ما هي وسيلة فن الإلقاء في الاتصال الإداري؟
تحقّق الهدف المرجو، ومن هذه الوسائل فن الإلقاء وكتابة التقارير والكتابة الإدارية، لكن ما هو فن الإلقاء ووما هي مراحل تنفيذ وإعداد العرض.
تحقّق الهدف المرجو، ومن هذه الوسائل فن الإلقاء وكتابة التقارير والكتابة الإدارية، لكن ما هو فن الإلقاء ووما هي مراحل تنفيذ وإعداد العرض.
أن يجعل الجمل التي يقولها الملقي قصيرة وتتضمن على كلمات ومفردات يفهمها الملقي بسهولة ويسر تام.
ومن المفترض على الفرد المُلقي الذي يعمد إلى استعمال أسلوب البلاغة في العملية الإلقائية أن يكون على درجة من الفهم فيما يخص اللغة التي يتحدث بها وفيما يتعلق بدراسة هذا الأسلوب من كافة الجوانب؛ لما لهذا الأسلوب من دور في التأثير على المستقبلين.
ومن المفترض على الفرد المُلقي أن يتجه لأن يضع عناوين تتضمن على كلمات ومفردات جذابة تشد انتباه الجماهير المستقبلة والمتلقية لها بشكل أو بآخر.
حيث أنَّ إعطاء المُلقي لنفسه متسع من الوقت يتيح له توافر الوقت الإضافي، وبالتالي فإنَّ المُلقي لن يتأخر بتاتاً عن إلقائه للمعلومات إلى الجماهير المتلقية.
ويعتبر هذا النوع من الإلقاء الإعلامي أحد الطرق والأساليب التي تهدف إلى تحقيق كافة الأهداف المرجوة من العملية الاتصالية.
ويتضح بأنَّ الإلقاء الإعلامي والإذاعي الغير رسمي هو ذلك الإلقاء الذي يهدف نهاية العملية الإلقائية إلى تحقيق الأغراض والأهداف التي يعمل الملقى على وضعها قبل بداية العملية الإلقائية والإعلامية والإذاعية، حيث أن هذا النوع من الإلقاء لا يستعمل الكلمات والمفردات الرسمية التي يتم استعمالها داخل العمل.
وفن الإلقاء هو ذلك الفن الذي يتضمن على مجموعة من المراحل التنفيذية، والتي يجب أن يتم اتباعها بتسلسل وبترتيب، ومن بين تلك المراحل هي مرحلة تحديد الموضوع الإلقائي.
المرحلة الرابعة وهي مرحلة التجربة والمحاولة العلمية: حيث أنَّ الملقي من المفترض عليه أن يُجري تجارب ميدانية فعلية لكي يحدد مدى نجاح الموضوع الذي يريد أن يُلقيه.
ولهذا تعتبر المراحل الأولى من العملية القضائية هي تلك المراحل المهمة التي تؤدي بالعملية تلك إلى نجاحها أو حتى إلى فشلها أو فشل إرسال الرسائل بشكلٍ عام إلى الجماهير المتلقى وبالتالي اعراضهم عن تلقي تلك المعلومات من المرسلين.
إذاً يظهر مما سبق ذكره آنفا أنه هنالك الكثير من الأنواع التي تندرج تحت عنوان الصوت الخاص والذي يقوم بإلقاء واستخدامه تبعا لما يتطلبه الموقف الإعلامي أو الموضوع الذي يريد نقله إلى الجمهور المتلقى.
وفي طريقة الإلقاء ذو الطابع الدلالي يتم استعمال الكلمات والمفردات الإعلامية وهذا بواسطة الكلمات التفصيلية التي في ذات الوقت تعكس الخلفية ذات الطابع الأكاديمي المتعلقة بشكل خاص بالفرذ الإعلامي المُلقي، ولهطا فإنَّ كافة الكلمات المستعملة تكون ذات دلالة.
حيث أنَّ اللغة العاميّة هي تلك اللغة التي تستعمل الكلمات والمفردات التي تحتوي على معاني يتم صياغتها بشكل حديث ومتطور على خدٍ سواء.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أن علم التنغيم الصوتي من العلوم الأساسية التي لها تلك العلاقات الوثيقة بعلم فن الإلقاء، وأنَّ هذا العلم يقوم بتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لإتمام هذه العملية على أكمل وجه.
وتعتبر مرحلة محبة التخصص والاهتمام به في علم الإلقاء من المراحل المهمة التي تشكل الدافع الرئيس والأساسي لممارسة العملية الإلقائية، ولهذا فإنَّه من الواجب على الممارس لعملية الإلقاء الإعلامي أن يكون لديه محبة العمل الذي يمارسه.
أن يشارك الملقي الجمهور المستقبل الموضوعات الإلقائية.
وأن لا يغفل الملقى عن كافة الأمور التي تعيق وصول الرسالة الاتصالية إلى الجمهور المتلقى أي خلوه ال وسيلة أو القناة الاتصالية من كافة العثرات أو المشاكل التي قد تحصل بها.
ويتم إلقاء المعلومات بصور فوتوغرافية مختلفة ومتنوعة بتلك الطريقة التي يستطيع الفرد المتلقي من تذوقها والشعور بها؛ ويعود السبب في ذلك لكي تبقَ تلك القصيدة مغروسة في ذهن الفرد المستمع للقصيدة تلك.
ويتم استعمال هذا النوع الإلقائي في بعض الحالات الضرورية فقط، حيث تتضمن هذه الطريقة على نوع من المميزات، وتظهر تلك المميزات من خلال توافر كافة الملعومات بشكل مكتوب بحيث تضمن للملقي عدم نسيان أحد المعلومات بتاتاً.
كما وأظهرت الدراسات الإعلامية أنَّه في الجلسات المتخصصة بالعصف الذهني سيتم العمد إلى طرح العديد من الأفكار والحلول ومن ثم عرضها والنقاش بها مع الحضور والعمل على تحديدها بدقة تامة دون وجود العوائق أو المشاكل.
بحيث أنَّ الملقي في هذه الخطوة يتوجه إلى أن يعمل على الاستماع إلى صوته بشكل موضوعي، كما وينبغي على الملقي أن يحاول التجربة على صوته بأكثر من نبرة واحدة.
التكرار هي إعادة الجملة أو الكلمات في الجملة لأكثر من مرَّة واحدة، حيث أنَّ هذا الأسلوب من بين الأساليب الإلقائية التي تؤدي إلى الوصول بالرسالة وبالعملية الاتصالية إلى ذروة النجاح.
أن يقوم الملقي بأن يستهل الجمهور المتلقي للرسالة وهذا من خلال جمل تتضمن على كلمات ثلاثية، وهذا ك" الحياة، الحرية، البحث عن السعادة".
ثالثاً أن يقوم الملقى بذكر الفكرة ذات الطابع المحوري وهذا من الحديث أو من الخطاب وبالتالي العمل على تلخيص كافة النقاط الرئيسية والأساسية منها.
إذاً يتضح مما سبق أن عنصر الثقة بالنفس إمّا أن يؤدي إلى نجاح العملية الإعلامية أو إلى فشلها بشكل عام تبعاً إلى الطريقة والأسلوب الذي يستخدم به الفرد الإعلامي ثقته بنفسه.