الفرق بين الشخصية الفصامية وشبه الفصامية
غالباً ما تعتبر رؤية طفل بالغ يعاني من اضطرابات الصحة العقلية من التجارب المدمرة لأي أسرة، أثناء مشاهدتها تحمّل أي نوع من الأعراض المحزنة يمكن أن تكون مؤلمة
غالباً ما تعتبر رؤية طفل بالغ يعاني من اضطرابات الصحة العقلية من التجارب المدمرة لأي أسرة، أثناء مشاهدتها تحمّل أي نوع من الأعراض المحزنة يمكن أن تكون مؤلمة
يعد الفصام من أهم أنواع الأمراض النفسية وأخطرها، حتى أن العديد من الخبراء يسمونه سرطان الأمراض النفسية، يمتاز هذا المرض بتشعبه ومعرفة العديد من الأشخاص به،
من الممكن أن يعاني الأطفال من الأزمات النفسية بعض المشاكل التي قد ترافقهم طوال الحياة، فلا يتوقف الأمر على الصدمات النفسية التي تكون مفاجئة أو الأزمات العابرة،
يحدث الفُصام بنسبة 10% حول العالم، في حين آخر يُعتبر الفصام الاضطهادي النوع الفرعي الأكثر انتشاراً لهذا الاضطراب المزمن، متوسط عُمر بداية المرض هو سن المراهقة المتأخرة
يعتبر مرض الفصام من الأمراض النفسية التي تلعب الوراثة فيه دور كبير، غالباً ما تكون نسبة الوراثة في أبناء المريض من 3:5%، لذلك يعتبر مرض الفصام من الأمراض الجينية
تكون استجابة الأشخاص المصابين بالاضطراب الفصامي العاطفي كبيرة عندما نجمع بين الأدوية والعلاج النفسي، كذلك التدريب على المهارات الحياتية،
يعتبر الفصام من الاضطرابات العقلية الحادة، يقوم الشخص فيه بتفسير الواقع بشكل غير منطقي، يتكون عن الإصابة بالفصام أوهام وهلوسات واضطراب كبير في التفكير والسلوكيات
لا يعتبر الذهان مرض بحد ذاته، بل هو مجموعة مشاكل تؤثر على عقل الشخص المصاب، كما تسبب له فقدان الاتصال بالواقع، في أحيان أُخرى لا يستطيع المريض أن يفرق بين ما يحدث
تعتبر الهلوسة من الأعراض التي ترتبط بكثير من الأمراض، حيث تظهر بسبب الأمراض النفسية أو تكون أثار جانبية للعديد من الأدوية، أيضاً العديد من الأمراض العضوية
لا يؤدي الاكتئاب في حد ذاته إلى الهلوسة. ومع ذلك ، هناك حالات يمكن أن يحدث فيها الاكتئاب مع الهلوسة ، خاصة في حالات الاضطرابات الذهانية المرضية المصاحبة أو كنتيجة للتأثيرات
أغلب الأشخاص يرون أنّ الكافيين مادة غير ضارة نسبياً، إلا أنّ الكافيين يمكن أن يسبب مجموعة من المشكلات النفسية والجسمية، خصوصاً عندما يتم استهلاك نسبة زائدة منه،
غالباً ما تظهر الذهانات وتقلبات الحياة المزاجية عند الشخص الذي يعاني من متلازمة الفصام الوجداني، حيث يشعر المريض بأنه مُرتبك وغير قادر على التحكم بنفسه،
غالباً ما يكثر التشابه بين الأمراض النفسية والاضطرابات، خاصة الذهان والفصام، لذلك يجب التفريق أو التمييز بينهم؛ لأن التشخيص الصحيح هو أساس أو مفتاح العلاج الفعّال
هو نوع من أنواع اضطرابات الصحة العقلية، الذي يعتبر مزيج من أعراض الفُصام مثل الأوهام وأعراض الاضطرابات الخاصة بالمزاج، مثل الاكتئاب، هناك نوعان للاضطراب الفُصامي العاطفي، الأول ثنائي القُطب، هو النوع الذي يتضمن نَوبات هَوَس وأحياناً نَوبات اكتئاب كبيرة، أما النوع الثاني فهو النوع الاكتئابي، هذا النوع الذي يقتصر على نوبات اكتئاب كبيرة.
لا يوجد مضاعفات طبيّة كثيرة لمرض الذهان ، مع ذلك إذا تم تجاهله فقد يكون صعب على الأشخاص الذين يعانون منه الاعتناء بأنفسهم، كما أنه قد يؤدي لظهور أمراض أخرى
إن الحصول على العلاج المبكر أمر مهم جداً بالنسبة للأشخاص المصابين بمرض الذهان، حيث يجب أن يبدأ العلاج بعد أن تظهر أول نوبة من الذهان، يهدف ذلك إلى منع المرض من التأثير
يكون مرض الذهان بفقدان الاتصال بالواقع، فلا يعتبر مرض بحد ذاته، بل هو أحد الأعراض الخاصة بالعديد من الأمراض النفسية أو العقلية، يقوم مصطلح الذهان بتغطية بعض الأمراض
التطور(Development): يعرف التطور بأنه التغيرات المتتابعة في وظيفة الفرد والذي يتأثر بالمحددات البيولوجية والعوامل السياقية والتجارب البيئية.
يتميز الفصام الكتاتوني بوجود اضطرابات حركية بارزة، حيث يأخذ المريض شكل الذهول ويتوقف عن الكلام والحركة والطعام أو يقوم بالاستلقاء على الفراش بدون أي حركة،
إنّ انفصام الشخصية عند الأطفال هو مثل انفصام الشخصية عند البالغين، إلا أنّه يظهر في وقت مبكر من العُمر، كما أنّه يؤثر بشكل كبير على سلوك الأطفال ونموهك،
يجري الطبيب الفحوصات البدنية والنفسية من أجل الحصول على التشخيص المناسب، كذلك لمعرفة الفرق بين الفصام وثنائي القطب، خلال الفحص يطرح الطبيب أسئلة
الهلوسة النومية: هي عبارة مواقف قد تكون بشكل مرئي أو لمسي أو سمعي، أو غيرها من الأمور الحسية التي في الغالب ما تكون غير طويلة، وتظهر في المرحلة الأولى من النوم أو عند النهوض.
يعتبر مرض الفصام نوع من أنواع اضطرابات الشخصية التي تتميز بحدتها وخطورتها، حيث يظهر ذلك على الطفل من خلال بعض الاضطرابات في طريقة تفكيره ومشاعره،
إنّ الهوس والفصام نوعان من أنواع اضطرابات الصحة العقلية المزمنة، يمكن للناس في بعض الأحيان أن يخلطوا ولا يميزوا بين الهوس والفصام، بالرغم من وجود العديد من الروابط
أكدت الدراسات الحديثة أنّ 30% من حالات الفصام يتم علاجها بدون دواء، لكنّ هذا لا يعني أنه يجب ترك المصاب من غير رقابة، فالمراقبة يجب أن تكون بشكل مستمر،
يعتبر مرض الفصام من الاضطرابات الشديدة التي تؤثر على الدماغ، مما يؤدي ذلك إلى تغيير وتحريف طريقة تفكير المصابين وتصرفاتهم، إضافة إلى ظهور اضطرابات تمنعه من التعبير
غالباً ما يحدث مرض الفصام في سن 16 إلى 30، إلا إنّ الذكور يميلون لإظهار الأعراض في سن أصغر بقليل من الإناث، في أغلب الحالات يتطور الاضطراب بشكل بطيء جداً،
إنّ الفصام مرض من الأمراض النفسية المزمنة، التي تحتاج إلى التأقلم وبعض طرق العلاج التي قد تختلف من شخص لآخر، فهل من الممكن أن نعالج مرض الفصام بشكل نهائي
يعد مرض الفصام اضطراب عقلي يقوم الشخص المصاب به بتفسير الواقع بشكل غير منطقي، حيث ينشأ عن مرض الفصام خليط من الهلوسة والأوهام والتفكير والسلوكيات المضطربة
يعد ذهان الهوس الاكتئابي شكل من أشكال الاضطراب العاطفي الرئيسي أو اضطرابات المزاج، يظهر هذا المرض هذا الاضطراب على شكل نوبات هوس،