التوافق الهرمي في علم النفس
الفكرة الأساسية في التوافق الهرمي في علم النفس هي أن الشخص الذي يتصرف بإرادته الحرة يتصرف من خلال الرغبات التي تتداخل مع عناصر أكثر شمولاً في نفسه
الفكرة الأساسية في التوافق الهرمي في علم النفس هي أن الشخص الذي يتصرف بإرادته الحرة يتصرف من خلال الرغبات التي تتداخل مع عناصر أكثر شمولاً في نفسه
عند رجوع الأم إلى البيت بعد الولادة، من المهم أن تدرك أن طفلها الذي ينتظرها بحماس هو الطفلالأول، وليس الطفل الثاني
يوفرNetWare بروتوكول خدمات الربط المزايا التالية مقارنةً بـ RIP و SAP:
يعتبر الزواج من أمور الحياة الطبيعية وهو الطريق الذي من خلاله يتم تكوين أسرة وتنشأتهم تنشئة سليمة
يعتبر عنصر التوافق من أهم عناصر اللياقة البدنية؛ حيث يؤدي التوافق إلى المساعدة على إتقان الأداء الفني والخطّي، ممارسة الحركات الرياضية بسهولة وفاعلية، تؤدي ممارسة تمارين التوافق إلى تجنُّب أي خطأ مُتوقَّع حدوثه، والعديد من الفوائد الأخرى.
هناك خمس سمات رئيسية تكمن وراء الشخصية وفقاً لعلماء النفس؛ هم الانطواء أو الانبساط والانفتاح أو الضمير والانبساط والموافقة والعصابية؛ ما الذي يجعل شخص ما على ما هو عليه
تعتبر الصحة النفسية جزء رئيسي لا يمكن تجزيئه عن مفهوم الصحة، ترى منظمة الصحة العالمية أنّ الصحة النفسية اكتمال السلامة بشكل جسدي وعقلي واجتماعي
تعتبر الصحة النفسية من الأشياء الهامة بالنسبة للفرد والمجتمع، فلا تقل أهميتها عن الصحة الجسمية، تتضمن الصحة النفسية الكثير من الجوانب مثل الشخصية السلوكية،
الإرشاد النفسي يعتمد على مجموعة من المبادئ الأساسية التي تضمن تقديم دعم فعال ومبني على أسس علمية وأخلاقية، من خلال الالتزام بهذه المبادئ
إنّ اضطراب العقل يعني اضطراب النّشاط لدى الإنسان، يعني الفوضى في كافَّة المجالات، يعني أيضاً سوء التوافق مع النفس ومع الآخرين
تعريف التوافق: وهو مقدرة الفرد على تحريك مجموعتين عضليتين مختلفتين أو أكثر في اتجاهين مختلفين في وقت واحد أو قدرة الفرد على التحكم في عضلات جسمه مجتمعة أو مفردة حسب متطلبات النشاط.
يشغل موضوع التوافق حيز كبير في الدارسات والبحوث ذات الأهمية في حياة الإنسان بصفة عامة وحياة المتعلم بصفة خاصة؛ باعتباره العنصر الأساسي الذي يهدف إلى فهم سلوكيات
يوجد العديد من العوامل النفسية والبيولوجية والاجتماعية، تقوم بتحديد مستوى صحة الشخص النفسية في مرحلة معينة، من المعترف أنّ الضغوط الاقتصادية والاجتماعية