تحقيق النجاح

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تحقيق النجاح من خلال إنجاز أهم الأمور

من الأساليب التي يمكننا اتباعها في طرقنا إلى تحقيق النجاح، أن نتخيّل أننا بحاجة إلى إنجاز إحدى المهام الضرورية والحسّاسة في وقت محدّد، وإذا قمنا بإنجازها في الوقت المحدّد، فسنحصل على حافز مادي أو معنوي كبير جداً.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيف نحصل على السعادة؟

من خلال مشاهدتنا للسعادة والسعداء، وكيفية حصولهم عليها، أيقنّا أنَّه لا يحظى بالسعادة إلا الخيّرون من الناس، ولا يكون المرء خيّراً إلّا من خلال تحليه بالفضيلة، واتسامه بالصفات الخلّاقة التي يجب أن يتحلّى بها الجميع.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

من هو الشخص الذي نطمح أن نكونه في المستقبل؟

النجاح يتطلّب منّا أن نعرف بالضبط الشخص الذي نطمح بأن سنصير إليه في المستقبل بشكل محدّد، فلا يوجد أحد منا يفكّر بأن يصبح فاشلاً أسوة بأحد الفاشلين، فطموحنا دائماً أن نصبح أفضل شخصية قابنلها أو سمعنا عنها بأي طريقة ممكنة، وهذا يتطلّب منّا أن نغيّر في طريقة تفكيرنا، وعلاقتنا، وأهدافنا، وخططنا المستقبلية، ومقدار الإمكانيات المتاحة لتجعلنا منافسين.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تنمية الذات تتطلب منا التفكير المسبق

إذا كنّا أشخاصاً طبيعين وأذكياء، فسوف ننظّم كلّ جانب من جوانب حياتنا بحيث نتجنّب الفشل، وخيبة الأمل قدر الإمكان، وقتها سنفكّر مسبقاً ونتنبأ بما قد يسوء حاله، ومن ثمَّ سوف نتخّذ الاحتياطات الضرورية لحمايتنا ضد العوائق والمشكلات، وسوف نوازن ما بين الخيارات المختلفة، وسوف ننتقي مسار الأفكار التي تضمن أعظم قدر من احتمالات النجاح.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تنمية الذات تتطلب مضاعفة القوى العقلية

يمكننا أن نحظى بمنافع أعظم قدراً، عندما نقوم بالعملية الفكرية بشكل صحيح، من أجل تحقيق أهدافنا، عن طريق استخدام تقنيات خاصة في الاستجابة لما يحدث لنا من أمور بشكل يومي، ممَّا يزيد من قدرتنا على تجاوز العقبات في المستقبل ويزيد من خبراتنا.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

التفكير من خلال التخيل البصري

إذا أردنا أن نشحن تفكيرنا بشكل إيجابي، فالتخيّل البصري هو إحدى الخطوات التي تساعد على شحن التفكير، ولعلنا ندرك بالفعل كم يمكن لهذا أن يكون فعّالاً في مساعدتنا على تحقيق أهدافنا، وذلك يتوقّف على مقدار تعلّمنا لاستخدام التخيّل البصري لدى كلّ هدف أو نشاط، فلسوف نفتح حقّاً مخزون طاقة مدهش للخير والنجاح في حياتنا.