قصة حلم الأميرة هيلين
في إحدى الجزر البعيدة النائية تسكن أميرة جميلة واسمها الأميرة هيلين، كانت قصة سكن الأميرة هيلين في هذه الجزيرة مجهولة من قبل
في إحدى الجزر البعيدة النائية تسكن أميرة جميلة واسمها الأميرة هيلين، كانت قصة سكن الأميرة هيلين في هذه الجزيرة مجهولة من قبل
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك فتاة اسمها مونيا تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت مونيا تقضي عطلتها الصفية مع عائلتها، وفي يوم من الأيام جاءت مونيا وطلبت من والدها
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، كان هنالك بقرة لونها أسود تتمشّى في المزرعة وتستمتع بمناظر الطبيعة والزهور
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى المنازل يجلس العصفور أسيراً للقفص؛ حيث كان صاحب هذا المنزل قد اشترى هذا العصفور ووضعه في القفص كي يلعب به أولاده، وبينما
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
في إحدى القرى تسكن امرأة عجوز في منزل صغير، ولديها ابنتين واحدة اسمها فاطمة والثانية اسمها زهرة، كان المنزل الذي تسكن به تلك العائلة
كان هنالك ولد اسمه أسعد وهو واحد من مجموعة أولاد في فريق كرة القدم، كانت مهمّة أسعد حارس المرمى، ولكن أسعد كان فتى كسول وخامل
كان هنالك مزارع واسمه صافي، في مزرعته مختلف أنواع المزروعات والنباتات مثل: الفواكه والخضار وغيرها، ولكن في فترة من الفترات غفل صافي عن مزرعته
في إحدى البلدان تسكن فتاة جميلة الشكل والمظهر واسمها ساجدة، كانت ساجدة من شدّة جمالها تلقّب بالفتاة السمحة، وتلك الكلمة تعني الفتاة
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في إحدى العصور القديمة وفي قرية من القرى كان هنالك شبح يظهر بصورة متكرّرة في المساء، وكان هذا الشبح دائماً يلبس قناعاً، لم يكن أي أحد يجرؤ
هيا هي طالبة مدرسية مجتهدة ومتفوّقة، كانت تحب الدراسة كثيراً ولا تتوقّف عن الاجتهاد والمثابرة، وكانت أمّها تحاول توفير كل سبل الراحة لأجل ابنتها المدلّلة، ولكن بنفس
في ذات مساء يجلس السلطان في غرفته الخاصّة، وضع الخدم أمامه صحن كبير يوجد به أنواع مختلفة من الفاكهة مثل: الرمّان، التفاح، الموز، العنب وغيره، وبينما كانت الموزة
في إحدى المدن البعيدة يعمل رجل اسمه سالم في تنظيف الثياب وغسلها، وكان هذا الرجل مجتهد في عمله ويتقنه بشكل كبير؛ حيث كان محلّه مليئاً بالثياب النظيفة
في إحدى الحدائق المليئة بالأزهار الملوّنة حطّت فراشة على أحد الأغصان، وبعد ذلك بدأت تنتقل من زهرة لأخرى وهي سعيدة بجسمها الرشيق، وكانت تقول في نفسها
في أيام الربيع المشمسة والجميلة المنظر كان هنالك دائرة تسير وتتدحرج بسعادة وسرور، وبينما هي كذلك إذ رآها المربع الذي كان يجلس بجانب النافذة، كان المربع يراقب الطريق
كان هنالك كنغر مغرور، دائماً يتفاخر بنفسه بأنّه الكنغر السريع في الجري، من أكثر ما يسعى له هذا الكنغر هو النجاح في جميع المسابقات، والظهور كبطل الجري الوحيد
سارة ويامن في طريقهما للذهاب إلى المدرسة، وقبل وصولهما لاحظت سارة بركة ماء صغيرة بجانب المدرسة، كانت قد تجمّعت من مياه الأمطار، اقترب سارة ويامن من البركة
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة
كان هنالك عنكبوت يسكن مع زوجته في منزل واحد، كان هذا العنكبوت يتصّف بالكسل؛ حيث كان يستيقظ بوقت متأخّر من اليوم، وعندما يستيقظ يأتي لزوجته وطلب منها أن تعد له وجبة الإفطار
كان هنالك مجموعة حيوانات تعيش في الغابة، وكان من بين هذه الحيوانات الحمار، قرّر الحمار بيوم من الأيّام أن يقوم بعمل جولة في الغابة كي يتعرّف على جميع الحيوانات عن قرب
كان هنالك ولد صغير يحب الألوان كثيراً ويحتفظ بها في درجه الخشبي، وفي يوم من الأيام بدأت هذه الألوان تتجاذب أطراف الحديث، وكان كل لون من هذه الألوان يتحدّث ويتباهى بنفسه.
كان هنالك ثعلب يعيش في غابة، يمتلك هذا الثعلب أرضاً كبيرة وخضراء، وفي مرّة من المرّات بدأ الثعلب يفكّر ويقول في نفسه: لا بد أن أزرع هذه الأرض الكبيرة بنبات جميل ومفيد وطيب.
كان هنالك فتاة صغيرة واسمها ساشا، كانت هذه الفتاة تعاني من تحوّل غريب؛ حيث كانت في الليل دائماً تشعر بخوف كبير من ظلام الليل، ودائماً يظهر في مخيّلتها أنّ هذا الظلام مليء بالأرواح
كان هنالك عائلة كبيرة تتكوّن من الحضميات المختلفة، كانت هذه العائلة تسير برحلة في فصل الشتاء، وكانت تريد زيارة الحقول والبساتين المختلفة، كان يسير في المقدمة الجريب فروت
يروي الحائط قصّته ويقول: قبل أن أصبح حائطاً كنت أتكوّن من التراب الذي يشرب المطر، وكنت أخرج البذور التي كانت داخل فمي في فصل الربيع؛ حتّى تكبر وتتحوّل إلى نباتات وزهور صغيرة،
كان هنالك مجموعة بذور تعيش مع بعضهم البعض وعددهم أربعة؛ حيث كانت تجمع بينهم رابطة قوية وهي الصداقة، وفي يوم من الأيام هبّت رياح قويّة فاضطرّت البذور أن تختبئ
كان هنالك ضفدع ذكر يعيش في الماء واسمه دودي، كان يلعب ويمرح بسعادة ويصعد فوق زنابق الماء في بحيرة جميلة تلمع مع انعكاس أشعة الشمس، في يوم من الأيّام