هيكل المعرفة والتبرير في النجاح المعرفي في علم النفس
في هيكل المعرفة والتبرير يكون أي شخص يعرف أي شيء فإنه يعرف بالضرورة أشياء كثيرة، حيث تشكل معرفتنا مجتمعة الأسس أو القاعدة للنظرية المعرفية، وهذه القاعدة
في هيكل المعرفة والتبرير يكون أي شخص يعرف أي شيء فإنه يعرف بالضرورة أشياء كثيرة، حيث تشكل معرفتنا مجتمعة الأسس أو القاعدة للنظرية المعرفية، وهذه القاعدة
علاقة تجارب التصور بالمعتقدات في علم النفس تعتبر علاقة قوية، من حيث الاستخدام القياسي والنزعة والتقييم والخبرة الخاصة بتشكل المعتقدات من خلال تجربة التصور
التساؤل عن هل تجارب التصور لها شروط دقيقة في علم النفس؟ يكون بالجواب لا، حيث ينكر بعض الفلاسفة من علماء النفس أن التجارب لها شروط دقة
يركز علماء النفس في السؤال عن ما هي اختبارات الفهم الأساسية المستخدمة في علم النفس حيث تُستخدم اختبارات الفهم الأساسية لتقييم مهارات اللغة والفهم
بطريقة مشابهة لاختبار الذكاء تعد اختبارات القدرة المعرفية في علم النفس في مثابة متنبئات في الذكاء العام، وهي أقل تركيزًا من اختبارات القدرات الفردية، إنها طريقة موثوقة
يوفر علم الشبكات الترابطية المعرفية مجموعة من الأساليب الكمية للتحقيق في الأنظمة المعقدة، بما في ذلك الإدراك البشري، على الرغم من أن النظريات المعرفية في المجالات
يعبر تحليل العمليات المعرفية عن فهم وشرح العمليات المعرفية الدقيقة أو الكلية التي ينطوي عليها تنفيذ المهام من خلال تحليل البيانات التي تم جمعها حول ما يفعله الأشخاص بالفعل في البيئات الطبيعية
يعتبر علماء النفس أن مفهوم إسناد اللوم في علم النفس هو عملية اكتشاف أسباب المواقف أو السلوك الإنساني، ففي الحياة اليومية يعتبر مفهوم إسناد اللوم في علم النفس هو شيء نقوم به كل يوم
مشاكل الإدراك المعرفية في علم النفس تتمثل شرح كيف يمكن للإدراك أن يمنحنا المعرفة أو الاعتقاد المبرر حول عالم خارجي عن أشياء خارج أنفسنا
مفهوم فك الارتباط يقدم العديد من الحسابات في عمليات الإدراك المختلفة، حيث يقدم فك الارتباط أهم الحسابات في تفسير مفهوم الهلوسة ومفهوم الوهم
نظريات القصد في محتويات التصور في علم النفس هي عبارة عن الأسباب التي تجعلنا نعتقد أن هناك تجارب ذات محتوى في عمليات التصور
موضوع العرضية مقابل التمثيل في الذاكرة في علم النفس يتمثل بالبحث في أهم ما يميز مفهوم الذاكرة العرضية في علم النفس، وما يقابلها من دور التمثيل في الذاكرة
النماذج التأسيسية للتبرير المعرفي في علم النفس هي وجهة نظر حول بنية التبرير أو المعرفة، باختصار فإنها تعبر عن المؤسسين في أن كل المعرفة أو المعتقدات المبررة
المهارات المعرفية في علم النفس المعرفي هي المهارات الأساسية التي يستخدمها عقل الإنسان للتفكير والقراءة والتعلم والتذكر والإدراك والانتباه بالعمل معًا
يتفق الباحثون على أن علم النفس المعرفي الحديث ظهر عام 1956، حيث نُشر خلال هذه السنة العديد من الدراسات والمؤلفات حول الانتباه، الذاكرة، اللغة.
علم النفس الإدراكي: هو جانب ثانوي من علم النفس المعرفي، الذي يهتم بشكل خاص بالجوانب الفطرية الواعية واللاواعية للنظام الإدراكي البشري وهو الإدراك، بحيث كان جيمس جيبسون
الاستبطان في علم النفس: هو من الوسائل والطرق الماضية أي أنه تقليدي وهو خاص بعلم النفس، أي أنه يعبر عن توجهات الشخص الداخلية، والبحث في عمل عقولنا والإبلاغ عما نجده
الأنماط المعرفية في علم النفس المعرفي: هو مهارة معرفية حول كيفية تحديد الأشخاص للأشياء في بيئتهم وهو ما نفعله طوال الوقت في حياتنا اليومية، على سبيل المثال، يمكن للفرد التعرف
الذاكرة الحسية في علم النفس المعرفي: هي إدراك معلومات النظر والسمع والشم والذوق والإحساس التي تدخل من خلال القشرة الحسية للدماغ وتنتقل عبر المهاد، ولا تدوم سوى أجزاء من
الإدراك هو العملية التي من خلالها يختار الفرد المعلومات وينظمها ويفسرها؛ من أجل خلق صورة ذات مغزى، ولا يعتمد الإدراك على المحفزات الجسدية فحسب، بل يعتمد أيضًا على علاقة المنبه
بسبب العديد من المواقف التي باءت في الفشل من أجل تطور وتقدم علم النفس المعرفي، ظهرت العديد من العناصر والأفكار التي تهتم في العمليات المعرفية، وتهتم في دمجها
بدأ الاهتمام بالمعرفة الإنسانية في زمن الإغريق، عن طريق تطرقهم لأسس ومعايير المعرفة، وكانت هذه التطرقات الجدلية فلسفية من حيث النظر لها وللأسس التي تقوم عليها، وكان أهم
ينطلق علم النفس المعرفي من وراء العديد من المسلمات الرئيسية، التي يحتاج إليها علماء النفس الخاصين بهذا العلم؛ من أجل البحث والاستمرار بالدراسة العلمية بشكل سليم، بحيث تتمثل
يعتبر علم النفس المعرفي: هو التحقيق العلمي في عملية الإدراك البشري، أي كل قدراتنا ومهاراتنا العقلية، والإدراك والتعلم والتذكر والتفكير والاستدلال والفهم، ففي الأساس، يدرس
يستخدم علماء النفس المعرفي نموذج معالجة المعلومات لشرح عملية الإدراك، بحيث يفترض هذا النموذج أن الإدراك البشري يشبه إلى حد كبير الكمبيوتر الحاسوب وأن الطريقة التي يعمل
تعتبر عملية الإدراك عملية نفسية بالغة الصعوبة والتعقيد، وهي عملية ارتباطية، حيث أن مجرد توفر صفات وسمات محددة في الأشياء غير كافي لإدراكها؛ لأنَّها تستلزم تحديد أساس الارتباطات
الانتباه في علم النفس المعرفي: هو العملية السلوكية والمعرفية للسيطرة بشكل اختياري على جانب منفصل من المعلومات، سواء كانت تعتبر ذاتية أو موضوعية، مع تجاهل المعلومات الأخرى
يقصد بالتعلم التكيفي: هو عبارة عن نظام تعليمي يرتكز على جهاز الحاسوب أو عبر الشبكات العنكبوتية،
جرت محاولات عديدة من قبل علماء النفس لتصنيف الأنماط المعرفية، حيث اختلفت التصورات والآراء التي قدموها هؤلاء العلماء بشأن تصنيف هذه الأنماط المعرفية، وذلك بالنظر إلى طبيعة الاهتمامات
هناك من يخلط ويجمع بين كل من الأنماط المعرفية والعمليات المعرفية وخاصة من وجهة نظر علماء النفس المعرفيين، بحيث يستعملونها من أجل أن تتم على شكل اعتباطي، للدلالة على نفس