الكون المتوسع وتطوير نظرية الانفجار العظيم
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
تم اكتشاف الأجسام الأولى في النظام الشمسي بواسطة تلسكوب (أي بواسطة جاليليو في عام 1610) كانت الأقمار الأربعة الأكثر لمعاناً لكوكب المشتري
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
كان بطليموس آخر شخصية رئيسية في التقليد الفلكي اليوناني، وتمت كتابة التعليقات على أعماله من قبل بابوس الإسكندري في القرن الثالث الميلادي
يمتلك كوكب نبتون مثل معظم الكواكب الأخرى في النظام الشمسي مجالاً مغناطيسياً داخلياً، وتم اكتشافه لأول مرة في عام 1989 بواسطة فوييجر 2
في الامتداد الشاسع للكون، ظهر حدث كارثي ذو أبعاد ملحمية - ولادة مستعر أعظم ضخم، يغير نسيج الكون إلى الأبد. أصبحت هذه الظاهرة الكارثية ، التي أطلق عليها اسم "الكون المفقود"
منذ بدايات الملاحظات التلسكوبية لكوكب المريخ تكهن الناس حول ما إذا كان من الممكن أن تكون الحياة قد بدأت على هذا الكوكب وكيف يمكن أن تكون هذه الحياة
يتم تحديد البنية الرأسية للغلاف الجوي للمريخ (أي علاقة درجة الحرارة والضغط بالارتفاع) جزئياً عن طريق توازن معقد للعديد من آليات نقل الطاقة
عدّ العلماء الفلكيين كوكب نبتون بأنه ثالث أكبر كوكب في النظام الشمسي وهو في المرتبة الثامنة بعداً عن الشمس
المسافة إلى سديم أندروميدا هي أحد طرق تحديد المسافة إلى المجرات في علم الفلك، في عام 1929 نشر هابل ورقته التاريخية عن (M31) سديم أندروميدا العظيم
لتفسير الطيف النجمي كمياً يلزم معرفة التباين في درجة الحرارة والكثافة مع العمق في الغلاف الجوي للنجم
تم قياس الأحجام الزاوية للعملاق الأحمر الساطع والنجوم العملاقة لأول مرة مباشرة خلال عشرينيات القرن الماضي باستخدام مبدأ تداخل الضوء
يمكن تحديد درجات حرارة النجوم بعدة طرق، وذلك من خلال طبيعة الطيف ودرجات التأين والإثارة المختلفة الموجودة من تحليله حيث يمكن تحديد درجة حرارة التأين أو الإثارة
أسس أمونيوس تقليد التعليق الأرسطي في الإسكندرية، وقد تبعه في ذلك طلابه أسكليبيوس وفيلوبونوس (490-570) وسيمبليسيوس حيث كتب بعد عام 529
بعض أقوى مصادر الراديو في السماء هي المجرات، معظمهم لديهم مورفولوجيا غريبة مرتبطة بسبب إشعاعهم الراديوي
خلال مهمات أبولو الأمريكية تم جمع إجمالي وزن 381.7 كجم (841.5 رطل) من المواد القمرية، و300 جرام إضافية (0.66 رطل) أعيدت بواسطة مركبات لونا السوفيتية بدون طيار
في جبال الألب البحرية الفرنسية في (Vallée des Merveilles) حوالي 100 كيلومتر أي 60 ميل شمال نيس
لم يتمتع علم الفلك أبدًا بمكانة متميزة بين المواد الدراسية الحديثة، على الرغم من المعنى الحاسم للإيقاع اليومي للعالم وتغير الفصول لجميع أشكال الحياة على الأرض.
يمتلك زحل أكثر من 60 قمراً معروفاً وقد قام الجيولوجيين بترتيبها، حيث يتم سرد الأسماء والأرقام التقليدية والخصائص المدارية والفيزيائية بشكل فردي
بالإضافة إلى جزيئات الحطام والغبار يحتوي الفضاء الذي تنتقل عبره الكواكب على البروتونات والإلكترونات وأيونات العناصر الوفيرة، وكلها تتدفق إلى الخارج من الشمس في شكل الرياح الشمسية
يمكن تقسيم الكواكب الثمانية إلى فئتين متميزتين على أساس كثافتها (الكتلة لكل وحدة حجم)، فالكواكب الأربعة الداخلية أو الأرضية (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) لها تراكيب صخرية
تطبيق (Sky Guide): هو تطبيق جميل مليء بمواد مرجعية سهلة الفهم حول علم الفلك وسماء الليل. ويمكن للطلاب تصفح محتوياته أو توجيهه نحو السماء أو الأرض ودراسة ما يرونه باستخدام تقنية الواقع المعزز.
يؤدي النمو المستمر عن طريق التراكم إلى أجسام أكبر وأكبر، ستكون الطاقة المنبعثة أثناء التأثيرات التراكمية كافية للتسبب في التبخر والذوبان على نطاق واسع
إن الحضارات القديمة شهدت علم الفلك وارتبطت فيه من خلال التنجيم ومعرفة الغيب، ذلك ما أظل علم الفلك عند المسلمين لغاية وقت قريب
يعتبر علم الفلك أحد اقدم العلوم البشرية، وتقدم مع تقدم معلومات الانسان في الطبيعة التي هو جزء منها، خلال العصور القديمة
لكي نتمكن من إستشعار النظرة الجديدة للجاذبية الأرضية أخذنا في اعتبارنا النموذج الأولي لوضع كوكب فعلى سبيل المثال كوكب الأرض الذي يدور حول نجم مثل الشمس
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
تعرف الأحجار النيزكية على أنها رجوم سقطت من السماء إلى الأرض، وهي أقدم شيء استطاع الانسان أن يمسك به ويكون عمرها من عمر المنظومة الشمسية
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
يتخذ الكثير من العلماء النظريين في نظرية الأوتار موقفاً أكثر تواضعاً ويفكرون في نظرية كل شيء