أساليب الأهل التي تجعل الأطفال يحبون القراءة
للقراءة فوائد كثيرة لا تعد ولا تحصى للأطفال، لذلك من الضروري أن يغرس الوالدين حب القراءة لدى الأطفال، تتضمن فوائد القراءة
للقراءة فوائد كثيرة لا تعد ولا تحصى للأطفال، لذلك من الضروري أن يغرس الوالدين حب القراءة لدى الأطفال، تتضمن فوائد القراءة
الثقة في النفس لا تولد مع الطفل، حيث يكتسبها الطفل من خلال تعامل الوالدين والأفراد المحيطين به، تعتبر الثقة بالنفس من أهم الأمور التي تحمي الطفل
اللعب هو الوسيلة التي يقوم الأطفال من خلالها بتفريغ كافة الطاقات التي يمتلكونها، من خلال اللعب يستطيع الأطفال التجربة والاستكشاف
الطفل العدواني هو طفل يقوم بسلوكيات مقصودة وغير إيجابية، يكون الهدف من هذه السلوكيات العدوانية الإفصاح عن كافة المشاعر السلبية التي يعيشها الأطفال
معظم الأهالي يعانون من عدم قدرة الأطفال على الفهم والاستيعاب في المجال الدراسي، حيث يبذل الآباء والأمهات كافة الجهود
يقوم الأطفال في بعض الأوقات بالقيام بالعديد من السلوكيات الخاطئة التي بحاجة إلى تأديب وعقاب من جهة الأب والأم، عندما يلجأ الوالدين إلى تأديب الأطفال
يعتقد معظم الأهالي أن بتأمين الطعام والثياب والدواء والمسكن للأطفال، وتلبية كافة مستلزمات الأطفال المادية، أنهم بذلك الشيء قد أتموا دورهم في التربية على أكمل وجه،
يعتقد معظم الأهالي أن التربية الحازمة، ينشأ عنها أطفال يطيعون الوالدين، ويقومون بالتصرفات والسلوكيات الحسنة، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أثبتت العديد من الدراسات أن التربية الحازمة
جميع الأهالي يرغبون أن يكون أطفالهم متعاونين وأن يبنوا صداقات وعلاقات مع كافة الأفراد المحيطين بهم، وأن يكونوا سعداء في حياتهم، حتى يتمكن الأطفال من بناء علاقات ناجحة
جميع الأهالي يطمحون لتربية أطفال ذو أخلاق حسنة، وأن تكون العلاقة القائمة بين الأهل والأطفال علاقة إيجابية، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من(3-6) سنوات يكونون في مرحلة الطفولة
تظهر النزعة العدوانية لدى الأطفال بنسبة مختلفة، بسبب الفروق الفردية بين الأطفال، أيضاً يتأثر الطفل في مرحلة الطفولة بأسلوب تعامل كل من الأب والأم
عندما يتجاهل الأطفال الأم عندما تقول الأم كلمه لا، يجب على الأم عدم لومهم، حيث أن الأم تستخدم هذه الكلمة كثيراً عندما تكون مشغولة أو غاضبة، إن هذه الكلمة لها كثير من السلبيات
تقع مسؤولية تربية الأطفال على عاتق الوالدين وبالأخص الأم، حيث تكون الأم العنصر الأهم في عملية التربية، الطفل قبل بلوغه عشرة أعوم
تعد القدوة من أهم الأمور التي يتأثر بها الطفل في حياته، وهي من أكثر طرق التربية خطورة، حيث أن القدوة لها تأثير كبير وواضح في تكوين شخصية الطفل
عندما يصبح الأطفال في عمر يسمح بدخولهم الروضة، يكونوا بأشكال واحجام متباينة، ويتميز الأطفال الذين تكون أعمارهم بين 3-4 سنوات بتطور المهارات لديهم بشكل سريع.
تعد الأم العاملة من أكثر الأفراد انشغالاً، ذلك بسبب كثرة المسؤوليات التي تقع على عاتقها، حيث أنه لا يوجد لديها وقتاًَ لنفسها، تمضي وقتها بين العمل والمنزل
معظم الأهالي يعانون من إدمان الأطفال على ممارسة الألعاب الإلكترونية، حيث أنه يمضي الأطفال معظم وقتهم في اللعب، مع إهمال الواجبات المدرسية.
تشكل الأسئلة التي يقوم الأطفال بسؤال الأهل عنها دور رئيسي في تكوين شخصية الأطفال، أيضاً في نموهم النفسي والمعرفي، ذلك بسبب حصول الأطفال على كافة المعلومات المهمة،
من المهم أن يقوم الوالدين بالتعبير عن مدى حبهما للأطفال، حيث أن ذلك يساهم في إشعار الأطفال بالأمان والراحة والاستقرار، وينشأ أطفال أسوياء من الناحية النفسية، أيضاً يؤدي تعامل الوالدين
تعتبر الأم الأساس في تربية الأطفال وتنشئتهم تنشئة سليمة، حيث أن الأم العضو الأكثر فعالية وتأثير على الأطفال في مرحلة الطفولة
أغلبية الأهالي يعاملون الأطفال بعصبية، دون إدراك أن العصبية لها تأثير سلبي ينعكس على الأطفال، حيث أن تعامل الوالدين بعصبية مع الطفل.
بشكل عام يرتبط مصطلح التربية لدينا بوجود الأم مع إهمال دور الأب، لذلك عندما نتكلم عن طفل نتكلم عن أمه بشكل فوري دون ذكر الأب وأثره في التربية، وأهمية وجوده في حياة الطفل، وتأثيره
يختلف الأهالي في طريقة تربية الأطفال، حيث أنه لا يتشابه جميع العائلات في أنماط التربية المتبعة، يوجد هناك أربعة أنماط لتربية الأطفال كل نمط يؤثر بطريقة
يعتبر بيت الأجداد من أكثر الأماكن التي يشعر فيها الأطفال بالأمان والراحة والشعور بالسعادة والطمأنينة، حيث يمضي الأطفال وقتهم في الضحك واللعب
إن مهمة تربية الأطفال من المهمات التي بحاجة إلى التحلي بالصبر والحكمة والقدرة على استيعاب الأطفال بالأخص في أول خمس سنوات من حياتهم
يعاني معظم الأهالي من إدمان الأطفال على استعمال التكنولوجيا بشكل مبالغ فيه، حيث يمضي الأطفال أغلبية وقتهم في استعمال الأجهزة الإلكترونية
الأطفال في هذه المرحلة يتصفون بالنضج، حيث يكون لديهم الآراء الخاصة فيهم حول العديد من الأمور، ولا يسمح الأطفال لأي أحد التدخل في هذه الآراء، ومع
الأطفال هم أغلى ما في الوجود، فهم قرة أعيننا وفلذات أكبادنا، يبذل الأهالي أقصى الجهود لتربية أطفال أسوياء من الناحية النفسية، نتيجة محبة الأهالي
يتحمل الأهل مسؤوليّة كبيرة ومهمة في تربية أطفالهم تربية صحيحة، بعيدة كل البُعد عن المشاكل والأمراض التي يُعاني منها مجتمعنا.
لم تنحصر أهمية دور الأم في الحياة في التربية والمحافظة على البقاء واستمرار الحياة والوجود، بل كان لها الدور الأكبر في بناء المجتمع وتطوره.