هناك ميزات عديدة تعود على اللاعب من ممارسة تمارين الأيروبيك والكارديو، حيث أن هذه التمارين من التمارين المهمة للاعب والتي تعمل على تنمية صحة القلب والتخفيف من الوزن.
وتعرف التمارين اللاهوائية بأنها قدرة العضلة على أداء التمارين لفترة طويلة وممكنة من خلال إنتاج الطاقة اللاهوائية التي تتباين فترتها من 5 ثواني إلى أقل من دقيقة أو دقيقتين.
هناك ازدياد واضح في نسبة الإصابات الرياضية بسبب الجهد العالي في تكرار التمارين الرياضية التي تتطلب ممارسة حركات رياضية سواء كانت هذه الحركات بشدة متوسطة أو عالية أو بسبب بعض الأسباب الأخرى على سبيل المثال: صلاحية الملاعب وأرضيتها، وإهمال بعض تمارين الإحماء وتمارين القوة؛ حيث من الممكن أن يؤدي ذلك إلى إصابات متكررة ومتوقعة ومنها إصابات مفصل الركبة.
تتميز تمارين المقاومة اللاهوائية عن التمارين الهوائية الكارديو بأنَّ عملية حرق الدهون تستمر إلى ما بعد انتهاء التمرين تقريباً يوم ونصف وهذا ما يسمى تأثير "الأفتربرن".
عرف التمارين اللاهوائية بأنها قدرة العضلة على أداء التمارين لفترة طويلة وممكنة، من خلال إنتاج الطاقة اللاهوائية التي تتباين فترتها من 5 ثواني إلى أقل من دقيقة أو دقيقتين.
تدريب القوة والأوزان لا يحرق المزيد من السعرات الحرارية خلال التمرين، ولكن يحرق السعرات الحرارية لعدة ساعات بعد التمرين حيث يقاوم الجسم بناء العضلات ويحتاج إلى الطاقة للقيام بذلك.
تمارين الأيروبيك تتطلب إلى الراحة التي يتم أخذها بين المجموعات التدريبية، وإن فترات الراحة الطويلة من الممكن أن تساعد اللاعب في تجنب الإصابة والحفاظ على تطور اللاعب في بناء العضلات.
