ابيات الشعر العربي

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة تبكي على المنتوف في نصر قومه

التقى جيش يزيد بن المهلب مع جيش مسلمة بن عبد الملك، وحصل بينهم قتال شديد، وتمكن جيش يزيد من الانتصار، ولكن أهل الشام حضوا بعضهم على القتال، وحملوا على أهل العراق، حتى تمكنوا من الانتصار عليهم، وبقي الطرفان يتقاتلا حتى قتل اليزيد بن المهلب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وباتت لهم منا بخرقان ليلة

غزا قتيبة بن مسلم بخارى، وقاتل الأتراك قبل أن يدخل إليها يومين وليلتين، وتمكن من الانتصار عليهم، ومن ثم دخل إليها وقاتل ملكها، ولكنه لم يتمكن من الانتصار عليه، فعاد إلى المرو، وعندها بعث إليه الحجاج يلومه، ويأمره أن يعود إليها، ويقاتل ملكها مرة أخرى.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لعمري لقد شادت على الدهر خطبة 

كان بنو قحطان في رخاء من أمرهم، فحسدهم قوم عاد على ما هم فيه، وقرروا قتالهم، ولكنهم أرادوا أن يخدعوهم، فأوحى الله إلى هود بأنهم يريدون أن يخدعوه، وعندما قاتلوهم كانوا جاهزين لقتالهم، واقتتلوا، وتمكن بنو قحطان من هزيمة قوم عاد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة فأجهشت للنوباذ حين رأيته

أما عن مناسبة قصيدة "فأجهشت للنوباذ حين رأيته" لحادٍ كان مع الخليفة المعتضد بالله فيروى بأن الخليفة أبي العباس المعتضد بالله قام في يوم من الأيام بقتل رجل من أمراء الزنج يقال له سلمة، وكان هذا الرجل قد لجأ إليه، واستأمنه على نفسه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة هيهات موضع جثة من رأسها

هرب ابن الأشعث إلى بلاد الترك، فبعث الحجاج إلى ملكهم مهددًا إياه بالقتال إن لم يبعث له ابن الأشعث، فأرسله إليه ومعه اثنان من أقربائه، وفي الطريق صعد ابن الأشعث إلى قمة قصر، ورمى بنفسه، فقطعوا رأسه وبعثوه إلى الحجاج، فأرسله إلى عبد الملك، الذي أرسله إلى عبد العزيز في مصر.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ما في زمانك من ترجو مودته

أما عن مناسبة قصيدة "ما في زمانك من ترجو مودته" فيروى بأنه كان هنالك تاجر في يقال له مجد، وكان عنده الكثير من المال والعبيد والجواري، وبلغ من العمر ستون عامًا، ولم يرزق بولد، وبعد ذلك رزق بمولود وسماه علي، فكبر علي وأصبح كالبدر.