعديد من الكيانات الفردية إلى إيجاد توازن جيد بين استخدام الموارد، ومعدل الإنتاج المهني، ونوعية
يعتبر من المهم زيادة في معدل الإنتاج المهني المطلوب أثناء تقييمات الفرصة للموظفين والتقييم المهني لهم، بحيث يمكن الحصول على نتائج مذهلة في خطوات قليلة من خلال تغيير بسيط في الضبط
لا يوجد سوى ساعات طويلة في اليوم، لذا فإن الاستفادة القصوى من وقت العمل المهني أمر بالغ الأهمية؛ لأنه يعتبر من طرق وأساليب زيادة الإنتاجية المهنية إما بزيادة ساعات العمل المهني أو العمل بذكاء
يعتبر المتنمرين في مكان العمل المهني أكثر شيوعًا مما يريد الناس تصديقه، ومعظم الناس يتعرضون للتنمر في مكان العمل بشكل مباشر في مرحلة ما خلال الحياة المهنية، وهناك من قد يكون ضحية للتنمر ولا يدرك ذلك
يعرف معظمنا علامات الإرهاق المهني في العمل والمؤسسات المهنية التي نعمل بها، والتي تتمثل في فقدان الحافز للوظيفة المهنية، والمرض البسيط والتمارض، والفتور والشعور بالإحباط والتوتر
الكثير من المحترفين، تبدأ حياتهم المهنية بسرعة فور تخرجهم من الكلية، ويكون في جعبتهم المليء من الطاقة ومستعدين لوضع العمل أولاً، ومن المحتمل حصول العديد من التغييرات المهنية وظهور العديد
تعبر الكفاءة الإنتاجية عن مصطلح اقتصادي مهني يصف المستوى الذي لم يعد فيه الكيان المهني والاقتصادي قادر على إنتاج كميات إضافية من منتج معين دون خفض مستوى إنتاج منتج آخر، بحيث يحدث
إن عملية تحسين الإنتاجية المهنية لا تتعلق بجودة العمل وأداء الموظفين فحسب بل أنها تتعلق بأداء المهام المهنية بطريقة سليمة، ومن أجل القيام بتحسينها يجب التعرف على العوامل التي تحدد هذه الطريقة
يدرك أي مدير ناجح وفعال أهمية الإنتاجية المهنية والكفاءة الإنتاجية في مكان العمل المهني أن تكون منتجة يمكن أن يساعد الشركة على الزيادة والاستفادة من قدرة الموظفين لديه
يعتبر مصطلح الكفاءة الإنتاجية أحد المصطلحات العصرية التي بدأت تفرض نفسها بقوة في أدبيات علوم الإدارة و الموارد البشرية كمدخل حديث لإعادة الهيكلة و الإصلاح الإداري
تستند الفكرة في عملية دمج الموظفين المهنيين في العمل المهني على كيفية الحفاظ على عدد الموظفين المرتبطين أو تحسينه لإظهار مدى فائدة هذه العملية المهنية من خلال قياس النواتج النهائية
إن جعل الموظفين يشعرون وكأنهم جزء من فريق مهني وأن وجودهم في مكان العمل ضروري هو عامل رئيسي في الحفاظ على مستويات أعلى من المشاركة والدمج في العمل المهني، والموظفين
تعتبر الشفافية أثناء عملية التوظيف المهني مهمة للموظف المهني والمؤسسة المهنية معاً، بحيث يتوجب على أصحاب العمل المهني أن يكون لديهم مستوى عالي من الوضوح والصراحة بشأن الموقف
تتكون المؤسسات المهنية من العديد من المناصب والمستويات المهنية المختلفة والرتبة من أسف إلى أعلى في السلم المهني، ومن الجيّد أن يقوم الموظفين بأقصى ما لديهم من جهود وإنجازات
العديد من العمليات المهنية تهتم بالنتيجة وتتغاضى عن المضمون والكيفية، أي أنها تسعى وراء الحصول على الإنتاجية المهنية النهائية بغض النظر عن الطرق والوسائل المهنية المستخدمة
من أكثر القواعد والقوانين المهنية التي تهتم في رفع وتحسين الروح المعنوية في العمل والمؤسسات المهنية، هو إتاحة الفرصة للموظف المهني للمساهمة الإيجابية في الأنشطة المهنية الخاصة بالجماعة المهنية،
تعتبر الروح المعنوية بمثابة المؤشر أو المثير أو العامل الذي يمكن استخدامه في قياس مستوى الكثير من المفاهيم في العمل والمؤسسات المهنية والرغبات والميول المهنية، بحيث تعتبر الروح المعنوية بأنَّها رغبة الفريق المهني
مع التطورات والتغييرات المهنية والتكنولوجية ظهر اتجاه جديد يرى أن الموظف المهني ليس كالآلة يمكن تقدير كفاءتها بالطرق العلمية، بل يجب النظر إليه كعضو من جماعة مهنية خاصة بالعمل يتأثر بها ويؤثر فيها
على المؤسسات المهني القيام بدراسة مستمرة لطبيعة البيئة المهني الخاصة بها؛ من أجل ادراج العديد من التحسينات اللازمة لإجراء التطويرات المهنية المناسبة، واستثمار
تعتبر عملية تقييم الأداء المهني من العمليات المترابطة الأهداف والشاملة لجميع من يعملون في المؤسسة المهنية الواحدة، بحيث تكون شاكلة للمسؤولين والموظفين والإدارة
لا يقتصر العمل المهني على صغار السن والشباب بل يعتبر العمل المهني خاص أكثر بالموظفين الكبار في السن الراشدين الذين يعتبرون مثالاً للكفاءة المهنية والخبرة في الحياة
كل موظف يسعى لتقديم أداء مهني خاص به يوضح دوره في المؤسسة المهنية، بحيث يتوجب أن يشتمل الأداء المهني على سلوكات وإنجازات الموظف داخل العمل.
في الكثير من المؤسسات المهنية تقوم بعملية تقدير الأداء المهني؛ من أجل هدفين وهما الأول يعتني بالاهتمام بعمليات اتخاذ القرار المهني.
يعتبر الموظف المهني من العناصر المهمة الواجب الاهتمام بها في المؤسسة المهنية من جهة الإدارة المهنية؛ لأنَّه من العوامل المهمة التي تؤثر في تحقيق الأهداف.
جميعنا نحتاج إلى تعديل وتقويم في سلوكياتنا التي تصدر منا في العمل المهني، بحيث يكون سلوكنا مناسب لطبيعة المكان المهني الذي نوجد به ومتناسق مع البيئة
يعبّر الأداء المهني عن درجة تحقيق وإنجاز المهام المهنية الخاصة بوظيفة الشخص، بحيث يعكس هذا الأداء المهني الطريقة التي يحقق أو يشبع بها الموظف متطلبات
يعتبر الرضا المهني من معايير ومؤشرات الاستقرار المهني للموظفين في العمل والمؤسسة المهنية؛ لأنَّ الموظف يكون على رضا وموافقة كاملة عن جميع العوامل