ما هي الهلوسة النومية؟
الهلوسة النومية: هي عبارة مواقف قد تكون بشكل مرئي أو لمسي أو سمعي، أو غيرها من الأمور الحسية التي في الغالب ما تكون غير طويلة، وتظهر في المرحلة الأولى من النوم أو عند النهوض.
الهلوسة النومية: هي عبارة مواقف قد تكون بشكل مرئي أو لمسي أو سمعي، أو غيرها من الأمور الحسية التي في الغالب ما تكون غير طويلة، وتظهر في المرحلة الأولى من النوم أو عند النهوض.
لا يؤدي الاكتئاب في حد ذاته إلى الهلوسة. ومع ذلك ، هناك حالات يمكن أن يحدث فيها الاكتئاب مع الهلوسة ، خاصة في حالات الاضطرابات الذهانية المرضية المصاحبة أو كنتيجة للتأثيرات
التطور(Development): يعرف التطور بأنه التغيرات المتتابعة في وظيفة الفرد والذي يتأثر بالمحددات البيولوجية والعوامل السياقية والتجارب البيئية.
لا يوجد مضاعفات طبيّة كثيرة لمرض الذهان ، مع ذلك إذا تم تجاهله فقد يكون صعب على الأشخاص الذين يعانون منه الاعتناء بأنفسهم، كما أنه قد يؤدي لظهور أمراض أخرى
يعد ذهان الهوس الاكتئابي شكل من أشكال الاضطراب العاطفي الرئيسي أو اضطرابات المزاج، يظهر هذا المرض هذا الاضطراب على شكل نوبات هوس،
يسمى الاضطراب الذهاني الوجيز أيضاً بإسم الذهان التفاعلي القصير، هو نوع من أنواع الاضطرابات العقلية، يتم تشخصيه عند المرء غالباً في آخر عُمر العشرين أو بداية الثلاثينات
كثير من الأشخاص لا يستطيعون التمييز بين الذهان والعصاب، غالباً ما يميز المعالج النفسي بينهم، يمكن ربط العصاب بأمراض غير حادة عند مقارنته بالذهان
يقوم المرض بتطوير فترات التعافي ولحظات التفاقم، في الغالب يحدث موقف بارز في الأشهر التي تسبق المرض، مثل مواجهة صعوبات مهنية أو اقتصادية أو طلاق أو موت أحد الأقارب
لم يتم تشخيص الذهان التخيلي ضمن الدليل التشخيصي الخاص بالاضطرابات النفسية، إلا أنّ علماء النفس قاموا بتصنيفه على أنه ذهان متأخر يشبه الفصام،
لا يعتبر الذهان مرض بحد ذاته، بل هو مجموعة مشاكل تؤثر على عقل الشخص المصاب، كما تسبب له فقدان الاتصال بالواقع، في أحيان أُخرى لا يستطيع المريض أن يفرق بين ما يحدث
إن الحصول على العلاج المبكر أمر مهم جداً بالنسبة للأشخاص المصابين بمرض الذهان، حيث يجب أن يبدأ العلاج بعد أن تظهر أول نوبة من الذهان، يهدف ذلك إلى منع المرض من التأثير
يشمل مرض الذهان العديد من الحالات التي تقوم بالتأثير على عقل الفرد وتسبّب فقدان اتصاله بالواقع، ممّا يؤدي إلى تغيير أفكار الشّخص وصعوبة فهم ما هو حقيقي وغير حقيقي
يكون مرض الذهان بفقدان الاتصال بالواقع، فلا يعتبر مرض بحد ذاته، بل هو أحد الأعراض الخاصة بالعديد من الأمراض النفسية أو العقلية، يقوم مصطلح الذهان بتغطية بعض الأمراض
غالباً ما يبدأ مرض الذهان في آخر سن المراهقة، لذلك يجب أن ندعم المريض ويتم علاجه بشكل سريع، فكلما تأخرنا غي العلاج تصبح عملية العلاج بطيئة أكثر،
غالباً ما يستمر الذهان المزمن مع الشخص فترة طويلة من حياته، في أحيان أُخرى يكون على شكل فترات، أي متقطّع، بالرغم من صعوبة مرض الذهان التي تتمثل في الأعراض
تم وضع بعض النظريات العلمية لتفسِّر كل من الهلوسة والوهم، ففي ذلك الوقت كانت النظريات النفسية منتشرة في الطب العقلي الخاصة بالعالم فرويد،
تعتبر الهلوسة من الأعراض التي ترتبط بكثير من الأمراض، حيث تظهر بسبب الأمراض النفسية أو تكون أثار جانبية للعديد من الأدوية، أيضاً العديد من الأمراض العضوية
يظنُّ العديد من الأشخاص أنَّ الهلوسة تكون برؤية أشياء ليس لها وجود، لكن للهلوسة أنواع متعددة فقد تشتم روائح غير موجودة، حيث يوجد العديد من أنواع من الهلوسة،
يعتبر مرض الفصام نوع من أنواع اضطرابات الشخصية التي تتميز بحدتها وخطورتها، حيث يظهر ذلك على الطفل من خلال بعض الاضطرابات في طريقة تفكيره ومشاعره،
يعتبر مرض الفصام من الأمراض العقلية الخطيرة، الذي يسبب الهلوسة والأوهام، إضافة إلى أعراض أخرى مثل الأفكار المختلطة والكلام غير المتناسق وصعوبات التعبير عن المشاعر،
أظهرت الدراسات العديد من الروابط بين الفصام وذكاء الأشخاص، حيث يتم تنشيط منطقة معينة في الدماغ بشكل مفرط عند الأشخاص الذين يعانون من مرض انفصام الشخصية
غالباً ما تعتبر رؤية طفل بالغ يعاني من اضطرابات الصحة العقلية من التجارب المدمرة لأي أسرة، أثناء مشاهدتها تحمّل أي نوع من الأعراض المحزنة يمكن أن تكون مؤلمة
إنّ الهوس والفصام نوعان من أنواع اضطرابات الصحة العقلية المزمنة، يمكن للناس في بعض الأحيان أن يخلطوا ولا يميزوا بين الهوس والفصام، بالرغم من وجود العديد من الروابط
أغلب الأشخاص يرون أنّ الكافيين مادة غير ضارة نسبياً، إلا أنّ الكافيين يمكن أن يسبب مجموعة من المشكلات النفسية والجسمية، خصوصاً عندما يتم استهلاك نسبة زائدة منه،
يعد مرض الفصام من أحد الأمراض التي ترتبط بالمخ، ينتج عن هذا المرض العديد من التفاصيل، كما أنه يرتبط بعدد من الخرافات والحقائق المختلفة، فهو مرض مدمر للدماغ،
من الممكن أن يعاني الأطفال من الأزمات النفسية بعض المشاكل التي قد ترافقهم طوال الحياة، فلا يتوقف الأمر على الصدمات النفسية التي تكون مفاجئة أو الأزمات العابرة،
غالباً ما تظهر الذهانات وتقلبات الحياة المزاجية عند الشخص الذي يعاني من متلازمة الفصام الوجداني، حيث يشعر المريض بأنه مُرتبك وغير قادر على التحكم بنفسه،
يعد الفصام من أهم أنواع الأمراض النفسية وأخطرها، حتى أن العديد من الخبراء يسمونه سرطان الأمراض النفسية، يمتاز هذا المرض بتشعبه ومعرفة العديد من الأشخاص به،
أكدت الدراسات الحديثة أنّ 30% من حالات الفصام يتم علاجها بدون دواء، لكنّ هذا لا يعني أنه يجب ترك المصاب من غير رقابة، فالمراقبة يجب أن تكون بشكل مستمر،
غالباً ما تبدأ أعراض فصام الشخصية بشكل عام من سن المراهقة المتأخرة إلى بداية سن البلوغ، كما أنّ فصام الطفولة غير شائع أو غير منتشر بطريقة كبيرة،