انفصام الشخصية والانتحار
أكدت الدراسات الحديثة أنّ 30% من حالات الفصام يتم علاجها بدون دواء، لكنّ هذا لا يعني أنه يجب ترك المصاب من غير رقابة، فالمراقبة يجب أن تكون بشكل مستمر،
أكدت الدراسات الحديثة أنّ 30% من حالات الفصام يتم علاجها بدون دواء، لكنّ هذا لا يعني أنه يجب ترك المصاب من غير رقابة، فالمراقبة يجب أن تكون بشكل مستمر،
يعتبر مرض الفصام من الاضطرابات الشديدة التي تؤثر على الدماغ، مما يؤدي ذلك إلى تغيير وتحريف طريقة تفكير المصابين وتصرفاتهم، إضافة إلى ظهور اضطرابات تمنعه من التعبير
غالباً ما يحدث مرض الفصام في سن 16 إلى 30، إلا إنّ الذكور يميلون لإظهار الأعراض في سن أصغر بقليل من الإناث، في أغلب الحالات يتطور الاضطراب بشكل بطيء جداً،
إنّ الفصام مرض من الأمراض النفسية المزمنة، التي تحتاج إلى التأقلم وبعض طرق العلاج التي قد تختلف من شخص لآخر، فهل من الممكن أن نعالج مرض الفصام بشكل نهائي
يعد مرض الفصام اضطراب عقلي يقوم الشخص المصاب به بتفسير الواقع بشكل غير منطقي، حيث ينشأ عن مرض الفصام خليط من الهلوسة والأوهام والتفكير والسلوكيات المضطربة
أظهرت الدراسات العديد من الروابط بين الفصام وذكاء الأشخاص، حيث يتم تنشيط منطقة معينة في الدماغ بشكل مفرط عند الأشخاص الذين يعانون من مرض انفصام الشخصية
يعتبر مرض الفصام من الأمراض العقلية الخطيرة، الذي يسبب الهلوسة والأوهام، إضافة إلى أعراض أخرى مثل الأفكار المختلطة والكلام غير المتناسق وصعوبات التعبير عن المشاعر،
يعد مرض الفصام من أحد الأمراض التي ترتبط بالمخ، ينتج عن هذا المرض العديد من التفاصيل، كما أنه يرتبط بعدد من الخرافات والحقائق المختلفة، فهو مرض مدمر للدماغ،
غالباً ما تبدأ أعراض فصام الشخصية بشكل عام من سن المراهقة المتأخرة إلى بداية سن البلوغ، كما أنّ فصام الطفولة غير شائع أو غير منتشر بطريقة كبيرة،
يعتبر انفصام الشخصية البسيط من أنواع الفصام الفرعية، الخارجة من مرض الفصام الذي تم إدراجه في التصنيف الدولي للأمراض النفسية، يمتاز مرض انفصام الشخصية البسيط
قد يحتاج الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الفصامية إلى المساعدة من خلال الأصدقاء أو الأسرة، فقد يَطلُبون المساعدة لعلاج مشاكل أخرى مثل الاكتئاب،
يحتاج العديد من الأشخاص الذين يعانون من الفصام إلى الدعم الحياتي اليومي، يوجد بعض المجتمعات التي تقدم برامج تساهم في تقليل الأعراض للأشخاص المصابين بالفصام
يسمى الاضطراب الذهاني الوجيز أيضاً بإسم الذهان التفاعلي القصير، هو نوع من أنواع الاضطرابات العقلية، يتم تشخصيه عند المرء غالباً في آخر عُمر العشرين أو بداية الثلاثينات
لم يتم تشخيص الذهان التخيلي ضمن الدليل التشخيصي الخاص بالاضطرابات النفسية، إلا أنّ علماء النفس قاموا بتصنيفه على أنه ذهان متأخر يشبه الفصام،
غالباً ما يستمر الذهان المزمن مع الشخص فترة طويلة من حياته، في أحيان أُخرى يكون على شكل فترات، أي متقطّع، بالرغم من صعوبة مرض الذهان التي تتمثل في الأعراض
يظنُّ العديد من الأشخاص أنَّ الهلوسة تكون برؤية أشياء ليس لها وجود، لكن للهلوسة أنواع متعددة فقد تشتم روائح غير موجودة، حيث يوجد العديد من أنواع من الهلوسة،