يحتاج المرشد المهني الكثير من المعلومات التي تختص بالفرد وبميوله واتجاهاته والقدرات التي يتمتع بها، وهذه المعلومات لا يستطيع الحصول عليها إلا من الفرد نفسه
المرشد المهني لديه القدرة على مساعدة جميع الأفراد الذين يحتاجون إلى من يُرشدَّهم إلى التخصص الذي يناسبهم والمجالات المهنية المختلفة، ولكن عندما يكون المرشد المهني
مكانة الفرد المهنية مُهمّة جداً في المجتمع، بحيث أنَّ في الحياة المهنية ومسار الفرد المهني هناك الكثير من الأهداف والطموحات والأحلام التي يريد الفرد أن يحققها.
يُعتبر المرشد المهني حلقة وصل بين العملية الإرشادية المهنية وبين الأفراد والمؤسسات المهنية التي تكون بحاجة العملية الإرشادية، بحيث يقوم المرشد المهني بتقديم المساعدة
تتضمن الاختبارات النفسية بيانات ومعلومات محددة تتم من خلال نموذج معين يكون شامل للعديد من الحالات المتشابههة، بحيث يتم تخطيط وتنسيق الاختبار النفسي لمعرفة الأسس والعوامل
يقصد بالموظف المهني السلبي هو شخص يبدو دائمًا في حالة مزاجية سيئة، وغير منتج مهنياً، ومن الصعب العمل معه في نفس المكان ولا يرغب الجميع بالعمل معه ويقومون بمقاطعته؛ لأنهم يقولون لا لكل شيء
تتعدد الاستراتيجيات المطلوبة والخاصة في العملية المهنية، والتي تحتاج إلى التوجيه والإرشاد المهني؛ من أجل أن تكون مناسبة للموظفين ومناسبة للنجاح المهني والتقدم المهني
لكي ينجح الفرد في المجال المهني الذي يعتبر المكان الذي سيقضي به باقي عمره، ويعتبر المكان الذي سيحقق له جميع متطلباته، على الفرد أن يهتم بجميع العمليات التي من شأنِها
العملية التي يقوم بها المرشد المهني عملية متكاملة ومتناسقة، بحيث تشرح ما يكون عليه الفرد من مهارات وقدرات واتجاهات وتشرح العمل وما يناسبه من متطلبات وشروط القيام به.
تُعتبر مرحلة العمل أهم مرحلة يمر بها الفرد في حياته؛ لأنّها تكون الأساس الذي يَبني عليه الفرد باقي حياته، بحيث يكون الفرد العامل والمنتج شخص ناجح ذو مكانة في المجتمع
