العلاقة بين التمكين المهني والسلوك المهني الإبداعي
تحتاج العديد من المؤسسات المهنية المبدعة إلى تخصصات وأقسام مهنية مرنة وبسيطة ويكون فيها الاتصال المهني مميز ومستمر، بحيث تكون هذه الأقسام ذات نظام يقوم على
تحتاج العديد من المؤسسات المهنية المبدعة إلى تخصصات وأقسام مهنية مرنة وبسيطة ويكون فيها الاتصال المهني مميز ومستمر، بحيث تكون هذه الأقسام ذات نظام يقوم على
يوجد علاقة ما بين السلوكات المهنية الإبداعية الخاصة بالموظفين وبين البيئة المهنية الخاصة بالمؤسسة المهنية التي يعمل بها الموظفين، وذلك من حيث توفير جميع الفرص
يهدف التمكين المهني إلى التخلص من أساليب الإدارة المهنية المتسلطة والتي ترغب تنمية وتطوير العمل المهني بشكل فردي وإصدار الأوامر بدون أي رأي من الموظفين أو أي
كل عمل مهني يطمح أن يكون له العديد من النتائج والآثار الإيجابية على الجميع أي على المؤسسة المهنية والموظفين معاً، بحيث من الممكن أن يتم تصوير عملية التمكين المهني على
يقصد بالتمكين المهني: هو منح الموظفين داخل المؤسسة المهنية حرية كبيرة في العمل المهني من خلال توسيع نطاق تفويض السلطة إليهم والوثوق بهم وبقدراتهم ومهاراتهم
يختلف الموظف المهني الراشد والمتقدم في العمر عن الموظف الجديد أو الموظف المهني الصغير في السن من حيث الخبرة والكفاءة المهنية في العمل المهني.
تعبر الميول المهنية عن مجموعة من المشاعر، التي يحب على الفرد القيام بمعرفتها؛ من أجل معرفة الأمور المهمة والتي تتعلق به وبحياته المهنية، بحيث تساعد على الاستقرار
تعبر ظاهرة دوران العمل المهني عن وجود خلل معين في المؤسسات المهنية، بحيث تعبر عن انعدام العديد من الفرص التي تتاح للموظفين من أجل النجاح المهني.
أصبح وراثة الأبناء لوظائف أسرهم موضوع نادر في المجتمع المهني الحالي، وأصبح من الطبيعي أن نجد أعضاء الأسرة الواحدة يعملون في وظائف مختلفة، لا تناسق بينها
تعتبر عملية تقييم الأداء المهنية مرتبطة ارتباط وثيق بالموظفين وسلوكاتهم وإنجازاتهم المهنية؛ لذلك يتوجب على الإدارة المهنية أن تقوم في هذه العملية المهنية بطريقة سرية.
من الأفضل وجود جهة معينة تقوم بتوجيه المؤسسات المهنية وتوجيه الإدارة المهنية الخاصة بها، وخاصة في العمليات المهنية التي يدخل بها نوع من التحديات والمشاكل
تقوم جميع العمليات المهنية وخاصة الإدارية منها على وضع وتحديد العديد من الأهداف المهنية؛ من أجل أن تعم الفائدة والمصلحة على الجميع سواء العملية المهنية أم الموظفين
يعبر الأداء المهني عن مستوى الجهود التي يقوم ببذلها العديد من الموظفين العاملين في المؤسسات المهنية المختلفة، ويختلف هذا الأداء المهني من موظف لآخر حسب الموظف المهني
تعددت النظريات التي فسرت كل من عملية الترقية المهنية والاستقرار المهني؛ وذلك من أجل إذا وجد نقص في واحدة من هذه النظريات تقوم النظريات الأخرى بتكميل النواقص
لكل عملية مهنية هناك ما يسمى بالقواعد الأساسية التي توضع لنجاح أي مرحلة من مراحل هذه العملية المهنية، بحيث تهتم هذه القواعد بمستويات تحقيق الهدف من أي عملية
جميع الموظفين لديهم أحلام وطموحات وأهداف مهنية خاصة بالمجالات المهنية، من حيق الحصول على وظيفة مناسبة من الناحية النفسية والمادية والعملية، بحيث يقوم
لا يمكن أن تتم أي عملية مهنية بدون أن يكون هناك بعض العوامل التي تؤثر بها وتسبب الأخطاء المتعددة في فيها ولو بشكل عفوي غير مقصود، ومن الأفضل والتميّز أن
يعبر الأداء المهني عن جميع السلوكيات والتصرفات والوسائل المستخدمة في العملية المهنية، بحيث يمثل الأداء المهني العديد من المفاهيم التي ترتبط بالمؤسسة المهنية مثل
هناك فرق بين الأهداف المهنية والأهداف الشخصية، ومع ذلك فهي تعبر عن الموظفين وعن المؤسسات المهنية التي ينتمون لها، وجميعها ترتبط مع بعضها البعض من أجل
كل عملية مهنية دائماً تحتاج إلى العديد من الوسائل والأساليب المتنوعة كي تسير إلى طريق النجاح المهني، بحيث على هذه العملية أن تشتمل على أفضل الوسائل والأساليب
لا يمكن أن تتم أي عملية مهنية بطريقة وأسلوب واحد أو دفعة واحدة، بل يتوجب أن تكون العملية المهنية ذات ترتيب وخطوات مرتبة ومتسلسلة؛ من أجل أن تتم بطريقة
من صفات ومميزات المؤسسة المهنية الناجحة أنها تضع العديد من الوسائل والعديد من الطرق للقيام في أي عملية مهنية مهما كانت، وأيضاً تقوم بوضع البدائل المناسبة
الكثير من المفاهيم لا يمكن أن تأتي على شكل صدفة أو على شكل فطرة بمستوى مطلق، بل لا بد من اجتماع العديد من المصادر والمثيرات التي تساعد على ظهورها وتثبيتها
لا يمكن أن توجد أي ظاهرة في العمل المهني إلا ويوجد لها العديد من الحلول والبداءل لتخفيفها أو التخلص منها، بحيث يعتبر الاحتراق المهني ظاهرة في العمل المهني
عندما يمر الموظف بمواقف وظروف معينة خاصة بالعمل والمؤسسة المهنية التي ينتمي لها، فهذا يعود عليه بالعديد من النتائج والأعراض الواضحة عليه من جميع الجوانب
من صفات المؤسسات المهنية الناجحة والمتقدمة أنها تهتم بموظفيها من حيث توفير جميع سبل الراحة لهم، والاهتمام بسد احتياجاتهم الأساسية من خلال المكافآت المالية.
جميعنا بحاجة إلى بذل الجهد الكبير للعمل والسعي خلف النجاح المهني ومن الضروري أن نفتح المجال من حيث إتاحة الوقت الكافي لهذا النجاح المهني بأن يحصل.
يقوم صاحب العمل بإنشاء المؤسسة المهنية الخاصة به ومن ثم تفويضها لأفضل الموظفين؛ من أجل القيام بتسييرها بشكل مناسب، وهؤلاء الموظفين يشكلون أهم المسؤولين
العمل المهني الذي يستمر ولا يقف عند مستوى معين من النجاح هو عمل ناجح ومميز، بحيث يتوجب على العملية المهنية الاستمرار في التطور والتقدم.
من المهم أن يتعرف الموظف أن هناك مقاييس وتقييمات يتوجب عليه المرور بها في العمل المهني، بحيث تهدف هذه التقييمات إلى معرفة مستوى الموظف في المؤسسة المهنية