لماذا يتجه المدراء نحو إلغاء مفهوم الوظيفة في منظماتهم
لماذا يتجه المدراء نحو إلغاء مفهوم الوظيفة في منظماتهم؟ الاتجاه نحو النمط المسطح من التنظيمات، فرق العمل ذاتية الإدارة، إعادة الهندسة.
لماذا يتجه المدراء نحو إلغاء مفهوم الوظيفة في منظماتهم؟ الاتجاه نحو النمط المسطح من التنظيمات، فرق العمل ذاتية الإدارة، إعادة الهندسة.
الأمن المهنيي: هو احتمال أن يحتفظ الفرد بوظيفته، إن الوظيفة التي تتمتع بمستوى عالٍ من الأمان تجعل الشخص صاحب الوظيفة لديه فرصة ضئيلة لفقدانها، بحيث تقول النظرية الاقتصادية الأساسية أنه خلال فترات
يحتاج الجميع إلى فرصة في العالم المهني؛ من أجل الاعتراف بجميع القدرات المهنية والمهارات المهنية والخصائص الشخصية التي يتميز بها عن غيره من الأفراد في المحيط المهني، بحيث
في بعض الأوقات تتعرض المؤسسة المهنية إلى تغير قوتها العاملة نتيجة لاستقالة أو تقاعد أو وفاة بعض الموظفين، أو نتيجة سريع بعض منهم عند انكماش نشاطها أو تعيين موظفين جدد في حال
يكلف معدل دوران الموظفين العديد من المبالغ والتكاليف المادية والمعنوية في المؤسسات المهنية المختلفة، والتي تتمثل بتكاليف مباشرة للإعلان والتوظيف والتدريب المهني للموظفين الجدد
لا يأتي أكبر تهديد لأي مؤسسة مهنية من الخارج مثلما يكون الخطر الأكبر من داخل المؤسسة المهنية الذي يأتي من الموظفين الذين يريدون التسبب في الأذى أو الذين يتسببون عن غير قصد في أضرار من
تواجه العديد من المؤسسات المهني التي شملها الاستطلاع نقص في المواهب والمهارات المهنية القيادية؛ ذلك لأن معظم القادة الحاليين هم من إما من كبار السن أو من الموظفين الذين يفتقرون للخبرة، ولا يعتزمون
هناك العديد من العمليات المهنية التي تحتاجها المؤسسات المهنية بما فيها من عناصر وأعضاء متعددين، بما فيهم أصحاب العمل المهني والموظفين معاً، بحيث تعتبر أهم الأسس والمعايير لنجاح المؤسسة
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
يعرف معظمنا علامات الإرهاق المهني في العمل والمؤسسات المهنية التي نعمل بها، والتي تتمثل في فقدان الحافز للوظيفة المهنية، والمرض البسيط والتمارض، والفتور والشعور بالإحباط والتوتر
الشيء الوحيد المؤكد بشأن المستقبل المهني لجميع الموظفين في هذا المجتمع هو أن التغيير سيكون ثابتًا في العمل المهني وسيؤدي للاستقررار والثبات المهني، ومن أجل أن يحصل الفرد على
الكثير من المحترفين، تبدأ حياتهم المهنية بسرعة فور تخرجهم من الكلية، ويكون في جعبتهم المليء من الطاقة ومستعدين لوضع العمل أولاً، ومن المحتمل حصول العديد من التغييرات المهنية وظهور العديد
تعبر الكفاءة الإنتاجية عن مصطلح اقتصادي مهني يصف المستوى الذي لم يعد فيه الكيان المهني والاقتصادي قادر على إنتاج كميات إضافية من منتج معين دون خفض مستوى إنتاج منتج آخر، بحيث يحدث
يدرك أي مدير ناجح وفعال أهمية الإنتاجية المهنية والكفاءة الإنتاجية في مكان العمل المهني أن تكون منتجة يمكن أن يساعد الشركة على الزيادة والاستفادة من قدرة الموظفين لديه
الغرض الأساس هو تسليط الضوء على تأثير الظروف المريحة على الجوانب النفسية والاجتماعية للعمل، كذلك رضا الموظف عن بيئة العمل، وصحة الموظف ورفاهيته،
عادة ما يعني إجراء تغيير مهني استثمار الوقت المهني واستغلاله في العمل المهني، كما هو الحال مع أي استثمار مهني يقوم به الموظفين أو أصحاب العمل المهني الناجحين، بحيث يعتبر أهم شيء
يسعى العديد من الموظفين إلى تغيير المهن لأسباب عديدة مختلفة، ومنها وجود أهداف مهنة أو القيم المهنية قد تغيرت وتطورت، وربما تكون الأسباب أن يكتشف الموظف المهني اهتمامات جديدة
تختلف المؤسسات المهنية باختلاف عملياتها المهنية والأقسام الخاصة بالتخصصات والوظائف المهنية التي تشغلها، بحيث تتكون المؤسسات المهنية من مجموعة من المثيرات والعوامل والمدخلات
تتمثل الإدارة المهنية بأهم الأدوار والمهام المهنية التي تقع على عاتقها وتقوم بإعداد القرارات المهنية بشأنها ومن ثم اتخاذها بشكلها النهائي ليقوم بها الموظفين وينجزونها بالشكل والطرق التي
لا تعمل المؤسسات المهنية بشكل جيد بدون موظفين جيدين، وهذا يعني أن الموظف المهني هو العنصر الأساسي والرئيسي في العمل المهني، هذا هو السبب في أن عملية تعيين الموظفين
تعتبر الشفافية أثناء عملية التوظيف المهني مهمة للموظف المهني والمؤسسة المهنية معاً، بحيث يتوجب على أصحاب العمل المهني أن يكون لديهم مستوى عالي من الوضوح والصراحة بشأن الموقف
يقضي الناس ما يقرب من ثلث حياتهم في العمل والوظيفة الخاصة بهم، وتعد قضايا مكان العمل المهني مصدرًا شائعًا للتوتر بالنسبة للكثيرين، ومن المستحيل أن يكون لدينا كموظفين مكان عمل نعمل فيه أدوار
يرتبط مفهوم كل من النجاح المهني والإبداع المهني المتمثل بالأفكار المهنية الإبداعية والمتمثل في السلوكيات والتصرفات المهنية الإبداعية، بحيث يكون كل من النجاح المهني والإبداع المهني في العمل
هناك إرتباط وثيق بين كل من الصحة الجسمية والصحة العقلية من حيث أثرهما على الموظف المهني ومستوى الأداء المهني ومستوى معنوياته المهنية، فقد تكون هناك بعض المشاكل الشخصية
تتجه المؤسسات المهنية ذات الإدارة المهنية الناجحة إلى المحافظة على مستوى كبير من الروح المعنوية بين الموظفين، وبالرغم من أن الروح المعنوية تتكون من عدد لا نهائي من الميول المهنية.
يعتبر قياس الروح المعنوية من العمليات المهنية التي تعد من الأمور الصعبة؛ وذلك بسبب تعدد العوامل والعناصر المكونة لها والتي من الممكن أن تؤثر بها، بحيث تعتبر الروح المعنوية ظاهرة مركبة
العديد من العمليات المهنية تهتم بالنتيجة وتتغاضى عن المضمون والكيفية، أي أنها تسعى وراء الحصول على الإنتاجية المهنية النهائية بغض النظر عن الطرق والوسائل المهنية المستخدمة
تعتبر الروح المعنوية بمثابة المؤشر أو المثير أو العامل الذي يمكن استخدامه في قياس مستوى الكثير من المفاهيم في العمل والمؤسسات المهنية والرغبات والميول المهنية، بحيث تعتبر الروح المعنوية بأنَّها رغبة الفريق المهني
مع التطورات والتغييرات المهنية والتكنولوجية ظهر اتجاه جديد يرى أن الموظف المهني ليس كالآلة يمكن تقدير كفاءتها بالطرق العلمية، بل يجب النظر إليه كعضو من جماعة مهنية خاصة بالعمل يتأثر بها ويؤثر فيها
من الضروري أن تهتم كل مؤسسة مهنية في ترتيب وتنظيم العمليات المهنية التي تتم بها، وذلك حسب الترتيب والمستويات المهنية الخاصة بكل موظف مهني حسب السلم المهني.