قصة قصيدة رحن في الوشي وأصبحن
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأنه في يوم من الأيام عرضت على الخليفة العباسي المهدي جارية يقال لها الخيزران بنت عطاء، وهي من اليمن، فأعجب بجمالها، وقام بشرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأنه في يوم من الأيام عرضت على الخليفة العباسي المهدي جارية يقال لها الخيزران بنت عطاء، وهي من اليمن، فأعجب بجمالها، وقام بشرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تمادى على بعادي" فيروى بأنه كان في مدينة سوسة في تونس شاب، وكان هذا الشاب شاعر أديب، وفي يوم من الأيام رأى هذا الشاب فتاة في السوق بالقرب من بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "قرعت العصا حتى تبين صاحبي" فيروى بأن سعد بن مالك الكناني أراد في يوم من الأيام الدخول إلى مجلس الملك النعمان بن المنذر، فتوجه إلى قصره، ودخل إلى مجلس الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "بسط الربيع بها الرياض كما" فيروى بأنه كان عند محمد بن كناسة جارية يقال لها دنانير، وقد اشتهرت هذه الجارية بشدة جمالها، كما اشتهرت أيضًا بإجادتها للشعر، وسرعة بديهتها.
أما عن مناسبة قصيدة "هلم فقد دعوت إلى البراز" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمر الحاكم المستنصر محمد بن أبي الحسين، وابنه سعيد، ورجل يقال له أبو علي إسماعيل بن القاسم البغدادي أن يقوموا بقراءة كتاب العين.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما أهويت كفي لريبة" فيروى بأن عروة بن الزبير خرج في يوم من الأيام من المدينة المنورة إلى مدينة دمشق، وكان يريد أن يجتمع بالخليفة الوليد بن يزيد.
أما عن مناسبة قصيدة "بني دارم لا تفخروا إن فخركم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى وفد من تميم إلى المدينة، وكان معهم رجل يقال له الأقرع بن حابس، وبينما هو في المدينة أخذ ينادي ويقول: يا محمد إن حمدي حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان أوعز في يوم من الأيام إلى عبد الله بن قيس الكندي أن يقوم بغزو الروم، فخرج إليهم وقام بغزوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أتصدى للخليل وما أرى" فيروى بأنه في يوم من الأيام تراهن كل من هدبة بن خشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكانت هذه المراهنة التي حصلت بينهما سببًا في إثارة الخصومة بينهما.
أما عن قصة قصيدة "كأن نيراننا في جنب قلعتهم" فيروى بأنه كان هنالك غلام يقال له مخارق، وكان مخارق صاحب صوت جميل، وفي يوم من الأيام اشتراه إبراهيم الموصلي بثلاثة وثلاثون ألف درهم، وفي يوم من الأيام أتاه الفضل بن يحيى.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء وأن الستر من خلقي" فيروى بأن إسحاق بن إبراهيم الموصلي كان في يوم من الأيام في مجلس رجل يقال له الواثق، وبعد فترة من جلوسه في ذلك المجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سقني يا صاح خمرا فإنني" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان يحب شرب الخمر، وكان مدمنًا عليه، وعندما أسلم بعد غزوة ثقيف، لم يترك شرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تذكرن بنجد يوم ينظمنا" فيروى بأن عبد الغفار الأخرس كان كثيرًا ما يحضر مجلسًا لأحد علماء مدينة بغداد، وهو العالم أبو الثناء الآلوسي، وكان عبد الغفار مشهورًا في بغداد بظرافته.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل أسماء الطلول الدوارس" فيروى بأن المرقش الأكبر خرج في يوم من الأيام في رحلة عبر الصحراء الموحشة، وكان يمشي في تلك الصحراء في الليل المظلم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب رد علينا" فيروى بأنه كان هنالك رجل مقرب من الخليفة، وكان هذا الرجل من أصحاب الشأن في الدولة العباسية، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام دخل العباس بن الأحنف.
أما عن مناسبة قصيدة "عليك سلام الله قيس بن عاصم" فيروى بأن قيس بن عاصم كان من أحلم العرب، وكان يتمته بالكثير من الصفات الحميدة، فقد كان يحرم على نفسه شرب الخمر، على الرغم من أنه قد عاش في العصر الجاهلي.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنا لم أقبل من الدهر كل ما" فيروى بأن أبا العتاهية قد قرر أن يترك الشعر، وعندما تركه حاول معه العديد من الناس لكي يرجع ويقوله، وكان من بينهم الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه" فيروى بأن ابن الرومي كان قد اشتهر بكونه أحد كبار الشعراء في العصر العباسي، فقد تنوعت أشعاره ما بين المد والهجاء والفخر والرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا هر فارقتنا ولم تعد" فيروى بأنه كان للشاعر أبو بكر الحسن بن علي بن أحمد بن بشار بن زياد -المشهور بابن العلاف- هر، وكان ابن العلاف يحب هذا الهر حبًا كبيرًا، وكان يأنس به.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا جزعت فقلت إن مصيبة" للشاعر محمد بن عبد الملك، فيروى بأنه كان لمحمد بن عبد الملك الملقب بابن الزيات حصانًا أشهب لم ير مثله في فراهته وحسنه في بلاد العرب في ذلك الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "رأى فرسي إسطبل موسى فقال لي" لصفي الدين الحلي، فيروى بأن صفي الدين الحلي كان يحب الخيل، ويملك منها الكثير، وفي يوم من الأيام خرج إلى منزل صديق له يقال له موسى، ودخل إليه في منزله.
أما عن مناسبة قصيدة "أحببت من أجله من كان يشبهه" لأبي بكر الصولي، فيروى بأن أبو بكر محمد بن عبد الله الصولي، الذي سمي بالصولي نسبة إلى جده صون تكين، وكان أهله من ملوك جرجان، كان واحدًا من العلماء المشهورين في العديد من فنون الأدب.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها العاذلون لا تعذلوني" فيروى بأن عبد الله بن المعتز نظر في يوم من الأيام إلى جارية، وكان ذلك بينما كان والده المعتز بالله خليفة، فأعجب عبد الله بتلك الجارية إعجابًا شديدًا، ووقع في غرامها، وحاول التقرب منها.
أما عن مناسبة قصيدة "حدث مفظع وخطب جليل" فيروى بأن أبو جعفر بن جرير الطبري كان من أكابر علماء الأمة الإسلامية، وكان قد رحل إلى مختلف البلدان طلبًا للحديث، وكان قد سكن في مدينة بغداد وبقي فيها حتى توفي، وقوله من الأقوال التي يحكم به.
أما عن مناسبة قصيدة "أحسنت ظنك بالأيام إذ حسنت" لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، فيروى بأن الخليفة المقتدر بالله كان قد نقم على وزيره ابن مقله، وفي يوم من الأيام قام المقربون منه بالقبض على الوزير، وساقوه صوب الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما انتهينا للخيال الذي سرى" فيروى بأن كان للخليفة المعتضد جلساء وندماء اعتاد على مجالستهم والسمر معهم، وفي ليلة من الليالي وبينما كان الخليفة مع ندمائه، شعر الخليفة بالنعاس.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أكرم القاضي الجليل وليه" لأبي محمد الباجي فيروى بأن أبو سعد إبراهيم بن إسماعيل المشهور بالإسماعيلي كان قد ورد إلى مدينة بغداد، وكان قد حدث عن أبيه أبي بكر الإسماعيلي، وحدث عنه بينما كان في بغداد الخلال والتنوخي.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول وقد جاء البشير بوقعة" ليحيى بن محمد الأسلمي فيروى بأن الموفق بالله أبو أحمد بن المتوكل عندما انتهى من شأن مدينة المختارة وهي مدينة علي بن محمد الورزنيني صاحب الزنج، واستولى على كل ما فيها من مال.
أما عن مناسبة قصيدة "وبدا له من بعد ما انتقل الهوى" للحلاج فيروى بأن تميم بن المعز الفاطمي كان واحدًا من أكابر الأمراء في دولة أبيه وأخيه العزيز، وقد اتفق بأنه حصل معه حادثة غريبة، وهي أنه أرسل في يوم من الأيام إلى مدينة بغداد.