النظرية النفسية في علم الجريمة
توضح النظرية النفسية في علم الجريمة أنّ الجريمة مشكلة رئيسية في المجتمع، فيوضح إدوين ساذرلاند (Edwin Sutherland) عام 1949 أنّ معدل الجريمة هو تكرار للجرائم
توضح النظرية النفسية في علم الجريمة أنّ الجريمة مشكلة رئيسية في المجتمع، فيوضح إدوين ساذرلاند (Edwin Sutherland) عام 1949 أنّ معدل الجريمة هو تكرار للجرائم
جوهريًا خلال الثمانين عامًا الماضية تطور مفهوم الجريمة المنظمة، من جانب متكامل من حياة المدينة الكبيرة إلى مجموعة متنوعة من اللاعبين الإجراميين العالميين
يشير علم الإجرام أو الجريمة وهو فرع من فروع علم الاجتماع إلى الدراسة العلمية للجريمة كظاهرة اجتماعية وللمجرمين وللمعاملة الجنائية،
علم النفس الإجرامي هو دراسة أفكار وسلوك المجرمين، من حيث يجيب على السؤال: لماذا يفعل المجرمون ما يفعلونه؟
يميل الآباء الإجراميون وغير الاجتماعيون إلى إنجاب أطفال جانحين وغير اجتماعيين، كما هو موضح في الاستطلاعات الطولية الكلاسيكية التي أجراها جوان ماكورد
ترتكب الجرائم لأسباب مختلفة ولكن وفقًا للنظرية البيولوجية لعلم الجريمة فإنّ هذه الأسباب بيولوجية، وتعرف على كيفية استخدام هذه النظرية واستكشف الأدلة الداعمة لها وأوجه القصور
قانون العقوبات أو القانون الجنائي أو القانون الجزائي بأنّه مجموعة من القوانين المتعلقة بالجرائم الجنائية، ويتميز القانون الجنائي عن القانون المدني بأنّه نظام من القوانين معني بمعاقبة مرتكبي الجرائم،
الاندفاع هو البعد الشخصي الأكثر أهمية الذي يتنبأ بالإساءة، ولسوء الحظ هناك عدد محير من التركيبات التي تشير إلى ضعف القدرة على التحكم في السلوك،
تركز النظريات البيولوجية الحديثة للجريمة بشكل خاص على كيفية مسؤولية مناطق مختلفة من الدماغ عن الأفكار والعواطف والسلوكيات،
في حين أنّ عائلات الجريمة المنظمة مثل تلك التي نشاهدها في أفلام المافيا هي نسخة واحدة من الجريمة المنظمة، فهناك العديد من الطرق الأخرى التي تكون فيها الجريمة المنظمة جزءًا من عالمنا
ما هي الجريمة المنظمة وكيف يمكن منعها هما سؤالان من الأسئلة الرئيسية في كل من أبحاث الجريمة المنظمة والسياسة الجنائية،
يدرس علماء الاجتماع السلوك البشري وكيف يعمل ضمن الوظائف الاجتماعية المختلفة، ويشكل البشر على المستوى الفردي أو الجماعي أساس الاكتشاف الاجتماعي،
ظهر مفهوم الجريمة المنظمة بشكل متقطع فقط في الصحافة ومجلات إنفاذ القانون في ألمانيا خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي في مناقشات الجريمة في الولايات المتحدة
المجتمع الخالي من الجريمة هو حلم لكل فرد بشري على وجه الأرض، ولكن هذا لم يحدث أبدًا منذ نشأة البشر على كوكب الأرض، فدائمًا ما ترتكب الجريمة بشكل أو بآخر،
تتنبأ العديد من أنواع طرق تربية الأطفال بجنوح الطفل حيث إنّ أهم أبعاد تربية الأطفال هي الإشراف أو المراقبة للأطفال والتأديب أو تعزيز الوالدين ودفء أو برودة العلاقات العاطفية،
نظرية الجريمة النفسية أو النظرية النفسية في علم الجريمة أو علم الجريمة النفسي هي نظرية اجتماعية تشرح سبب وجود السلوك الإجرامي والمنحرف
من هم المجرمون؟ كيف يفكرون؟ لماذا يفعلون ما يفعلونه؟ إنّ الفهم الكامل للسلوك الإجرامي وكيفية منع الجريمة والتنبؤ بالإجراءات المستقبلية والمساعدة في التحقيقات
من الصعب تحديد نظريات نفسية مميزة للجريمة، والمبدأ التوجيهي في هذا المدخل هو أنّ النظريات النفسية تركز بشكل خاص على تأثير العوامل الفردية والعائلية على الإساءة،
الأسرة هي أحد أهم أسباب تطور الإيذاء والجريمة، ويجادل الخبراء والعاملون في مجال الرعاية الاجتماعية والمحامون وعلماء الاجتماع بأنّه يجب تحديد العامل
النظريات البيولوجية للجريمة والتي تشمل سلالة من التفكير يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر، وتجادل بأنّ ما إذا كان الناس يرتكبون جرائم أم لا يعتمد على طبيعتهم البيولوجية،
تعد نظرية الإكراه التفاضلي هي نظرية في علم الجريمة تشرح العلاقة بين الإكراه واحتمال ارتكاب جريمة، والتي طورها أستاذ علم الاجتماع مارك كولفين