الشعر العربي

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يموت الفتى من عثرة بلسانه

أما عن مناسبة قصيدة "يموت الفتى من عثرة بلسانه" فيروى بأن الجند اجتمعوا في يوم من الأيام وطلبوا من الخليفة المعتز بن المتوكل أرزاقهم، ولكنه لم يكن يملك شيئًا يعطيهم إياه، فسأل أمه أن تعطيه المال، ولكنها لم تعطه، وأظهرت له بأنه لا شيء عندها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة هل حبل خولة بعد الهجر موصول

والسبب من كتابة قصة القصيدة، لكي يتمكن القارئ من معرفة الحالة التي عاشها الشاعر في العصر الخلفاء الراشدين وترسيخ القيمة الجمالية لدى القارئ، واسرد أحداث هذه القصيدة على شكل قصة لكي تصل معانيها كما أرادها الشاعر، وهذه القصيدة من قصائد الشاعر عبدة بن يزيد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة الملك ملكان مقرونان في قرن

أما عن مناسبة قصيدة "الملك ملكان مقرونان في قرن" فيروى بأن الأوزعي كان في يوم من الأيام في مجلس، فطلب منه الحاضرون أن يعظهم، فأخذ يقول: يا إخواني عليكم أن تتقووا بما أنعم الله عليكم على الهرب من "نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة".

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أنا ابن قحطان الهمام الأقيل

رأى هود عليه السلام في المنام بأن من يشتم من أهله فعليه أن يسير تجاهه حتى يسكن عنه، وعليه أن يقيم في ذلك المكان، فاشتم يعرب بن قحطان تلك الرائحة، وأخبر هود عليه السلام بذلك، فأخبره أن يفعل كما رأى في المنام، فسار يعرب حتى سكنت رائحة المسك، وأقام هنالك.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة نحن بنو مدركة بن خندف

كان لبدر بن معشر مجلس في سوق عكاظ، وكان رجلًا فخورًا بنفسه، وفي أحد الأيام وقف وأخذ ينشد أبياتًا من الشعر يفخر فيها بقبيلته، وقال للحاضرين بانه أعز العرب، وتحداهم أن يبعدوا رجله من أمامهم، فضربها رجل من بني دهيمان بالسيف وقطعها له.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ولقد رأيت الفاعلين وفعلهم

كان عبد الله بن جدعان من كرماء قريش، وكان يطعم أهل قريش، وفي يوم خرج أمية بن أبي الصلت إلى الشام، ونزل عند بني الديان، ورأى طعامهم، فأنشد قصيدة يمدح كرمهم بها، ويقارنهم بعبد الله بن جدعان، فأرسل عبد الله بطعام كطعامهم إلى الشام.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة بشيبة الحمد أسقى الله بلدتنا

مرت على مكة المكرمة سنين قحط لم تمطر فيها، وفي يوم من الأيام رأت رفيقة بنت نباتة في المنام بأن أحدهم يخبرها أن يخرج رجل من كل فرع من قريش إلى عبد المطلب، وأخبرت منامها، فانتشر بين أهل قريش، فخرجوا إلى عبد المطلب، واستسقى، فأمطرت مطرًا غزيرًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ستعلم في الحساب إذا التقينا

بينما كان الخليفة هارون الرشيد في الحج، كان يحيى بن خالد البرمكي في السجن، وعندما اقتربت منيته، وعلم بأنه مفارق، بعث بأبيات من الشعر مع ابنه الفضل إلى الخليفة هارون الرشيد يخبره فيها بأنه قد ظلمه، وبأنه سوف يطلب حقه منه يوم القيامة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة من أطاع الإناث

أجرم رجل، وعرض على القاضي، فجعله ينتقي بين ثلاث خيارات، أن يأكل تسع وتسعين بصلة، أو يجلد تسع وتسعين جلدة، أو يدفع تسع وتسعين دينار، فاستشار زوجته، وأشارت عليه بأن يأكل البصل، فأكله، ولكنه لم يستطيع الاستمرار، فطلب أن يجلد، ولم يستطع الاكمال، فدفع التسع والتسعين دينار.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا ربنا أبق لنا محمدا

كان لرسول الله أخت في الرضاعة يقال لها الشيماء بنت الحارث، وفي يوم أغار المسلمون على قوم هوازن، وأخذوها مع السبي، وأتوا بها إلى رسول الله، فأكرمها، وخيرها بين البقاء أو العودة إلى قومها، فاختارت أن تعود بعد أن أسلمت.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أصبح وجه الزمان قد ضحكا

أما عن مناسبة قصيدة "أصبح وجه الزمان قد ضحكا" لدعبل الخزاعي فيروى بأن الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد جلس في يوم من الأيام للمظالم، فأمسك بأول رقعة، وأخذ ينظر إليها، ويقرأ ما فيها وهو يبكي، ومن ثم التفت إلى الحاضرين.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أتوني فقالوا بالخليفة علة

أما عن مناسبة قصيدة "أتوني فقالوا بالخليفة علة" فيروى بأن عريب المأمونية هي ابنة جعفر البرمكي، ولكنها سرقت بينما كانت صغيرة في العمر، وكان ذلك عند زوال دولة البرامكة، وبيعت في سوق النخاسة، فاشتراها المأمون بن هارون الرشيد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لعمرك ما نفس بجد رشيدة

أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما نفس بجد رشيدة" فيروى بأنه كان للشاعر عمرو بن قميئة عم يقال له مرثد، وكان مرثد كبيرًا في العمر، ومتزوج من امرأة جميلة، واعتاد مرثد أن يقوم بجمع إخوانه وأبناء عمه في مجلسه لكي يتناولون الطعام عنده في كل يوم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وكانت أمور الناس منبتة القوى

أما عن مناسبة قصيدة "وكانت أمور الناس منبتة القوى" فيروى بأن إبراهيم بن الهرمة، كان يسكن في المدينة المنورة، وفي يوم من الأيام خرج من بيته وتوجه إلى السوق، وبينما هو في السوق التقى بشخص يقال له عمر بن أيوب الليثي، وكان الاثنان أصدقاء، فجلس الاثنان.