الهرمونات

يقوم الإنتاج الحيواني على استخدام تقنيات حديثة في صناعة المنتجات الحيوانية ويقوم الإنتاج الحيواني على ابتكار طرق جديدة في إنتاج حيوانات ذات صفات إنتاجية عالية وذات إنتاج مميز عن باقي الحيوانات.

أثناء الرضاعة ، يخضع جسم المرأة للعديد من التغييرات من أجل إنتاج وإمداد رضيعها بالحليب. من التغييرات التي تحدث زيادة في حساسية الحلمتين ، والذي يعتقد أنه ناتج عن تأثير الهرمونات

اللبأ هو شكل متخصص من الحليب تنتجه إناث الثدييات خلال الأيام الأولى بعد الولادة. يحتوي على تركيزات عالية من العناصر الغذائية والأجسام المضادة وعوامل النمو الضرورية

العلاقة بين التبويض والهرمونات الأخرى هي عملية دقيقة ومعقدة. تعمل FSH و LH والإستروجين والبروجسترون معًا في توازن دقيق لتنظيم الدورة الشهرية وتسهيل الإباضة الناجحة والحمل المحتمل.

تتميز رحلة الاستقرار الهرموني للمرأة بمراحل متميزة ، ولكل منها تحدياتها وتجاربها الفريدة، من بداية سن البلوغ إلى استقرار الهرمونات

فإن الدورة الشهرية هي رقصة منسقة بدقة من الهرمونات التي تهيئ الجسد الأنثوي للحمل المحتمل. يتحكم التفاعل بين الهرمون المنبه

تعتبر التغيرات الهرمونية جزءًا لا مفر منه من حياة المرأة ، وتؤثر على صحتها الجسدية والعاطفية والعقلية. من سن البلوغ إلى سن اليأس ، يمكن أن تؤدي التقلبات في مستويات هرمون الاستروجين

إن التعرف على علامات عدم التوازن الهرموني هو الخطوة الأولى نحو الحفاظ على الصحة المثلى. إذا واجهت أيًا من الأعراض المذكورة أعلاه ، فلا تتردد في طلب المشورة الطبية.

عامل النمو الشبيه بالأنسولين (IGF) المعروف سابقًا باسم سوماتوميدين، أيّ من العديد من هرمونات الببتيد التي تعمل في المقام الأول لتحفيز النمو

النظام الهرموني (ويُسمّى أيضًا نظام الغدد الصماء) هو عبارة عن شبكة من الغدد والأعضاء في الجسم تنتج الهرمونات

يُمكن أن يُؤثّر عدم التوازن الهرموني بشكل كبير على الحالة المزاجية والشهية والصحّة العامة.

تُعد ممارسة التمارين الرياضة بإنتظام هامة جداً فهي تكسبُنا فوائد جسدية وعقلية، ونفسية هامة ومن الفوائد الهامة الأخرى والتي تؤكد بدورها على التأثير الإيجابي للتمارين الرياضية المنتظمة علاقة الرياضة بهرمونات الجسم الأساسية. التي ينتج عنا حيوية الجسم الفعالة وبالتالي التمتع بصحة أفضل، فقدان الوزن الزائد. أنّ الهرمونات ليست سوى مواد كيميائية تفرز في الجسم بفعل الجهاز الهرموني المتمثل في عدد من الغدد الصماء. ووظيفتها التأثير على كل الوظائف التي يقوم بها الجسم البشري.

أقوى منظم لإفراز الجلوكاجون هو الجلوكوز المنتشر، ويحفز نقص السكر في الدم خلايا ألفا في البنكرياس لإفراز الجلوكاجون ويثبط ارتفاع السكر في الدم إفراز الجلوكاجون تتضمن الآلية الخلوية وراء هذا التنظيم المعتمد على الجلوكوز لإفراز الجلوكاجون وامتصاص الجلوكوز.

تؤدي المستقبلات الداخلية أو السيتوبلازمية للهرمونات المحبة للدهون إلى تنشيط الجينات، وعلى سبيل المثال، ترتبط هرمونات الستيرويد، بما في ذلك هرمون الاستروجين وهرمونات الغدة الكظرية

قد تؤثر هرمونات الغدة النخامية أيضًا على جهاز المناعة بشكل مستقل عن الجهاز العصبي المركزي، ويحدث هذا من خلال تفاعلات (autocrine) أو (paracrine) داخل جهاز المناعة ونتيجة لتنظيم هرمونات الغدة النخامية بواسطة السيتوكينات.

يعتبر الفازوبريسين (Vasopressin) هرمون الغدة النخامية الخلفية الذي يتم إفرازه استجابة للأسمولية العالية في الدم، وإثارة مستقبلات التمدد الأذيني يثبط إفراز فازوبريسين، ويتم إطلاق الفازوبريسين أيضًا استجابةً للتوتر والإشارات الالتهابية وبعض الأدوية.

يستخدم الستيرويد للعديد من الحالات الطبية المختلفة، ويمكن إعطاء الستيرويدات على شكل مراهم، كرذاذ أنفي كمنشقات، كأقراص أو كحقن

تُحدث الهرمونات النباتية بشكل طبيعي مركبات جزيئية صغيرة وتلعب أدوارًا مهمة بشكل خاص في الأداء الطبيعي للنبات، ووفقًا للتنوع الهيكلي والكيميائي

الهرمونات عبارة عن جزيئات تنتجها الغدد الصماء، بما في ذلك الوطاء والغدة النخامية والغدد الكظرية والغدد التناسلية والغدة الدرقية والغدد جارات الدرقية والبنكرياس، ويشير مصطلح "الغدد الصماء" إلى أنه استجابة لمحفزات معينة.

على عكس الهرمونات النباتية، غالبًا ما يتم إنتاج الهرمونات الحيوانية في غدد تصنيع الهرمونات المتخصصة، ومن ثم يتم إفراز الهرمونات من الغدد إلى مجرى الدم

توضح دراسة الهرمونات وأثرها في التنظيم البيولوجي أن الجسم يعمل كنظام معقد من الإشارات الكيميائية، حيث تلعب الهرمونات دوراً حاسماً في تنظيم مجموعة واسعة من الوظائف الحيوية

يُستخدم نظام الغدد الصماء الهرمونات للتحكّم في عملية التمثيل الغذائي الداخلية للجسم (أو التوازن)