التجمعات الصخرية الجيولوجية
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
يعتبر الجيولوجيون والجيوفيزيائيون أن الصفائح ليست فقط تلك الأرض الممتدة البارزة فوق سطح البحر، بل أنها تشمل الأراضي المغمورة حتى أعماق 200 متر
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
تعرف الفوالق (أو الصدوع) بأنها كسور قصية تتم على امتداد مستوياتها بحركة نسبية، ومن الممكن أن تكون بامتدادات مجهرية أو أن تكون ممتدة لعشرات أو مئات الكيلو مترات
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
أشار تاريخ المعارف الجيولوجية إلى وجود عدد من النظريات العلمية الجيولوجية التي حاولت توضيح تكون السلاسل الجبلية والقارات
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
تعرف الحركات الترسيبية أو تكتونية الترسيب بأنها دراسة العلاقة بين الحركات الأرضية والترسب، وهذه الدراسة مهمة جداً في علم التطبق الصخري ولها جوانب مهمة
م استعمال عبارة الجيوسنكلينال بعدة معاني مختلفة ولذلك فمن المهم معرفتها وفهمها، فالجيولوجيين استخدموا اسم جيوسنكلينال وأسموه لكل حوض ترسيبي
تتعدد طرق دراسة التكتونيك حسب المقياس الذي يجب أخذه بعين الإعتبار زمنياً وفراغياً ونظراً لتباين التشوهات التي تصيب الأرض والقشرة الأرضية
عكف الكثير من علماء الجيولوجيا على دراسة بنيات الصخور الغرانيوليتية (مثل العالم الجيولوجي بينس، كريتنز، سبراي، مور، وفينكلر)
إن بنيات التباعد المحيطي هي أكثر أهمية وأكثر وضوحاً من بنيات التباعد القاري، ولا سيما في النطاقات المحيطية الحديثة المتشكلة منذ أقل من 200 مليون سنة
لاحظ الجيولوجيين حدوث تباعد حديث في الصفائح القارية على القشرة الأرضية، فعملوا على دراستها مفسرين سبب حدوث هذا التباعد،
إن حافات الأطباق التباعدية التي تتمثل بحواجز وسط المحيط تتميز بنشاطات بركانية وتزايد معدل الجريان الحراري
ضمن نطاق البحث عن اعادة بناء تطور الأرض فإن دراسة السلاسل الجبلية على قدر كبير من الأهمية لأنها تسمح بدراسة التشوهات التي حدثت منذ ما قبل 200 مليون سنة
لا نستطيع ملاحظة عمليات التحول في الصخور المتحولة لأنها تحدث في أعماق القشرة الأرضية، لكن من الممكن معرفة ودراسة استجابة المعادن
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
إن الاستحالة العامة هي من المظاهر المميزة للسلاسل الجبلية ومرتبطة بتشكلها ولذا فإن من المفيد توضيح العلاقات الكائنة بين هذه الاستحالة وبين التكتونيك
من أجل معرفة ودراسة تشوه مواد القشرة الأرضية يعمل الجيولوجيين على معرفة الخواص الميكانيكية لصخور هذه القشرة بقصد الوقوف على ميكانيكية تشوها
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
إن كل صفيحة يتكون قسمها العلوي من قشرة محيطية تسمى صفيحة محيطية، في حين يكون القسم العلوي للصفيحة القارية مكوناً من قشرة قارية حتى ولو كان مغموراً تحت البحر
تم تعريف الجبال على أنها سلسلة متتابعة من الارتفاعات لا تمتلك على التجانس فيما بينها؛ هذا يعني أن تكون ارتفاعات القمم كبيرة الاختلاف
إن طبيعة حركة الأطباق التكتونية تعني الآلية التي تتحرك فيها الأطباق على الجسم الكروي، وبسبب أن الأطباق الأرضية صلبة
إن حدود الصفائح المتقاربة ذات أهمية كبيرة وعلى انتشار واسع في قشرة سطح الأرض ومن الأمثلة عليها صفيحة أوراسيا وصفيحة أمريكا الشمالية اللتان تبتعدان عن بعضهما البعض من ظهر وسط المحيط الأطلسي مما ينتج عن ذلك تشكل غلاف محيطي جديد، كما أن هذا الاستنتاح يكون كدليل على أن حجم الأرض يزداد وتزداد معه مساحة سطح الكرة الأرضية.
يعتبر محور دوران الأرض بالمقارنة مع محاور غاليلي المرتبطة بوضع الكواكب الوسطى غير ثابت بدقة، بحيث أنه على مقياس عدة عشرات السنين
يشكل فهم الحركات الحالية للصفائح الأرضية والقوانين التي تحكم هذه الحركات مدخلاً مهم جداً لاعادة بناء وضع الصفائح الأرضية قديماً
حتى بداية القرن العشرين لم يكن هناك من تفريق بين العلوم الجيولوجية والعلوم الجيوفيزيائية التي لم تكن قد تطورت من جهة
درس الجيولوجيين السلاسل الجبلية وتبين أنه نظراً لتباين البنيات المتشكلة منذ السطح وحتى الأعماق بسبب الاختلاف في الشروط الترمو ديناميكية السائدة
إن دراسة توزع الزلازل يسمح لنا باستيعاب مفهوم تكتونيك الصفائح، فيكفي أن ننظر إلى خريطة توزع الزلازل في العالم كي نتحقق مباشرة أن النطاقات الاهتزازية تحدد أحزمة