قصة قصيدة هزئت إذ رأت كئيبا معنى
أما عن مناسبة قصيدة "هزئت إذ رأت كئيبا معنى" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان يدعوها فوز في قصائده، على الرغم من أن فوز ليس اسمها، ولكنه لم يرد أحدًا أن يعرفها ولذلك دعاها في قصائده باسم غير اسمها.
أما عن مناسبة قصيدة "هزئت إذ رأت كئيبا معنى" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان يدعوها فوز في قصائده، على الرغم من أن فوز ليس اسمها، ولكنه لم يرد أحدًا أن يعرفها ولذلك دعاها في قصائده باسم غير اسمها.
أما عن مناسبة قصيدة "أثني على ابني رسول الله أفضل ما" فيروى بأن قوم أبو وجزة السعدي قد أصيب بسنة مجدبة، وأصبحت أحوال أهل القوم سيئة، وفي يوم من الأيام قرر أبو وجزة الخروج من دياره والتوجه إلى ديار عبد الله بن حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "أنمي فأعقل في ضبيس معقلا" فيروى بأن عبيد وهو أبو وجزة السعدي عبدًا، ويروى بأنه قد تم بيعه في سوق يقال له سوق ذي المجاز، وقام بشرائه رجل يقال له وهيب بن خالد بن عامر من قوم سعد بن بكر بن هوازن.
أما عن مناسبة قصيدة "و أسألها الحلال وتدع قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان شاب من أهل البصرة يمشي في السوق، وبينما هو في السوق رأى فتاة، وأعجب بجمالها، فأوقفها وتحدث معها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سقني يا صاح خمرا فإنني" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان يحب شرب الخمر، وكان مدمنًا عليه، وعندما أسلم بعد غزوة ثقيف، لم يترك شرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه" فيروى بأن عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك بن مروان كان قد ولي إمرة دمشق في عهد أبيه الوليد بن عبد الملك، وكان والده يريد أن يجعل الخلافة له من بعده، ولكن لم يتم ذلك، وتولى الخلافة أخيه سليمان بدلًا منه.
أما عن مناسبة قصيدة "دست له طيفها كيما تصالحه" فيروى بأن أبا نواس كان يحب جارية يقال لها جنان، وهي إحدى الجواري في ديار بني ثقيف في البصرة، وكانت هي الأخرى تحبه، وكانا كثيرًا ما يلتقيان، فيجلسان سوية، ويأخذهما الحديث لساعات، وفي يوم من الأيام رآها أبو نواس في ديار بني ثقيف.
أما عن مناسبة قصيدة "كل امرئ بطوال العيش مكذوب" فيروى بأن عمرو ذو الكلب الهذلي كان يحب امرأة من بني فهم، ووصل خبره إلى أهلها، فخرجوا في أثره حتى تمكنوا من اللحاق به، وأدركوه في مكان يقال له السد، فدخل واختبأ في غار في هذا السد، فطلبوا منه الخروج.
أما عن مناسبة قصيدة "طعنت ابن نافلة الرائش" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم أمر جعفر بن أبي طالب أن يخرج بجيش إلى مؤتة بعد أن قتل شرحبيل بن عمرو الغساني والي البلقاء الصحابي الحارث بن عمير الأسدي.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يك سائلا عني فإني" فيروى بأن أبا موسى الأشعري بعث إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بكتاب وقال له فيه أنه يأتينا من قبل أمير المؤمنين كتب لا ندري على أيها نعمل، فقد قرأت كتابًا منك فيه محله شعبان.
أما عن مناسبة قصيدة "ولن يقيم على خسف يسام به" فيروى بأنه بعد أن توفي رسول الله صل الله عليه وسلم اجتمع المسلمون لمبايعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وبينما هم مجتمعون أقبل أبو سفيان وهو يقول: إني لأرى كتلة من الدخان لا يطفئها سوى الدم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي وأذري الدمع وانهمري" فيروى بأن الكثير من أهل قريش كانوا تجارًا، وكانت تجارتهم لا تتجاوز مكة المكرمة والمناطق المحيطة بها، وفي يوم من الأيام خرج هاشم بن عبد مناف إلى الشام.
دخل في يوم شاعر يقال له سديف بن ميمون إلى مجلس محمد بن عبد الله، وأنشده قصيدة حضه فيها على الطعن في حكم بني العباس، فأمر الخليفة أبو جعفر المنصور عامله في مكة أن يقتله، ففعل.
عمل الحجاج في الشرطة، وفي يوم دخل الوزير روح إلى الخليفة، وأخبره بأن الحجاج هو من سوف يضبط الشرطة، فوضعه الخليفة آمرًا عليهم، حتى أحرق في يوم خيم الوزير روح، وضرب عبيده، فاشتكاه روح للخليفة.
حصلت العديد من الأحداث في الحرب بين أهل الشام وأهل العراق، ومنها مقتل عبد الله بن البديل الذي قتل، والأشتر النخعي الذي ثبت على القتال.
كان الكسائي قد أخذ اللغة العربية من أعراب الحليمات عندما نزلوا في منطقة من مناطق بغداد يقال لها قطربل، وبعد ذلك بمدة من الزمان ناظر الكسائي سيبويه، فاستشهد بلغة أعراب الحليمات في تلك المناظرة، فهجاه بسبب ذلك اليزيدي.
حاولت زوجة العزيز أن تراود نبي الله يوسف عن نفسه، ولكنه امتنع، وحاول الهروب، فمزقت قميصه من الخلف، وشهد شاهد من أهلها بأنها هي من راودته عن نفسه، وتأكد العزيز من ذلك، وعلم بأنه بريء وعفيف.
كان ملك الفرس يريد أن يقاتل العرب، ولكنه لم يردهم أن يعلموا بقدومه، فطلب عامله لقيط، وطلب منه أن يبعث لهم بكتاب يهدئهم فيه، ويحثهم على السلام مع الفرس، ولكنه علم مبتغاه، وبعث لهم بقصيدة يحذرهم فيها منه.
خرج بشر بن مروان ومعه روح إلى الكوفة، وكان بشر يخب السهر، ولكنه كان يخاف أن يخبر روح الخليفة بأمره، فسأل أحد ندمائه أن يساعده، فساعده نديمه على الاحتيال على روح.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
والسبب من كتابة قصة قصيدة، حتى يسهل على القارئ معرفة معانيها وفهمها ومعرفة جماليتها، ونصور للقارئ الحالة التي كان يمر بها الشاعر في ذلك الوقت، من خلال السرد بشكل أقرب للواقع، فالقصة هي نبذة بسيطة عن القصيدة التي تحمل معاني أدبية عميقة.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يك صدر هذا اليوم ولى" فيروى بأن النعمان بن منذر خرج في يوم من الأيام للصيد مع حاشيته، وكان يومها على حصانه، فسارت به حصانه حتى وصل إلى مكان لم يعد يستطيع العودة منه.
تنقل ابن نباته بين العديد من المدن العربية، وشغل العديد من المناصب فيها، فهو المسؤول عن نظافة مدينة القدس، وهو كاتم سر السلطان، له العديد من القصائد في المدح والغزل والشوق.
دخلت مدينة صفاقس التونسية منذ نشأتها ضمن العديد من الممالك، وحكمها الواحد تلو الآخر، ومنهم الدولة الأغالية والفاطميين والصنهاجيين.
أما عن مناسبة قصيدة "هلم فقد دعوت إلى البراز" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمر الحاكم المستنصر محمد بن أبي الحسين، وابنه سعيد، ورجل يقال له أبو علي إسماعيل بن القاسم البغدادي أن يقوموا بقراءة كتاب العين.
أما عن مناسبة قصيدة "سوام تداءت سومها وعجافها" فيروى بأن غلام يقال له رفاعة المحترش، وهو من بني جنب، وقد اتقن الشعر، وتبارز مع كبار شعراء قومه في الشعر، فغلبهم جميعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للرسول أتاني منك باليأس" فيروى بأن الجارية سكن كانت من الجواري الشاعرات، وكانت سكن تتمتع بجمال وفير، فقد كانت من أحسن خلق الله وجهًا، بالإضافة لكونها من الجواري صاحبات الحظ الكبير من الأدب والشعر.
دخل علي بن الجهم إلى مجلس المتوكل، ومدحه بأبيات من الشعر، وكان في يد الخليفة درتين، فأعطاه التي في يمينه، ومن ثم محه علي بن الجهم بأبيات أخرى، فأعطاه التي في يساره.
غضب خليفة على أهل مصر فولى عليهم خصيب، ولكن خصيب أكرمهم وكان على غير ما توقع الخليفة، فغضب منه الخليفة وفقأ له عينيه، ورماه في سوق بغداد.
بعد أن توفي هارون الرشيد، بعث ابنه الأمين بكتب إلى الأمراء يأمرهم فيها بالسمع والطاعة، ومنهم أخيه المأمون، فبعث إليه المأمون بالسمع والطاعة، وفي اليوم التالي لتوليه الخلافة أمر ببناء ميدانين حول قصر المنصور.