جيولوجية حزام الكويكبات
الجيولوجيا الخاصة بالكواكب وبمعناها الأكثر حرفية هي وصف للسمات الموجودة على سطح الأرض أو كوكب آخر، تكفي ثلاثة إحداثيات (خط العرض وخط الطول والارتفاع) لتحديد كل هذه الميزات
الجيولوجيا الخاصة بالكواكب وبمعناها الأكثر حرفية هي وصف للسمات الموجودة على سطح الأرض أو كوكب آخر، تكفي ثلاثة إحداثيات (خط العرض وخط الطول والارتفاع) لتحديد كل هذه الميزات
ظهرت العديد من سلالات الزواحف المهمة، والتي تنحدر من عدة رتب من البرمائيات الكبيرة نسبياً لأول مرة خلال العصر البرمي
إن العصر البرمي في العلم الجيولوجي هو الفترة الأخيرة من العصر الباليوزويك، حيث بدأت فترة العصر البرمي منذ 298.9 مليون سنة وانتهت قبل 252.2 مليون سنة
التأريخ في الجيولوجيا التاريخية هو تحديد التسلسل الزمني أو التقويم الزمني للأحداث في تاريخ الأرض، وذلك باستخدام إلى حد كبير أدلة على التطور العضوي في الصخور الرسوبية
لا يوجد حدث طبيعي مدمر على مساحة كبيرة جداً في وقت قصير جداً مثل الزلزال، أي أنه على مر القرون كانت الزلازل مسؤولة ليس فقط عن ملايين الوفيات
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
يعتمد المقياس الزمني الجيولوجي بشكل أساسي على الأعمار النسبية لتسلسل الطبقات الرسوبية
لا يوجد لغاية الآن أية انحرافات أو دلالات عن التنبؤات في النسبية العامة خلال التجارب التي تجري في المستوى الحالي للتقنية
إن اسحاق نيوتن الذي ولد في عام 1642 في لينكو لانشاير في إنجلترا عمل على تغيير وجه البحث العلمي بأنه أدخل قوة الرياضيات الكاملة من أجل خدمة متطلبات الفيزياء
تصبح الأشياء أكثر تعقيداً فقط عندما نتعامل مع قوى الطبيعة، العالم من حولنا مفعم بوسائل إظهار التأثيرات المختلفة، فالكرة تضرب بالمضارب
يتواجد الكثير من المجموعات للترسيبات المعدنية ومنها ترسبات تكون ناتجة من عمليات الزيادة في المواد الغريبة في الصخور الحاضنة
إن الترسبات المعدنية المختلفة من الممكن أن تتشارك في صفات كثيرة ومن المحتمل أن تنشأ من أصل مشترك، كما أن لا يمكن أن نجد حدود واضحة بين مجموعة من الترسبات
قام الجيولوجيين بتقسيم الترسبات المعدنية حيث اعتمدوا على السحنات الصخرية التي تكونها فكانت عبارة عن نوعين والنوع الأول هي الأجسام المعدنية غير المنسجمة
لقد تم تقسيم كل التاريخ الجيولوجي إلى وحدات مختلفة والتي مع بعضها تكون تاريخ الأرض، ولقد تم تحديد الوحدات الرئيسية للتقويم وذلك خلال القرن التاسع عشر
ينتج عن التأريخ الإشعاعي تواريخ محددة للوحدات الصخرية التي تمثل مختلف الأحداث في تاريخ الأرض البعيد
تعتبر أغلب الذرات مستقرة غير متغيرة، إلا أن بعضها متغير وهي تطلق حرارة باستمرار عند تفتت أو تحول النويات،
لقد قدرت الطرق الحالية للتاريخ بالقياس الإشعاعي عمر الأرض فيما بين 4.6 إلى 4.8 بليون سنة، إلا أن هذا العمر الهائل للأرض يُعتبر اكتشافاً حديثاً نسبياً
إن المرحلة المهمة جداً من مراحل استغلال الطاقة الشمسية هي عبارة عن مرحلة تحويلها من موجات كهرومغناطيسية إلى أحد أشكال الطاقة التي تعرف حالياً
تقوم الجيولوجيا الهندسية على فهم ودراسة الصفات الهندسية للتربة وللصخور أو معرفة طرق تقسيمها وكيفية وصفها
تُعرف الجيولوجيا الهندسية بأنها العلم الذي يربط بين المكونات الجيولوجية للأرض وبين الأعمال الهندسية وما تملكه الأرض من أنواع صخور مختلفة ومن تشققات ومياه وتراكيب
يتصف مطلع الفترة الرباعية بتبرد عام، فتعرض شمالي أوروبا وأمريكا وكل الكتل الجبلية إلى زحوفة جمودية، ويعتبر اثنان من هذه الزحوف خاصة مهمين جداً وهما يظهران منفصلين بحقبة بين جمودية مصحوبة بتسخين في الحرارة، وبعد الحقبة الجمودية الأخيرة جاء تسخين جديد يمهد فوراً للحقبة الحالية.
إن معرفتنا عن حياة النباتات والحيوانات البحري والأرضي للترياسي على أحسن ما يرام؛ لانه هنا أيضاً تكثر رسوبات السحن المختلفة خلال هذه الفترة، وتكون هنا الإسفنجيات ممثلة خاصة بواسطة مجموعة ساحلية من إسفنج كلسي وخاصة في التيرول (مكمن سان كاسيان).
تم حصر أهمية واستعمالات المتحجرات في مجالين رئيسيين حيث أن المجال الأول هو مجال يهتم بدراسة الجيولوجيا التاريخية.
لاحظ الجيولوجيين بأن المنخفض الحولابي ويضم (وادي الرون المنحدر السويسري والسهر البارفي وحوض فيينا) من أفضل الأمثلة لفهم عصر الميوسين الرومي المتوسطي، حيث أنه منذ مطلع الميوسين قام البحر الحر بعودة هجومية إلى كل هذه المنطقة الواسعة التي تهيمن جبال الألب عليها.
تتواجد صخور النيوجين في مجال بحر الشمال، حيث تكون التوضعات النيوجينية في بحر الشمال مؤلفة بالأساس من رمال غلوكونية أو غضارية صلصالية، تشتمل على وحيش بحري يختلف تماماً عن وحيش البحر الأبيض المتوسط، وهكذا لا تكون التزامنات مع الطوابق التقليدية التي استحدثت في البحر الأبيض المتوسط,
كان يوجد خلال القسم الأعظم من الباليوسين مقعر أرضي وهو تركة ضامرة عن مقعر أرضي كبير كريتاسي وذلك من خلال تأليف كلاسيكي حيث تبين أن التوضعات تكون طغيانية بالتعاقب في إتجاهي الشمال والغرب، أي من داخل السلسلة الألبية نحو خارجها.
إن حوض باريس هو منطقة تقليدية لدراسة الصخر النموليتي؛ لأنه فضلاً عن أن دراسته تكون قديمة مقارنة في الأماكن الأخرى لكننا كجيولوجيين تعرفنا على معظم نماذج طوابقه، ففي هذه المنطقة التي كانت منخفضة وربما كثيرة الأودية الضحلة تقدم البحر منذ بداية الحقب الثالث كي يشكل خليجا متفاوتاً للجنوب، ولكنه يبقى دائماً ضحلاً والتي كانت تقلباته مترجمة لتوضع رواسب متنوعة.
يضم اسم باليوجين كل الأراضي الثلاثية القديمة التي توجد فيها الفلسيات ومنها جاء اسم ناموليتي الذي أطلق عليها في أكثر الأحيان والذي يستخدمه الجيولوجيين، ففي بداية الثلاثي (الحقب الثالثي) كان المجال البحري في حالة إنحسار مما يؤلف تُخماً سفليّاً جيداً.
هناك واقع باليوجرافي رئيسي حدث هنا منذ بداية العصر الكريتاسي؛ وذلك أن الطغيان السينوماني الكبير هو الذي اجتاح المناطق الصحراوية لأول ولآخر مرة مندفعاً حتى في الوديان القديمة ضمن كتل الجبال المتبلورة، ففي أمريكا الشمالية وبالنسبة للكريتاسي الأسفل كان هناك نمط الأطلنطي (تكوين بوتوماك).
يشمل التوزيع الجيولوجي على الحوض الباريسي وينطبق السينوماني فيه على أقصى الطغيان ويجتاح البحر أخيراً مضيق بواتو حاملاً معه إلى الحوض الباريسي عناصر وحيشية رومية متوسطية، وتكون السحن عميقة أكثر كلما تقدمنا في إتجاه الأجزاء الوسطى من الحوض ونرى فيها السحن الرملية ذات مستاحاثات كبيرة.