ما فائدة الاسترخاء في التأثير على الذهن؟
الكثير منا يعتقد أن غسيل الدماغ أمر نفسي نسمع فيه، ولكن لا نصدّقه، وفي الحقيقة إن معظمنا يمارس عادة غسيل الدماغ بوتيرة تختلف من شخص ﻵخر.
الكثير منا يعتقد أن غسيل الدماغ أمر نفسي نسمع فيه، ولكن لا نصدّقه، وفي الحقيقة إن معظمنا يمارس عادة غسيل الدماغ بوتيرة تختلف من شخص ﻵخر.
الوضوح أمر مهم للغاية وخصوصاً في التعامل مع الذات، إذ يجب علينا أن نحدّد قيمنا الشخصية التي تمثّلنا على المستوى الذاتي.
"إنّ المطلب الأول للنجاح، هو القدرة على تركيز طاقتنا البدنية والذهنية على مشكلة واحدة، دون الشعور بالضجر" توماس إديسون.
إنّ أهم ما نقوم به من أجل أن نزيد من قيمتنا، ونحسّن من نتائجنا الإيجابية، ونجعل ما نقدّمه للآخرين أكثر أهمية، هو أن نصبح أفضل وأكثر خبرة وكفاءة.
إنَّ إحدى أفضل الطرق لتغيير تفكيرنا، ولتغيير حياتنا، هي أن نستعدّ لخيبة الأمل مُسبقاً، إذ علينا أن نُعِدّ أنفسنا للنهوض من كبوتنا على جناح السرعة من خلال ممارسة الاستعداد العقلي، الذي يقودنا بشكل فعلي إلى تجاوز أكبر الكبوات، وربّما الاستفادة منها في زمن المستقبل.
بطبيعتنا البشرية، دائما ما نميل إلى تأجيل أكبر المهام، التي عادة ما تكون أعلى قيمة من غيرها، وهناك سلسلة من الأساليب التي يجب استخدامها للتغلب على التسويف، أو للتحكّم به على الأقل.
لعلّ أكبر العقبات أمام تحقيق حياة رائعة، هي المعتقدات المقيّدة للذات، حيث أنَّ كل شخص منّا يملك جزء من هذه المعتقدات، ولدى البعض الآخر الكثير والكثير منها، بحيث تكاد تصيبهم بالشلل الفكري، عندما يحين أوان الأفعال.
إذا عرفنا أين تكمن المشكلة، فقد وصلنا إلى جزء كبير من الحلّ، فالكثير من المشكلات التي يواجهها الطامحون إلى النجاح، هي عدم مقدرتهم على معرفة المشكلة التي تحول بينهم وبين تقدّمهم ونجاحهم، ممَّا يجعلم يتجهون إلى أصحاب الخبرة والمعرفة لتقديم النصائح والحلول المناسبة لهم، في تحديد المشكلة التي تقف في طريق نجاحهم.
إنَّ تغيير تفكيرنا يتطلّب منّا، أن نوسّع من دائرة أفكارنا وخيالنا بشأن الشخص الذي نرغب في أن نكونه في المستقبل، والأمور التي قد نقوم بها، والأشياء التي قد نمتلكها.
يملك كلّ شخص على وجه الأرض شخصية تتشابه إلى حدّ ما مع الآخرين، إلا أنَّها تختلف مع باقي الشخصيات في عدد من التفاصيل، إحدى هذه التفاصيل يُطلق عليها "الشخصية
لا يمكن لنا ادخار الوقت حسب رغبتنا، فلا نملك إلا أن ننفقه وبشتّى الطرق، إنَّ كل جانب من جوانب حياتنا اليوم يظهر لنا كيفية إنفاقنا لوقتنا فيما مضى.
فيما يخصّ التخطيط الاستراتيجي، هناك عدّة مفاهيم من شأنها أن تحسّن نتائجنا، وأن تغيّر حياتنا، وكما أنَّ هناك طرق من التفكير، تقود إلى طرق أكثر فعالية من الأداء.
ماذا الذي ينبغي أن تكون عليه ميزتنا التنافسية؟ إذا أمكن لنا أن نكون متميزين تمام التميّز في أي مجال يجب علينا معرفة هذا المجال،
يَعتبِر العديد من الأشخاص، أنَّ قانون التجاذب، أهم قانون على الإطلاق في تفسير كل من النجاح والإخفاق.
علينا أن نتذكّر دائماً، أنَّه أياً ما نعتقده، فسيتحول إلى حقيقة عندما نمنحه مشاعرنا، وكلّما اشتدت قوّة اعتقادنا، وارتفعت العاطفة التي نضيفها إليها، تعاظم بذلك تأثير اعتقادنا
علينا أن ندرك تماماً أنَّ العلاقة ما بين السبب والنتيجة، أو ما يُسمّى بالسببية، إنَّما تنبع من العقل.
تتمثّل نقطة الانطلاق نحو الإنجاز الكبير، في تحررنا من القيود العقلية، التي تعيقنا عن التقدم إلى الأمام، فتحديد الأهداف، والأحلام الكبرى، يُشكّلان نقطة الانطلاق للتفكير،
ثمّة عوامل رئيسية تحول بيننا وبين استخدامنا المزيد من التفكير والذكاء الطبيعي، حيث يعتبر الجمود من أبرز تلك العوامل.