التحليل المقارن للتغير الاجتماعي
مهما زادتالاختلافات في المفهومات المختلفة للتغير الاجتماعي فإن هناك مشاكل مشتركة بين المجتمعات يمكن تميزها في اغلب هذه المفهومات وهي المشاكل التي تواجه النظرية الاجتماعية والبحث الاجتماعي بشكل عام.
مهما زادتالاختلافات في المفهومات المختلفة للتغير الاجتماعي فإن هناك مشاكل مشتركة بين المجتمعات يمكن تميزها في اغلب هذه المفهومات وهي المشاكل التي تواجه النظرية الاجتماعية والبحث الاجتماعي بشكل عام.
يرى أصحاب هذا الاتجاه أن العوامل الاقتصادية هي الوحدة المسؤولة عن كافة التغيرات والتطورات والثورات التي تحدث في المجتمعات
أي شخص يحاول أن يبدأ عملية التغير سواء كان تغيرًا جسديًا أو عقليًا أو تغيرًا في نفس الفرد أو الأشخاص من حوله سواء كان تغيرًا شخصيًا أو جماعيًا
يحمل لفظ البيروقراطية لبعض الناس دلالة سلبية فهي تتضمن صور تتعلق بالمكاتب والروتين الحكومي وما لا نهاية له من ملئ التقارير والاجتماعات،
نتيجة عن الحروب وما تقوم بتركه من كوارث ومصائب وبشكل خاص الحرب العالمية الأولى، حيث ساعدت على ظهور نظرة تشاؤمية لمصير المجتمعات الإنسانية.
قام أرنولد توينبي في نظريته عن التغير الاجتماعي التي تقوم على أساس مفهومي التحدي والاستجابة، فالمجموعة الحضارية
من الخصائص التي يتمتع بها التغير الاجتماعي الحديث وذلك من وجهة نظر العالم ولبرت مور في دراسته التي تهتم بالتغيير الاجتماعي
من التغيرات التاريخية التي مر بها الإنسان من تطور بيولوجي ويعد هذا هو الجانب المهم في تطور الإنسان من البداية، ويعتبر العلماء الأنثروبولوجيا وعلماء التاريخ الطبيعي أن حياة الإنسان
عملية التغير لها قواعد وقوانين ومبادئ يجب مراعاتها وفهمها ثم النظر فيها والتعامل معها بشكل مناسب قد يؤدي عدم فهم واتباع هذه القواعد إلى فشل جزئي أو كامل لعملية التغير
يعرّف علماء الاجتماع التغير الاجتماعي على أنه تغيرات في التفاعلات والعلاقات البشرية التي تحول المؤسسات الثقافية والاجتماعية
إن علماء الاجتماع زعموا أن آثار التغيرات الاجتماعية لها أثر على المجتمع خلق الانسجام بين المجتمع بأسره وتحقيق التوازن والاستقرار الاجتماعي
التغير بحد ذاته ظاهرة طبيعية تتأثر جميع جوانب الكون وجميع جوانب الحياة بهذه الظاهرة.في الماضي قال الفيلسوف اليوناني (هيراقليطس) ذات مرة أن التغيير هو قانون الوجود والاستقرار هو الموت والنقص
منذ القدم لعب التعليم والتعليم دورًا محوريًا في التغيرات التي مر بها المجتمع ، ولا شك أن العلاقة التي تمثل هذا التغيير علاقة إيجابية
أثارت التغيرات الاجتماعية سلسلة من القضايا المعرفية التي تتطلب وقفة للتأمل من أجل إبراز حدودها من ناحية وخصائصها من ناحية أخرى، تعتبر مشكلة هذا المفهوم من القضايا الأساسية
تغيرت المجتمعات وبشكل خاص المجتمعات النامية بسبب ما يعرف بالحداثة الإمبريالية وذلك بحسب التعابير والمصطلحات الجديدة الدارجة في الوقت الحالي
قال الفيلسوف اليوناني هيراقليطس (لا تنزل في النهر مرتين) لأن التيار يتغير باستمرار والوقت في المرة الأولى والثانية مختلف تنطبق هذه الفكرة على طبيعة المجتمع البشري
تتغير كل المجتمعات باستمرار يكون بعض هذه التغيرات سريع وبعضها الآخر بطيء، هناك عدد من العوامل التي تؤثر في سرعة التغيير وتسهيل قبول التجديد
يحتل التغير الاجتماعي والتحديث مركزًا مركزيًا في العالم المعاصر بين علماء الاجتماع وعلماء النفس، حيث يُعتبر من أهم المشاكل الحيوية والمؤثرة للإنسان والمجتمع
إن التغيير الاجتماعي في المجالات الأخرى قد تبنى مصطلحات تشير إلى المجالات المرتبطة أو من الممكن تضمين هذه المجالات في إطارها الواسع من الناحية النظرية
ليس لكل دارس مهتم بقضايا المجتمع حقيقة مختلفة، أي أن هناك تغير اجتماعي ديناميكي سيؤثر على بنية المجتمع والعالم بأسره، وخاصة المجتمعات النامية.
المراحل التي تمر بها عملية التغير الاجتماعي وأن هذه العملية لا تحدث بشكل مفاجئ بين ليلة وضحاها، ولكن عملية التغير الاجتماعي تحدث بشكل متدرج وعلى مجموعة من المراحل المتعددة.
بعد أن تطبيق الرؤية على جميع جوانب العمل يبدأ التغير في شكل بطيء سيشعر معظم الأفراد بعدم الارتياح في مواجهة التغير لكن آخرين يدركون أن العمل بطرق مختلفة
التغيرات في المجتمع البشري وتحديات التغيير تشغل الفكر الفلسفي والأفكار الاجتماعية والفكر السياسي عبر التاريخ وما زال قيد الاستخدام حتى اليوم.
يركز علماء الاجتماع المحدثين والمعاصرين على عوامل على مجموعة من العوامل الجديدة التي تسبب حدوث التغير الاجتماعي.
إذا نظر الإنسان إلى أوجه الحياة التي يعيشها سيلاحظ أشكال كثيرة من التغيرات الاجتماعية، تغيرات في الأدوات ووسائل الاتصال و تغيرات تكنولوجية
قام العالم ريتشارد لابير بتقديم نوعين من أنواع التغير الاجتماعي في كتابة الذي يحمل عنوان (التغير الاجتماعي) وهما التغير الكمي والتغير النوعي.
من علماء الاجتماع من حاول البحث التغير الاجتماعي من خلال ما يعرف بالانماط الثنائية المثالية، وذلك من خلال محاولة اشتقاق وبناء نموذجين تجريديين، يمثل أحدهما الأشكال الأولى للمجتمعات ويمثل النموذج الثاني الشكل الذي تتطور إليه هذه المجتمعات.
في أي مجتمع بشري يجب أن تهب رياح التغير والتغيير حتى يستعيد هذا المجتمع حيويته من خلال اطار علمي، يجب على العلماء أن يقفوا على منصة تباعد فلكل عالم فرصة لإثراء أفكاره العلمية الأساسية
من أهم مظاهر التأثير غير المسبوق للتغيرات الاجتماعية السريعة خاصة على مستوى التكنولوجيا والعلوم في إطار ما يسمى بالثورة الصناعية الرابعة
من أجل إحداث التغير يجب أن تكون هناك قوانين لإدارتها وتشغيلها بثبات ومرونة، حتى يتم الوصول إلى التغيير المطلوب