قصة القط والفرخ
القط كاتو والفرخ الصغير كتكت هما أصدقاء، دعا الفرخ كتكت صديقه كاتو لزيارته في مكان سكنه في يوم من الأيام، وعندما زار القط كاتو صديقه كتكت
القط كاتو والفرخ الصغير كتكت هما أصدقاء، دعا الفرخ كتكت صديقه كاتو لزيارته في مكان سكنه في يوم من الأيام، وعندما زار القط كاتو صديقه كتكت
في إحدى القرى يسكن زوجين بسعادة، كان هذين الزوجين يحبّان بعضهما البعض كثيراً؛ إلّا أنّهما لم يرزقا بطفل لمدّة طويلة، وفي يوم من الأيام عاد الزوج
في إحدى الغابات تعيش الطيور مع بعضها البعض في سعادة، وفي يوم مشمس وجميل قرّرت هذه الطيور أن تذهب في نزهة، وبدأ الجميع بتقسيم المهام
في قصر الملك يعيش الملك والملكة والأمير والخدم، وفي يوم من الأيّام تم إقامة حفلة كبيرة جدّاً في قصر الملك، وكانت مدّة الحفلة طويلة جدّاً؛ حتى أن جميع
سارة فتاة طيبة وطموحة وودودة تسكن مع جدّتها بالقرية، لدى سارة بقرتان تقوم على رعايتهما والاعتناء بهما؛ حيث كانت تنظّفهما وتعطمهما، اعتادت سارة
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، تعيش القطة كاتو في تلك المزرعة بحزن دائم؛ والسبب في حزنها هو أنّها تشعر بأن جميع
كان هنالك سيدة كبيرة تجلس في إحدى المطارات تنتظر قدوم موعد رحلتها، وبينما هي كذلك إذ كانت تجلس بالقرب منها فتاة صغيرة مع أمّها
طلال ولد يحب الرحلات والمغامرات كثيراً، وكان لدى طلال صديق سري لا يعرفه أي أحد، كان طلال يطلب منه دائماً أن يأخذه معه في رحلات يومية
سامي طالب في الصف الخامس، يتصّف سامي بأنّه ولد شقي وتصرّفاته سيّئة للغاية؛ حيث كان دائماً يفتعل المشاكل مع زملائه بالصف، وكانت إدارة المدرسة
يُعتبر المؤلف والأديب هانس كريستيان أندرسن وهو من مواليد دولة الدنمارك من أكبر وأشهر الكُتاب الدنماركيين في مجال كتابة الروايات والقصص القصيرة، وهناك كان جانب من قصصه تدور حول القصص الممتعة للأطفال، ومن أكثر القصص التي أشتهر بها هي قصة خِرق.
في إحدى القرى القديمة في أوروبا كان هنالك تاجر ثري جدّاً، كان هذا التاجر يعمل بتجارة الذهب والفضة، وكان هذا التاجر كثير السفر والترحال
منار فتاة تحب ارتداء القبعات كثيراً، وفي يوم من الأيام خرجت منار من المنزل وكانت تلبس قبعة ذات ريش فوق رأسها، وبينما كانت منار تسير في
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، كان هنالك بقرة لونها أسود تتمشّى في المزرعة وتستمتع بمناظر الطبيعة والزهور
سلمى فتاة مجتهدة في الصف الثالث، كانت سلمى متفوّقة في دراستها؛ ولهذا السبب كانت المعلّمات وحتّى مديرة المدرسة يحبّونها كثيراً
كان هنالك رجل يبحث عن أرض لكي يشتريها لبناء منزل، وكان يمشي في السوق بحثاً عن رجل لديه أرض ويريد بيعها، وجد هذا الرجل صاحب أرض
رامي كان ولد لطيف يرعى الأغنام لجميع أهل قريته، يخرج رامي كل يوم يرعى الأغنام إلى التلال المليئة بالأعشاب الخضراء وجداول المياه، ويبقى مع
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
في إحدى الغابات يعيش الثعلب شديد الجوع، كان هذا الثعلب يخرج كل يوم من الغابة بحثاً عن الطعام، ولكنّه كان لا يجده في أغلب الأحيان، ومن
في إحدى القرى القديمة يوجد كهف غامض؛ حيث كان كل ما يقترب من هذا الكهف يختفي نهائياً، ومن يذهب إليه لا يعود، يشعر أهل القرية جميعهم
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
الوحش لهم: أنا أشعر بأنّني سأفارق الحياة قريباً ولقد تركت لكم ثلاث نعجات ومنزلاً صغيراً، أوصيكم أن تتقاسموا تلك القسمة دون
بينما كانت سعاد تقوم بمساعدة والدها في أعمال الحديقة، إذ صادفت في طريقها صخرة صغيرة،سألت سعاد والدها عن تلك الصخرة؛ فقال لها: احملي
في إحدى البحيرات الصغيرة تعيش الضفدعة مع عائلتها، وكانت تلعب وتقفز مع صديقاتها كل يوم إمّا في البحيرة أو على البر، وبجوار البحيرة كان هنالك
في إحدى المنازل يجلس العصفور أسيراً للقفص؛ حيث كان صاحب هذا المنزل قد اشترى هذا العصفور ووضعه في القفص كي يلعب به أولاده، وبينما
كان هنالك جمل اسمه جمول، وهو جمل سريع في الجري ومن الجمال النشيطة، وكان صاحبه دائماً ما يشاركه في سباقات الجمال، ولأنّه جمل
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك فتاة اسمها مونيا تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت مونيا تقضي عطلتها الصفية مع عائلتها، وفي يوم من الأيام جاءت مونيا وطلبت من والدها
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد