الفوالق الصخرية ومجموعاتها
تعرف الفوالق (أو الصدوع) بأنها كسور قصية تتم على امتداد مستوياتها بحركة نسبية، ومن الممكن أن تكون بامتدادات مجهرية أو أن تكون ممتدة لعشرات أو مئات الكيلو مترات
تعرف الفوالق (أو الصدوع) بأنها كسور قصية تتم على امتداد مستوياتها بحركة نسبية، ومن الممكن أن تكون بامتدادات مجهرية أو أن تكون ممتدة لعشرات أو مئات الكيلو مترات
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
إن دراسة توزع الزلازل يسمح لنا باستيعاب مفهوم تكتونيك الصفائح، فيكفي أن ننظر إلى خريطة توزع الزلازل في العالم كي نتحقق مباشرة أن النطاقات الاهتزازية تحدد أحزمة
يعتبر الجيولوجيون والجيوفيزيائيون أن الصفائح ليست فقط تلك الأرض الممتدة البارزة فوق سطح البحر، بل أنها تشمل الأراضي المغمورة حتى أعماق 200 متر
يعتبر محور دوران الأرض بالمقارنة مع محاور غاليلي المرتبطة بوضع الكواكب الوسطى غير ثابت بدقة، بحيث أنه على مقياس عدة عشرات السنين
يشكل فهم الحركات الحالية للصفائح الأرضية والقوانين التي تحكم هذه الحركات مدخلاً مهم جداً لاعادة بناء وضع الصفائح الأرضية قديماً
لا نستطيع ملاحظة عمليات التحول في الصخور المتحولة لأنها تحدث في أعماق القشرة الأرضية، لكن من الممكن معرفة ودراسة استجابة المعادن
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
إن حافات الأطباق التباعدية التي تتمثل بحواجز وسط المحيط تتميز بنشاطات بركانية وتزايد معدل الجريان الحراري
إن طبيعة حركة الأطباق التكتونية تعني الآلية التي تتحرك فيها الأطباق على الجسم الكروي، وبسبب أن الأطباق الأرضية صلبة
أشار تاريخ المعارف الجيولوجية إلى وجود عدد من النظريات العلمية الجيولوجية التي حاولت توضيح تكون السلاسل الجبلية والقارات
درس الجيولوجيين السلاسل الجبلية وتبين أنه نظراً لتباين البنيات المتشكلة منذ السطح وحتى الأعماق بسبب الاختلاف في الشروط الترمو ديناميكية السائدة
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
إن بنيات التباعد المحيطي هي أكثر أهمية وأكثر وضوحاً من بنيات التباعد القاري، ولا سيما في النطاقات المحيطية الحديثة المتشكلة منذ أقل من 200 مليون سنة
لاحظ الجيولوجيين حدوث تباعد حديث في الصفائح القارية على القشرة الأرضية، فعملوا على دراستها مفسرين سبب حدوث هذا التباعد،
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
تم تعريف الجبال على أنها سلسلة متتابعة من الارتفاعات لا تمتلك على التجانس فيما بينها؛ هذا يعني أن تكون ارتفاعات القمم كبيرة الاختلاف
من أجل معرفة ودراسة تشوه مواد القشرة الأرضية يعمل الجيولوجيين على معرفة الخواص الميكانيكية لصخور هذه القشرة بقصد الوقوف على ميكانيكية تشوها
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
إن حدود الصفائح المتقاربة ذات أهمية كبيرة وعلى انتشار واسع في قشرة سطح الأرض ومن الأمثلة عليها صفيحة أوراسيا وصفيحة أمريكا الشمالية اللتان تبتعدان عن بعضهما البعض من ظهر وسط المحيط الأطلسي مما ينتج عن ذلك تشكل غلاف محيطي جديد، كما أن هذا الاستنتاح يكون كدليل على أن حجم الأرض يزداد وتزداد معه مساحة سطح الكرة الأرضية.
تعرف الحركات الترسيبية أو تكتونية الترسيب بأنها دراسة العلاقة بين الحركات الأرضية والترسب، وهذه الدراسة مهمة جداً في علم التطبق الصخري ولها جوانب مهمة
إن كل صفيحة يتكون قسمها العلوي من قشرة محيطية تسمى صفيحة محيطية، في حين يكون القسم العلوي للصفيحة القارية مكوناً من قشرة قارية حتى ولو كان مغموراً تحت البحر
م استعمال عبارة الجيوسنكلينال بعدة معاني مختلفة ولذلك فمن المهم معرفتها وفهمها، فالجيولوجيين استخدموا اسم جيوسنكلينال وأسموه لكل حوض ترسيبي
إن الاستحالة العامة هي من المظاهر المميزة للسلاسل الجبلية ومرتبطة بتشكلها ولذا فإن من المفيد توضيح العلاقات الكائنة بين هذه الاستحالة وبين التكتونيك
ضمن نطاق البحث عن اعادة بناء تطور الأرض فإن دراسة السلاسل الجبلية على قدر كبير من الأهمية لأنها تسمح بدراسة التشوهات التي حدثت منذ ما قبل 200 مليون سنة
حتى بداية القرن العشرين لم يكن هناك من تفريق بين العلوم الجيولوجية والعلوم الجيوفيزيائية التي لم تكن قد تطورت من جهة
عكف الكثير من علماء الجيولوجيا على دراسة بنيات الصخور الغرانيوليتية (مثل العالم الجيولوجي بينس، كريتنز، سبراي، مور، وفينكلر)
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
تتعدد طرق دراسة التكتونيك حسب المقياس الذي يجب أخذه بعين الإعتبار زمنياً وفراغياً ونظراً لتباين التشوهات التي تصيب الأرض والقشرة الأرضية