علم سلوك الحيوان

هناك العديد من الحيوانات التي تنشط في فصل الربيع والصيف وينخفض نشاطها بصورة ملحوظة في فصل الشتاء، حيث يعتبر فصل الشتاء من المواسم التي لا تستطيع العديد من الحيوانات التعايش

تحتاج الحيوانات إلى بيئة معينة يمكن لها التعايش من خلالها خلال دورة حياتها، والحيوانات التي لا يمكن لها التعايش مع الحرارة الشديدة أو البرد الشديد

عندما نتحدّث عن الطيور فإننا عادة ما نبدأ بالتفكير في جمال صوتها أو نظارة شكلها، أو قدرتها الكبيرة على الطيران أو لكونها طيور جارحة فائقة السرعة والدقّة

تمتاز العديد من الحيوانات بسلوكيات تجعل منها مميزة لا يمكن مجاراتها من قبل أي حيوان آخر، فمن المتعارف عليه في عالم الحيوان أن الأسود

عندما نتحدّث عن الحيوانات فإننا نستذكر الصقور والنسور كونها الأكثر رمزية في القوّة والأنفة من بين جميع طيور العالم الحيواني

إن تحدثنا عن الحيوانات البرية ذات السرعات الكبيرة فإننا نتحدّث عن الفهد والغزال، وإن تحدثنا عن الأسماك فإننا نتحدث عن أسماك القرش

تمتاز الأسود بقدرتها الكبيرة على القتل معتمدة على أحجامها الضخمة وإقدامها وشجاعتها، وتعتمد التماسيح على قدرتها الكبيرة في قتل فرائسها

في عالم البحار هناك العديد من الحيوانات ضخمة الحجم مثل الحوت الأزرق، ويوجد أيضاً العديد من الحيوانات البحرية القاتلة مثل سمكة القرش

تمتاز الحيوانات المفترسة بقدرتها على الصيد بصورة جماعية أو فردية، حيث يمكن للحيوانات الفردية أن تعتمد على قوتها الكبيرة في الصيد ومهارتها العالية

تعيش الحيوانات وفقاً لطبيعتها الجسدية وتركيبتها الذهنية التي تساعدها على التكيّف وطبيعة المكان الذي تتواجد فيه، فالأسماك لا يمكنها التعايش

يمكن لمعظم الثدييات التي تعيش في البرية الركض بسرعة كبيرة، فهي وعلى الرغم من كبر أو صغر حجمها إلا أنها قادرة على الركض لتواكب طبيعة البيئة

هناك العديد من الوسائل الدفاعية التي تستخدمها الحيوانات في سبيل الدفاع عن نفسها، فمنها من يستخدم أنيابه الحادة أو أظافره القوية في محاولة الدفاع

في عالم الحيوان هناك العديد من أنواع الطيور التي تتعايش على اليابسة ومنها الطيور المستأنسة مثل الحمام وبعض أنواع الببغاء

في كلّ يوم تتوفر معلومة جديدة عن حيوان كبير أو صغير الحجم ذو سلوكيات فريدة تزيدنا دهشة وغرابة، لعلّنا قرأنا مسبقاً وتعرفنا على العقرب وصفاته وسلوكياته

مهما تحدثنا عن عالم البحار فإننا لا نستطيع أن نتجاوز الحديث عن أخطبوط البحر، فإن تحدثنا عن ذكائه فهو الحيوان الأكثر ذكاء

على الرغم من أنّ الحيوانات تحتاج إلى الطعام بالفطرة لتستمر في الحياة إلّا أنّ عالم الحيوان لم يبح بكافة أسراره لغاية الآن

لعلّ جميع الحيوانات تحتاج إلى النوم لفترات كافية تساعدها على الحياة والحركة والنشاط، ولعلّ النوم لفترات طويلة لا يعني أن هذا الحيوان

في عالم الحيوان نجد بعض الحيوانات تحمل الضغينة للأخرى وتكنّ لها العداوة أكثر من أي حيوان آخر، فجميع الحيوانات التي تعيش بالقرب من الأسود

لا يزال عالم الحيوان مليء بالمفاجئات التي من شأنها جذب الانتباه، فالحيوانات تمتلك العديد من السلوكيات التي من شأنها أن تساعدنا على فهم عالم الحيوان

على الرغم من قوّة التماسيح وقدرتها الكبيرة على قتل والتهام أكثر الحيوانات قوّة، إلا أنّها تمتاز بالعديد من السلوكيات الفريدة التي تجعل منها أكثر الحيوانات غرابة

هناك الكثير من المعلومات الغريبة التي يمكن لنا ان نسمعها عن عالم الحيوان، ولكن مهما سمعنا عن معلومات خارجة عن المألوف إلا أنّ عاطفة الأمومة

تعتبر الضباع من أكثر الحيوانات ضراوة وشراسة والتحاماً مع بعضها البعض، إذ يمكن للضباع أن تعيش بصورة جماعية طوال فترة حياتها

تعتبر الكلاب من أكثر الحيوانات التي يألفها الإنسان والتي تتعايش معه بصورة جيدة حسب طريقة التربية التي تلقاها، وهذا الأمر جعل من الكلاب مألوفة الطباع

عند الحديث عن أكبر الزواحف البحرية وأكثرها خطورة فنحن نتحدّث هنا عن التمساح الذي يعدّ أكثر الحيوانات خطورة وقوّة ووحشية

عندما نتحدّث عن أضخم الحيوانات البرية التي تمتاز بالعديد من السلوكيات التي تجعل منها حيوانات فريدة فلعلّنا نتحدّث عن الفيل

إنّ الاعتقاد الخاطئ لدى معظم الناس بأنّ جميع الحيوانات تمتلك حواساً تشبه تلك التي يمتلكها الإنسان كحاسة السمع والبصر والذوق واللمس

تمتاز بعض الحيوانات بالذكاء والقدرة على التكيّف وفقاً للبيئة التي تعيش فيها، وبعض هذه الحيوانات قادر على أن يظهر قدرته وذكاءه أمام الإنسان

للحيوانات العديد من الأنظمة النفسية الجسدية التي تحدّد طريقة نومها واستيقاظها، وتمتاز الطيور بقدرتها على النوم ولكن بصورة تختلف قليلاً

في كلّ يوم يقوم علماء سلوك الحيوان بالكشف عن مسلكيات مثيرة للدهشة تتبعها الحيوانات، فمن المتعارف عليه أنّ القرود والكلاب

يمكن للعديد من الحيوانات أن تتحمل الجوع والعطش لفترات متفاوتة حسب طبيعة المكان والبيئة المحيطة وطبيعة الجسد الذي يتحمّل هذا الأمر