أهم الطرق التي تساهم في إحداث تشوهات صخرية
قام الجيولوجيين بالعمل على تصنيف طرق عديدة يتم من خلالها حدوث تشوه لصخور القشرة الارضية، وأول هذه الطرق هو أن تحدث عملية تغير في الاتجاهات
قام الجيولوجيين بالعمل على تصنيف طرق عديدة يتم من خلالها حدوث تشوه لصخور القشرة الارضية، وأول هذه الطرق هو أن تحدث عملية تغير في الاتجاهات
يتم وصف مفاصل الحبيبات المعدنية من حيث الأسطح المستوية أو المنحنية بسلاسة أو المتعرجة أو المخيطة أو المتشابكة أو غير المنتظمة من الحدود المتبادلة
تعد دراسة الصخور النارية (وهي الصخور التي تصلبت من مادة مصهورة) إحدى أهم الفروع الرئيسية لعلم الأرض
يتوقف نوع التشوه السطحي على الشروط الترمو ديناميكية للتشوه، بحيث نمر بشكل عام وبشكل تدريجي من التشوه السطحي التكسري في الأجزاء العليا
أصبحت الجيوفيزياء في عقدنا الحالي نقطة البداية لأغراض متعددة في نشأة الصخور، وبشكل مماثل فإن الجيوفيزيائيين يحتاجون إلى معطيات البترولوجيا لتمييز مواد الأرض
في معظم الظروف الطبيعية ذات الاهمية للبترولوجيين الاندفاعيين فإن المادة قد تتواجد في الحالات الثلاثة (صلب، سائل، بخار)
اهتم علماء العرب والمسلمين بجميع المظاهر والخصائص التي تملك دوراً في نشأة سطح الأرض، حيث اطلقوا على هذا العلم اسم علم الهيئة
على الرغم من أن شدة الحركة في مناطق تجمع الرسوبيات أو في الأجزاء الناهضة المكملة لها (أي المناطق المصدرية) قد تختلف اختلافاً واسعاً
استعمل علماء الرياضيات كلمة (ordinal scale)ى المقياس الترتيبي للدلالة على ميزان قياس (مقياس) تكون فيه الأشياء المقاسة ذات ترتيب أو درجة محددة
إذا تم دراسة المتحجرات في تتابع طبقي ذو أعمار مختلفة من الصخور فإننا نجد الكثير من الاختلافات البينية والجسيمية في صفات المتحجرات وفي أنواعها
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
قام الجيولوجيين بدراسة مغناطيسية الأرض والتعرف على أهميتها وفهم آلية استعمالها كدليل على صحة نظرية زحزحة القارات
إن نظرية زحزحة القارات تنسب إلى العالم الألماني ألفريد فيكنر، لكنها قد كانت موجودة مسبقاً على شكل إشارات علمية في الكثير من المصادر
ن الفترة الأولى من حقب الحياة القديمة تمتاز بازدهار الجرابتوليتات والمسرجيات وثلاثيات الفصوص بالإضافة إلى ظهور الكثير من المرجان الرباعي والكيسيات
إن أكثر السلاسل الجبلية تتركز في النطاقات المضغوطة من القشرة الأرضية، ولذاك فإن دراسة السلاسل الجبلية تمكننا من فهم عمليات الانضغاط ونتائجها
خلال عام 1889 قام الباحث الجيولوجي الأمريكي داتون C.E.Dutton بوضع واقتراح نظريته التي حاول أن يشرح ويوضح من خلالها الطريقة التي تتوازن بها كتل اليابس
مهما كان الجهاز المستعمل في العمل الميداني الجيوفيزيائي يوجد بعض التصحيحات التي يجب تطبيقها على نتائج القياسات المغناطيسية
تطبق طرق المسح الجيوفيزيائي الأرضي لمعرفة أماكن تواجد العناصر المعدنية واستكشافها ومن هذه الطرق هي طرق المسح الجيوفيزيائي الأرضي المؤثرة
إن الترسبات المعدنية المختلفة من الممكن أن تتشارك في صفات كثيرة ومن المحتمل أن تنشأ من أصل مشترك، كما أن لا يمكن أن نجد حدود واضحة بين مجموعة من الترسبات
إن العناصر المشعة والتي يتم استخدامها لقياس أعمار الصخور يطلق عليها اسم الساعات النووية.
يوجد في سطح الأرض الكثير من الأحافير الشائعة سواء كانت من الأحافير النباتية أو الأحافير الحيوانية التي نجدها داخل الصخور الرسوبية.
ينتج عن التأريخ الإشعاعي تواريخ محددة للوحدات الصخرية التي تمثل مختلف الأحداث في تاريخ الأرض البعيد
هي عبارة عن مجموعة من المبادئ التي وضعها الجيولوجيين لقراءة تاريخ الأرض وكان أولها مبدأ تعاقب الطبقات
يمثل تفسير وظائف العالم تبعاً لنظرية الأوتار هو الاهتمام الأساسي في العالم مع التأكيد المبدئي على الانعكاسات التي يحدثها
إن قانون الطبقات المتتابعة (تتابع الطبقات) يناسب كل وحدة من الطبقات الصخرية، مما يدل على أن كل تتابع مستقر للطبقات التي لم تتعرض إلى تقلبات
حيث حدث في الماضي عندما قامت الدراسات الجيولوجية ببناء اتجاهاً تقليدياً يتمثل في دراسة الصخور المتواجدة على القشرة الأرضية.
يشمل التوزيع الجيولوجي على الحوض الباريسي وينطبق السينوماني فيه على أقصى الطغيان ويجتاح البحر أخيراً مضيق بواتو حاملاً معه إلى الحوض الباريسي عناصر وحيشية رومية متوسطية، وتكون السحن عميقة أكثر كلما تقدمنا في إتجاه الأجزاء الوسطى من الحوض ونرى فيها السحن الرملية ذات مستاحاثات كبيرة.
الأراضي الجوراسية تشير إلى الأراضي التي تشكلت خلال العصر الجوراسي، وهو فترة زمنية تمتد من حوالي 201 إلى 145 مليون سنة مضت. يُعتبر العصر الجوراسي جزءاً من الحقبة الباليوزوية
تحتوي البلورة المتفردة بشكلٍ تام على شكل متعدد الوجوه، أي أنه يكون مُحدب وذو سطوح مستوية محددة له ولا يملك زوايا داخلية، وفي حال كانت البلورة المتفردة تملك زوايا داخلية فإنها تكون باتجاه تجمعات بلورية مثل التوأمات
تشكلت الأرض من مواد فلزية غير متجانسة مع بعضها البعض وتمتلك هذه المواد شكلاً غير منتظم أبداً، لكن في بداية الأمور تم التفكير بأمر سطوح تسوية الجاذبية، حيث أنها لا تكون على شكل دوائر متصندقة ولا تكون منتظمة