اضطرابات المعالجة السمعية لدى ذوي الإعاقة السمعية
أن الأطفال ذوي الإعاقة السمعية لديهم معاملات ذكاء طبيعية إلا أنهم يمتازون بضعف في مهارات الاستماع وفترات انتباه قصيرة وذاكرة ضعيفة.
أن الأطفال ذوي الإعاقة السمعية لديهم معاملات ذكاء طبيعية إلا أنهم يمتازون بضعف في مهارات الاستماع وفترات انتباه قصيرة وذاكرة ضعيفة.
يدرك الأطفال الرضع الأصوات الكلامية أو اللغوية في وقت مُبكر من حياتهم طالما يتعرضون لها، تختلف الإشارات الصوتية للأصوات اللغوية في كل مرة.
إنَّ الرياضة التي تمارس من قِبَل ذوي الاحتياجات الخاصة لا بد أن تكون مختلفة بشكل قليل عن الرياضة المعتادين عليها، ويكون الاختلاف فيها عن طريق بعض الأسس والقواعد التي لا بد أن تسهل اللعبة أو النشاط الرياضي الممارس؛ بحيث يستطيع الجميع ممارستها بدون أي خطر، على سبيل المثال: السقوط، الاحتكاك، التعرض للصدمات، والعديد من المخاطر الأخرى التي من الممكن أن يتعرض لها ذوي الاحتياجات الخاصة.
الهدف من النشاط تمييز الأشياء المُتشابهة والأشياء مُختلفة وتحديد أبعاد الأشياء ووصف الأشياء (أكبر، أصغر) أو(أقصر أطول).
يوجد اتجاهات تدريبية تساعد الأفراد ضعاف البصر على توظيف الرؤية بشكل وظيفي مُستقل، الاتجاهات هي( إثارة الرؤية وفاعلية الرؤية واستخدام الرؤية).
يتضمن المشي للأمام على خط مُستقيم، تأدية حركات مُختلفة مثل (المشي على أصابع القدمين مع الإيقاعات الموسيقية.
من المُتعارف علية أن بريل هي الوسيلة للتواصل مع الأطفال المكفوفين في المكان التربوي، يوجد وسائل أخرى للأطفال المعوقين بصرياً للتواصل.
تبدأ المرحلة الأولى من القراءة بتطوير الاستعدادات الأساسية منذ الولادة حتى بداية تعلم الطفل القراءة الرسمية.
إن تطوّر الاستعداد للتعلم، تُعَدّ من الشروط الأساسية لعملية التعلّم الناجحة، فعندما يتوفر الاستعداد الكافي للتعلم لا يواجه الطالب أي مُشكلات في عملية التعلم ولا تثبيط للدافعية
أن فقدان ذوي الإعاقة البصرية بصرهم يؤدي إلى صعوبات تربوية واجتماعية ونفسية مُختلفة هناك اختلاف بين الأطفال المكفوفين وذوي الإعاقة البصرية.
تقدّم الحضانة خدمات للأطفال الصغار ممَّن هُم دون سِنّ الرابعة، ضمن بيئة مُنظمة، حيث توفر الحضانة التفاعل الاجتماعي مع الآخرين
إن عملية النمو والنضج لدى الأطفال المُعوقين بصرياً لا تختلف لدى الأطفال العاديين من حيث التسلسل، إنما من حيث المُعدّل، فالأطفال العاديين يتعلمون عن طريق المُحاكاة
الكشف المُبكّر على الأطفال الذين لديهم ضعف بصر في مراحل مُبكرة، تُعَدّ مسؤولية الأسر والمُعلّم إلى جانب الأطباء.
من الصعب جمع فئات الإعاقة الجسمية والصحية في تعريف واحد؛ بسبب تنوّع الحالات واختلافها بين بعضها إذ تفرض قيود جسمية أو صحية على الأفراد المُصابين
أن الأفراد الذين يعانون من مُشكلات في اللغة، يواجهون صعوبة التفكير في الكلمة المناسبة عندما يتكلمون. ويمكن مُعالجة المُشكلة من خلال تقديم التعزيز المُناسب
تُعَدّ الأسرة من أهم الأسباب للضطرابات السلوكية والانفعالية، حيث تعتبر العلاقة بين الطفل وأسرته لها تأثير كبير على التطوّر النمائي والعلاقة المُتبادلة بينهم.
يمنع القانون في الدول المتقدمة التمييز ضد الأفراد ذوي الحاجات الخاصة في مجال التوظيف، بل إنه يطلب من أصحاب العمل إجراء تعديلات معقولة تخدم الأشخاص ذوي الحاجات الخاصة.
هذه النماذج تعترف بالعوامل البيولوجية للإعاقة وعلى الرغم من أن العوائق أو القيود مثل الفقر أو نقص التعليم تعتبر من الأسباب الاجتماعية.
وجود محدودية في أداء الأفراد من حيث الأداء الوظيفي العقلي وتكون درجة الذكاء القياسية ما يقرب من (70-75) أو أقل المهارات التكيفية.
يمكن ملاحظة كل من إعادة التأهيل باتباع استجاية النموذج الطبي الحيوي للإعاقة والملاءمة باتباع الاستجابة البيئية للإعاقة ومع تغير مستوى الوظائف أو القدرة.
لقد مثلت الإعاقة في التصنيف الدولي للقصور والعجز والإعاقة إنجازاً مهماً خلال الوقت الذي ظهر فيه وذلك لأسباب كثير، ومنها النظر إلى العجز على أنه نتيجة للظروف الصحية.
يتأثر سلوك الملاحظ بخصائص كثيرة قد تحدث أثر في صدق الملاحظة التي تكون مباشرة، ولهذا لا بد من التعرف على تلك العوامل أو الخصائص.
تنظر معطم نظريات علم النفس التقليدية إلى السلوك بوصفه ليس أكثر من عرض لصراعات نفسية داخلية.
إن الأولوية العليا الموجهة في البحوث هي تحسين التحصيل الأكاديمي للأطفال جميعهم وتوسيع التحصيل الأكاديمي، وليشمل مجالات تتجاوز الجانب الأكاديمي.
تلعب الموسيقى دوراً كبيراً في علاج الأمراض النفسية، حيث تعتبر الموسيقى عاملاً مهماً فريداً تنساب نغماتها وتتغلغل إلى النفس والجسم.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم.
تتحدد فاعلية أي برنامج للتدخل المبكر بمقدار التعاون بين الأسرة والاختصاصيين والقائمين على مستويات عليا من التقبل والاحترام والثقة والانفتاح والمسؤولية.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.