هل تعد الأحجار الكريمة نوع من أنواع المعادن؟
إن الأحجار الكريمة تعد نوع من المعادن التي نقوم بالاحتفاظ بها بسبب جمالها وقوتها، حيث أن الإنسان يستخدم عدد كبير من المعادن في صورة مجوهرات
إن الأحجار الكريمة تعد نوع من المعادن التي نقوم بالاحتفاظ بها بسبب جمالها وقوتها، حيث أن الإنسان يستخدم عدد كبير من المعادن في صورة مجوهرات
يعرف التآكل المعدني على أنه تلف جزئي أو كلي يحدث للمعدن أو السبيكة من حيث المظهر أو الآداء بسبب التفاعل الذي يحدث بين المعادن أو السبيكة
إن الإعداد الجيولوجي للميكروسكوب للضوء المستقطب المتجمع يحتاج إلى دقة كبيرة من أجل أن نحصل على أفضل النتائج لما يدعى بصور أو أشكال التداخل
في حالة المعادن التي تكون أحادية المحور وفي حال كان المجهر في وضع المستقطبين متعامدين أي حينما يكون المحلل في نفس مسار الضوء
من الناحية العملية لا يمكن أن يتم منع التآكل المعدني بشكل كامل إلا من خلال اختياطات وتحت ظروف قاسية ليس من السهل ايجادها
إن أنواع التآكل المعدني كثيرة تبدأ بنوع التآكل المعدني العام كما تم تسميته باسم التآكل المعدني المنظم، حيث أن معدل التآكل يعد ثابت على الأسطح الداخلية
من المعروف أنه يوجد الكثير من المعادن النقية والسبائك تكون وحيدة التطور وتمانع التآكل بشكل جيد، أما بالنسبة للسبائك
هناك العديد من الطرق والأساليب المتعددة والمتباينة والتي تم اعتمادها في معالجة واستخلاص المعادن،
تعتبر الطريقة المثالية والمناسبة في عملية فصل أي معدنين عن بعضهما البعض هو البحث عن الاختلافات في الصفات والمميزات التي يحتوي عليها كل معدن،
يعرف التصنيف بأنه مصطلع يتم استعماله دائماً أثناء تطبيق عمليات فصل أو ترتيب الحبيبات أو الجزيئات المعدنية باستعمال السرعة عند وضع هذه الحبيبات في محيط مائع
تسمح للجزيئات المعدنية بأن تمر من خلال فتحات معينة وذات أبعاد معروفة في الشكل والحجم، حيث يوجد لكل حجم حبيبي منخل خاص فيه يسمح بمرور الجزيئات
خلال عمليات الاستخراج المنجمي يتم قلع وإزالة الترسبات المعدنية من مكانها بهيئات وحجوم متنوعة تعتمد على أسلوب العمل والمعدات
تعتبر عملية استخلاص المعادن عملية مهمة جداً تتضمن الاستكشاف المعدني وفهم المناطق والصخور الحاضنة للمعادن الأرضية
تكمن أهمية المعادن الأرضية بانها تعد المصدر الأساسي لعناصر معدنية مهمة جداً في حياة الإنسان، فهي تعد خامات معدنية
إن طرق نشأة وتكوين المعادن والبلورات المعدنية في الطبيعة تعود إلى أربعة أصول، وأول الأصول هو تجمد الصهير (الماجما) أو اللافا
تتشكل المعادن في الطبيعة وخاصة في القشرة الأرضية من خلال ثلاثة طرق، وأول هذه الطرق هي: طريقة التبلور من الصهارة
من أهم المكونات للشكل الخارجي للبلورة هي الأوجة البلورية بالإضافة إلى الأحرف البلورية والزوايا بين الوجهين، إن المواد المتبلورة تشكل ما يعرف بالبلورات
من خلال دراسة الخواص البلورية للمعادن تم التعرف على أهم الخواص التي تساعد من خلالها التعرف على المعدن، حيث أن هذه الخواص وحدها تكون كافية من أجل تمييز معدن عن غيره من المعادن
قام الإنسان منذ القدم بالاعتماد بشكل تام على المعادن في صناعة أسلحته وأساليب راحته بالإضافة إلى صناعة زينته فكان يبحث عن الحديد
يتم تشكيل المعادن بالدرفلة خلال كلتا الحالتين الساخنة والباردة على حد سواء، ومن الأمثلة المعروفة على منتجات الدرفلة مقاطع البناء بأنواعها المختلفة
إن عمليات تشكيل المعادن تحتوي على خصائص عامة أهمها الاستفادة من قابلية المعدن على الجريان بشكل لدن في الحالة الصلبة
من أهم مبادئ عمليات تشكيل المعادن هي تصنيع منتجات الفولاذ، يعد الفولاذ عمود الصناعة والحضارة الحالية، لذلك إن معرفة آلية تصنيع الفولاذ وتجهيزه ليصبح مهيئاً لعمليات التشكيل المعدني النهائية
يعتبر الألماس من الأحجار الكريمة أي من المعادن الأرضية التي تدرج طبقاً للوزن والشفافية واللون وأسلوب القطع أيضاً
تبدأ عملية تشكيل الصفائح المعدنية بعملية القص وهي عبارة عن قطع صفيحة المعدن من غير ان يتشكل رقائق معدنية
من العلماء العرب المسلمين الذين تحدثوا عن الذهب واستكشافه هو المسعودي الذي أشار إلى وجود الذهب في كتابه (أخبار الزمان)
تم استحداث في القرنين الأخيرين أحد فروع علم الأرض (الجيولوجيا) ما يعرف باسم علم دراسة المعادن وهو العلم الذي يختص بدراسة المعادن وخصائصها
تعد الترسبات المعدنية التي تكون من أصل صهيري أو من أصل بركاني متميزة بأنها ذات تراكيز مهمة كما أن هذا النوع من الترسبات
تعد الأجسام المعدنية المنسجمة على أنها الأجسام التي تحتوي على سطوح أو مستويات يجب أن تكون متوافقة أو متوزاية مع سطوح الطبقات الرسوبية
قام الجيولوجيين بتقسيم الترسبات المعدنية حيث اعتمدوا على السحنات الصخرية التي تكونها فكانت عبارة عن نوعين والنوع الأول هي الأجسام المعدنية غير المنسجمة
إن المنقب الجيولوجي بمجرد أن يجد جسماً معدنياً أو أن يجد مخزوناً معدنياً فإنه من الممكن أن يتطرق إلى أنشطة تنقيبية ذات كثافة أكبر ومن ثم يبدأ بدراسات مختلفة