ما تأثير الطبيعة البشرية على الإرشاد النفسي؟
نحن كبشر قد نتوافق في عدد كبير من السمات والصفات المشتركة فيما بيننا، ولكننا نختلف في عدد لا بأس به من هذه الصفات، فقد نكون صادقين.
نحن كبشر قد نتوافق في عدد كبير من السمات والصفات المشتركة فيما بيننا، ولكننا نختلف في عدد لا بأس به من هذه الصفات، فقد نكون صادقين.
عندما يخضع المسترشد للعملية الإرشادية فقد وصلت به الحال إلى رفض الآخر وعدم القدرة على قبوله، والسبب بذلك هو عدد من المشكلات النفسية التي يعانون منها
لا بدّ وأن المرشد النفسي على استخدام العديد من الأساليب والنماذج الإرشادية التي تعمل على معالجة المسلكيات الخاطئة التي لا تخدم عملية توكيد الذات.
لا بدّ وأن علم الإرشاد النفسي هو علم يقوم على النتائج والاحصائيات التي تؤكد صحّة الإجراءات التي تمّ القيام بها أثناء سير العملية الإرشادية.
يقوم الإرشاد النفسي بصورة عامة على مجموعة من الاستراتيجيات التي يتمّ العمل عليها بصورة دقيقة لا مجال فيها للتهاون أو النسيان.
لا شكّ أنّنا نتمتّع بحرية العيش المشترك في جميع شؤون حياتنا وأننا نملك الحرية المطلقة في التفكير والتصرف ما لم يؤثر ذلك على مصالح الآخرين وحياتهم.
يقوم المرشد النفسي بعد نهاية كلّ عملية إرشادية برصد مدى التحسّن الذي حصل للمسترشد جرّاء خضوعه للخطة العلاجية، ويستخدم المرشد مجموعة من الوسائل الإرشادية
يقوم الإرشاد النفسي على مجموعة من الشروط الواجب توافرها قبل البدء بتنفيذ أية استراتيجية إرشادية، بحيث تكون هذه الشروط طريقاً للبدء بتنفيذ هذه الاستراتيجية.
لا تقوم العملية الإرشادية من جانب واحد، فهي عملية تشاركية ما بين المرشد والمسترشد تقوم على أساس من التعاون المشترك والثقة المطلقة.
مهما يكن المرشد النفسي قادراً على إدارة العملية الإرشادية بصورة مميّزة، فلن يتمكن من النجاح بدقّة كبيرة ما لم يختار استراتيجية مناسبة في كلّ حالة يقوم بالإشراف عليها.
في علم من العلوم الحياتية أو الفكرية أو تلك التي تتعلّق بالجانب النفسي، هناك مادة أو مجموعة من المواد المعتمدة التي يقوم هذا العمل بناء عليها.
يعتقد الكثيرون أنّ الإرشاد النفسي هو وسيلة علاجية فقط لا تخدم سوى المرضى النفسيين، أو الأشخاص الذين يعانون من عقبات نفسية وفكرية.
المرشد المتقن لعمله هو المرشد القادر على تمييز المعلومات التي يحصل عليها عن طريق المسترشد، ومعرفة طبيعة هذه المعلومات هل هي صحيحة.
على الرغم من وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة وسرعة الحياة الرقمية الذكية التي أصبحنا نعيشها منذ مطلع العام الحادي والعشرين
من الطبيعي أن يشعر الفرد بالخجل من بعض المواقف، فالبعض يخجل من التعامل مع الجنس الآخر، أو يخجل من التعامل مع الأقرباء وخاصة كبار العمر، أو الخجل من المطالبة ببعض الحقوق الشخصية.
من البديهي أن يقوم المرشد النفسي قبل البدء بالعملية الإرشادية وبعد الانتهاء منها بتقديم بعض النصائح التي من شأنها ضمان سلامة المسترشد في حال الالتزام بها
في كلّ يوم يتطوّر علم الإرشاد النفسي بصورة تزيد من تكامل هذا العلم وتنوّعه وشموليته ليصبح علماً قادراً على التواصل مع كافة المستويات الثقافية والأعمار
إنّ كل ما نفكّر به أو ما نقوم به من مسلكيات وتصرفات منطقية وغير منطقية هي في نهاية المطاف معلومات قام العقل بقراءتها
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من التفاصيل والقوانين التي يتمّ تنفيذها من خلال البرامج الإرشادية التي يتمّ تطبيقها على المسترشد
هناك العديد من الأعراض التي تظهر على شخصية المسترشد والتي تشكّل مقاومة بالنسبة للمرشد النفسي، وهذه الأعراض من شانها أن تضع المرشد النفسي في دائرة تغيير الخطط
قد يعتقد البعض أن الخضوع للعملية الإرشادية لا يتمّ إلّا مرّة واحدة، وأنّه لا يحثّ للمسترشد أن يطلب تغيير المرشد الذي يقوم بمتابعة الحالة الإرشادية أو تغيير الاستراتيجية الإرشادي.
عندما يقوم المرشد بعملية الإرشاد النفسي بصورة صحيحة، فلا بدّ وأن تكون الإجراءات التي تترافق مع دراسة الحالة مكتملة الأركان والمضامين.
إنّ القيام بعملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى عدد من الإجراءات التي لا بدّ للمرشد من القيام بها لتكون العملية الإرشادية صحيحة وواقعية وذات مخرجات منطقية متوافقة مع الواقع.
إن عملية الإرشاد النفسي تقوم بالأساس على مجموعة من الشروط التي يتوجّب على المرشد النفسي الالتزام بها، لتكون العملية الإرشادية صحيحة وذات نتائج إيجابية.
في الإرشاد النفسي لا يوجد مرشد يقوم بعمله على أكمل صورة وأتمّها، إذ لا بدّ من أن يقع في الخطأ ولو بصورة غير مقصودة.
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تقوم دون ان يكون هناك علاق عنوانها الثقة والثقة ما بين المرشد والمسترشد، فالإرشاد النفسي بصورة عامة علم قائم على التبادل والمحبّة
في كلّ مرّة نقرأ فيها عن علم الإرشاد النفسي نعتقد أنّ الأمر يتعلّق فقط بالأشخاص الذين يعانون من أمراض واضطرابات نفسي.
تقوم العملية الإرشادية على مجموعة من المقابلات والاختبارات التي تشكّل بمجموعها علم الإرشاد النفسي بصورة عامة.
لا يزال الحديث طويلاً عن الاختبارات التي يقوم بها المرشدون النفسيون أثناء تطبيقهم لعدد من الإجراءات الخاصة بالإرشاد النفسي
بالطبع ليس من الضروري أن يكون المسترشد شخصاً جيداً أو محاوراً رائعاً، أو شخص يحمل العديد من القيم والأخلاق والصفات الحميدة.