الشعر العربي

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إن المنايا لغيران لمعرضة

أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لقد خاب من أولاد دارم من مشى

أما عن مناسبة قصيدة "لقد خاب من أولاد دارم من مشى" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفيت زوجة الشاعر الفرزدق، وهي النوار بنت أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكانت قبل أن تموت قد أوصت زوجها أن يصلي عليها الحسن البصري، وشهد على وصيتها أعيان أهل البصرة، وعندما خرجت جنازتها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أخارج أما أهلكن فلا تزل

أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أشهد بالله ذي المعالي

أما عن مناسبة قصيدة "أشهد بالله ذي المعالي" فيروى بأن عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف سافر في يوم من الأيام إلى اليمن، وكان ذلك قبل بعثة رسول الله صل الله عليه وسلم بعام، وعندما وصل إلى اليمن نزل عند رجل يقال له عسكلان بن عواكن الحميري.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة قد سمع القاضي ما قلتما ثم قضى

جمع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في يوم فقهاء المدينة، وجعل يسألهم ويسألوه، وفي المساء انصرف جميعهم إلا شريح، بقي جالس، واستمر علي يسأله، فما سأله عن شيء إلا أجابه، فقال له: أنت أقضى العرب، وفي يوم احتكمت جدة غلام وأمه له، فحكم بينهما.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أزمعت يأسا مبينا من نوالكم

أما عن مناسبة قصيدة "أزمعت يأسا مبينا من نوالكم" للحطيئة فيروى بأن الزبرقان بن بدر لقي لقي الحطيئة في يوم من الأيام فقال له: من أنت؟، فقال له: أنا أبو مليكة، فقال له الزبرقان: إني أريد وجهًا، فسر إلى منزلي وابق هنالك حتى أرجع إليك.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إليك ابن كرز الخير أقبلت راغبا

دخل أعرابي إلى مجلس خالد بن عبد الله القشيري ومدحه بأبيات من الشعر، وعاد يريد أن يلقي القصيدة أمام الناس، فسبقه خالد إليها، فغضب الشاعر، وخرج عائدًا إلى قومه، ولكن خالد أتبعه رجلًا وأعاده، فأكرمه وأعطاه مالًا وفيرًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إن آيات ربنا باقيات

أما عن مناسبة قصيدة "إن آيات ربنا باقيات" فيروى بأن أبرهة اشتغل ببناء كنيسة في اليمن لعشرة أعوام، وعندما انتهى من بنائها، أراد من حجاج العرب أن ينصرفوا إليها، حتى دخل في يوم من الأيام جماعة من بني كنانة من قريش، وأحدثوا فيها.