ازدواجية العلاقة الإرشادية في الإرشاد النفسي
يحرص البعض على الاستفادة من الخضوع للعملية الإرشادية على اعتبار أنّ علم الإرشاد النفس هو علم للجميع وليس حكراً على أحد.
يحرص البعض على الاستفادة من الخضوع للعملية الإرشادية على اعتبار أنّ علم الإرشاد النفس هو علم للجميع وليس حكراً على أحد.
لا يملك جميع الأشخاص القدرة على التحكّم في سلوكياتهم وانفعالاتهم بصورة سليمة، حيث يظهرون بعض السلوكيات التي لا تتوافق مع طبيعة الموقف الذين يكونون فيه
يعتبر علم النفس علماً ذو أهمية بالغة كعلم يحمل في طيّاته الكثير من الجزئيات التي تتصل بحياتنا اليومية، وهذا الأمر جعل منه علماً لا ينضب ويتطوّر.
يعيش بعض أفراد المجتمع مشاكل تتمحور حول الذات حيث يرون أنفسهم في أماكن بعيدة كلّ العد عن مكانتهم الاجتماعية وثقافتهم.
في طبيعتنا البشرية نختلف كبشر في مدى قناعتنا بأننا نعاني من مشكلة نفسية ما أو لا، وهذا الأمر يسبب في بعض الأحيان مشاكل لا يمكن للإرشاد النفسي.
يعمل المرشد النفسي على استخدام العديد من المهارات والأساليب التي تساعد في التخلّص من المشكلة النفسية الإرشادية.
لا نحسن جميعنا الاختيار وحسن التصرّف وهذا الأمر من شأنه أن يصنع المثير من الفوارق فيما بيننا، فما نعتقد بانه قرار واختيار صحيح في بعض الأحيان ليتبيّن.
تعتبر جامعة منيسوتا من أفضل المؤيدين لنظرية التركيز على السمات والعوامل، حتى أصبحت هذه النظرية مقترنة باسم الجامعة، فقد ضمت مرشدين كثيرين منهم ولتر بنجهام
تلعب النظريات النفسية دورًا محوريًا في مجال الإرشاد النفسي، حيث توفر الأساس لفهم السلوك الإنساني وتوجيه العملية العلاجية وتحديد الأهداف وتطوير مهارات
تقدم الإرشاد النفسي نهجًا شاملاً وتحويليًا للتعامل مع القلق والتوتر. من خلال فهم الأسباب الجذرية، وتطوير آليات المواجهة الفعالة
في علم من العلوم الحياتية أو الفكرية أو تلك التي تتعلّق بالجانب النفسي، هناك مادة أو مجموعة من المواد المعتمدة التي يقوم هذا العمل بناء عليها.
يعتقد البعض أنهم يعانون من كافة الأمراض والاضطرابات النفسية التي أوجدها علم الإرشاد النفسي، ولكن ولدى خضوعهم للعملية الإرشادية يتبيّن بأن المشكلة.
لا بدّ وأن علم الإرشاد النفسي هو علم يقوم على النتائج والاحصائيات التي تؤكد صحّة الإجراءات التي تمّ القيام بها أثناء سير العملية الإرشادية.
لا شكّ أنّنا نتمتّع بحرية العيش المشترك في جميع شؤون حياتنا وأننا نملك الحرية المطلقة في التفكير والتصرف ما لم يؤثر ذلك على مصالح الآخرين وحياتهم.
إنّ كل ما نفكّر به أو ما نقوم به من مسلكيات وتصرفات منطقية وغير منطقية هي في نهاية المطاف معلومات قام العقل بقراءتها
الاستشارة النفسية عملية صنع القرار هي عملية ديناميكية تجمع بين الممارسات القائمة على الأدلة، والكفاءة الثقافية ، واستقلالية العميل.
لا يقتصر علم الإرشاد النفسي على فئة عمرية دون غيرها، فهو علم شامل يعالج جميع الأفكار والأمراض النفسية منها والسلوكية لكافة الفئات العمرية
يقوم على الإرشاد النفسي أساساً على مجموعة من الضوابط التي لا يمكن الخروج عليها، ويقوم المرشد بمعرفة هذه الضوابط وتنفيذها بصورة مثالية.
يعتبر الأسلوب الإرشادي عن طريق الإشباع من الأساليب التي تستخدم مع بعض المسترشدين الذين يعانون من مشاكل نفسية معيّنة.
بالطبع ليس من الضروري أن يكون المسترشد شخصاً جيداً أو محاوراً رائعاً، أو شخص يحمل العديد من القيم والأخلاق والصفات الحميدة.
لا شكّ في أنّ الحزن من الأمور السلبية التي تعطي نتائج مدمّرة على كافة الأصعدة، ولا شكّ في أننا جميعاً نتعرّض إلى مواقف وضغوط في حياتنا الاجتماعية.
من النادر في عصرنا الحالي أن نجد شخصاً لا يملك هاتفاً ذكياً أو لا يمكنه التواصل مع أصدقائه عبر إحدى التطبيقات الذكية أو بما يسمى بوسائل التواصل الاجتماعي.
لا يمكن أن يكون المرشد خارقاً للعادة يعرف كلّ شاردة وواردة، فمن الطبيعي أن يواجه المرشد النفسي بعض العقبات التي تحول بينه وبين سريان العملية.
نعيش في عالم مليء بالحضارات والثقافات التي تختلف عن الأخرى وإن تشابهت في بعض المضامين إلّا أنها تختلف في كثير منها، ولا يمكن لنا ان نتخيّل العالم.
لا يملك جميع المسترشدين الجرأة على مواجهة شخص آخر والبوح بما يجول في تفكيرهم، فعدم القدرة على مواجهة المرشد النفسي
تتعدّد الأساليب التي يمكن استخدامها كطرق يمكن من خلالها معالجة بعض المشاكل الإرشادية التي تتعلّق بالسلوك، ولعلّ مشاكل السلوك من أبرز المشاكل النفسية والسلوكية
يعتبر اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة من أكثر الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأشخاص في مقتبل العمر، ويعاني العديد من الأهالي بسبب تطوّر حالة أبنائهم
المرشد اليقظ عادة ما يكون واعياً للعامل البيئي الذي لا بدّ وأن ينحدر منه كلّ فرد في هذا المجتمع، ولعلّ العامل البيئي ذو تأثيرات كبيرة على شخصية المسترشد
يقوم المرشد النفسي الجيد باستخدام كافة المهارات الإرشادية التي تعمل على محاولة تجذير الثقة لدى المسترشد، وإيجاد أفضل وسيلة إرشادية ممكنة.
يعاني بعض المسترشدين من مشاكل تتعلّق بالقدرة على أثبات وجهات النظر والقدرة على المواجهة، فهم عادة ما يشعرون بالخجل وعدم القدرة على التحدّي.