ما هي عناصر التسويق؟
البضائع: وهي المُنتجات التي يتم توفيرها للعُملاء، وعادةً ما تختلف في المُميزات والفوائد عن بعضها بعضاً، بسبب المُنافسة بين الشركات.
البضائع: وهي المُنتجات التي يتم توفيرها للعُملاء، وعادةً ما تختلف في المُميزات والفوائد عن بعضها بعضاً، بسبب المُنافسة بين الشركات.
يُعتبر التسويق من المفاهيم والأفكار الموجودة منذُ وقت طويل، إذ كان الناس يجتمعون في الأسواق، من أجل تبادُل المُنتجات المُتنوعة، ومع ظهور المال والنقود، أصبح مفهوم التسويق يعتمد على عمليات البيع والشراء، حيثُ لم يكن النشاط التسويقي موجودً بشكل فعلي.
هي عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر، وهي تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة استراتيجية تُساهم في ترويجها.
يلعب التسويق السياحي دوراً هاماً في اقتصاديات الدول، المُتقدم منها والنامي على حد سواء، ومنها تلك الدول التي تتّمتع بمقومات سياحية، طبيعية، تجعلها مناطق جذب للسائحين.
مُقدمة عن السياحة: تُعّد السياحة من القطاعات الإقتصادية الهامة، في كُل دول العالم، المُتقدم منها والنامي، وذلك لمُساهمتها المُتعدّدة في الدخل القومي للدول، بالإضافة إلى قُدرتها على تحسين المُستوى الإقتصادي لها من خلال مُساهمتها في تحقيق مُعدّلات تنموية هادفة، بما يعود بالدفع على شُعوبها، ونظراً لأهمية السياحة سواء على المُستوى الإجتماعي أوالإقتصادي أو حتى الثقافي، […]
هو ذلك النشاط الذي يُحقق مجموعة من المنافع لأطراف العملية التسويقية في المجال السياحي، ويهتم بعملية تبادل المُنتج السياحي، ويُعرف أيضاً أنه ذلك النشاط الذي يهتم بعملية التبادل بين الهيئات السياحية والمُنظمات، سواء داخل أو خارج الدولة.
تُعنى وظيفة التسويق بمُساعدة المُنظمة، من خلال تحديد الخدمات أو المُنتجات المُحتمل نجاحها في السوق، ومن ثُمّ الترويج لها بطُرق تُميّزها عن المُنتجات المُشابهة لها، وتتضمن وظيفة التسويق إجراء الأبحاث بما يخُص السوق، ووضع الخطط التسويقية.
أصبح التسويق من أهم عوامل نجاح أيّ مؤسسة، وهذا ينطبق على المُؤسسات الربحية وغير الربحية، وذلك لأنّ التسويق لا يقتصر على تسويق البضائع والمُنتجات، بل هُناك تسويق للخدمات التي تُقدّمها المؤسسات غير الربحية.
هو التوجه الذي يقوم على أساس إنتاج ما يُمكن تسويقة، حيثُ أدّت التغيرات التكنولوجية والاقتصادية، إلى التأثير على رغبات المُستهلكين، وزيادة التنويع، والتصميم للسلعة الواحدة، لذلك أجبرت المُنشآت، على البحث عن توجُّه جديد في السوق، لتتمكَّن من النمو والاستمرار، وتحقيق الأهداف المُختلفة، وبالتالي تحقيق رضا الزبائن والمُستهلكين.
وهي المرحلة التي نشأت نظراً لزيادة الإنتاج والتطوُّر التكنولوجي، حيثُ أصبح العرض يزداد ويفوق الطلب، ممَّا أدّى إلى ارتكاز المُنشآت، نحو بيع مُنتجاتها من خلال توزيعها، على مُختلف مناطق العالم، باستخدام شبكات التوزيع المُتعدّدة، والاعتماد على وسائل الإعلان والترويج.
وهي المرحلة التي تقوم على إنتاج أكبر كميَّة من الخدمات والسِّلع، نظراً لزيادة الطلب عليها، مُقارنةً بكمية العرض،ممَّا زاد من توجه المُنشآت والشركات، نحو الإنتاج بشكل كبير، مع العلم أنّهُ لا تكاد تخلو أيّة مُنشأة من الإنتاج، طالما أنّ هُناك مُنتجات يزيد الطلب عليها، وطالما أثَّر سعر الإنتاج في ارتفاع مُستمر، حيثُ أنّ الزيادة في الإنتاج تُقلِّل من التكلفة.
إنّ التسويق هي عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر، وهي تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة استراتيجية تُساهم في ترويجها، ويُعرف التسويق أيضاً بأنَّه مجموعة من الإجراءات التي تعمل على تعزيز بيع المُنتجات في الأسواق، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتج إلى البائع بعد بيعها.
التسويق هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُل العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختص بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، تهدف إلى تحقيق انطباع ايجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُل أطراف تلك العلاقات.
تسويق الخدمات يعتمد على دور النشاطات الاقتصادية المُقدّمة من خلال المُنشآت التجارية، للزبائن والمُستهلكين ويشمل تسويق الخدمات، الخدمات العلاجية الصحية، وبيع خدمات الاتصالات السلكية أو الاسلكية، وتقديم الخدمات المهنية.
يًطبّق تسويق الخدمات في العديد من المؤسسات، والشركات الخدمية، التي اهتمت بهيكلة وظائف التسويق الخاصة بها، حتى تتكامل مع المُتطلبات الخاصة، في هذا النوع من التسويق، وفيمايلي مجموعة من أهم المجالات التي يُطبّق فيها نسويق الخدمات.
مرحلة الزحف البطيء: وهي المرحلة التي ظهرت قبل عام 1980، واهتمت المُناقشات الخاصة بها، في الحاجة للفصل بين أدبيّات التسويق، من أجل مُعالجة المُشكلات المُرتبطة بقطاع الخدمات بشكل حصري، كما ظهرت مجموعة من الكتابات التي ناقشت أهمية إعداد نظرية لتسويق الخدمات.
إنّ التسويق هو عبارة عن وسيلة إدارية، توفر الشركات من خلالها كافة حاجات العُملاء والمُستهلكين، في الوقت الحالي والمُتوقعة مُستقبلاً، عن طريق استخدام مجموعة من النشاطات المُتنوعة، كما يُعدّ التسويق عملية من عمليات التخطيط، التي تُساهم في تنفيذ العديد من الأنشطة.
قطاعات السوق: وهي المرحلة الأولى من مراحل تحليل التسويق، والهدف منها معرفة الوسائل المُساعدة، في تحقيق الأرباح، مّما يدفع الشركات إلى العمل على تحديد حاجات السوق، والمُرتبطة مع الأفراد(المُشترين والمُستهلكين)، الذين عملوا على وضع قيم مُتنوعة حول القطاعات في السوق، ومن الأمثلة على ذلك قطاع السيارات.
إنّ نشاط التخطيط هو الوظيفة الأولى، من وظائف العملية الإدارية، ويشير إلى الكيفية التي تتمكن المنظمات بموجبها من تحديد المُستقبل، كما يعني عملية التحديد التي تتم في الوقت الحاضر، لما سيتم عمله في المُستقبل، حيثُ يشمل كافة جوانب العمل في المُنظمات، بما في ذلك كثل من الجانب الإداري، والمالي، والبشري، والتسويقي، والترويجي، والإنتاجي.
إنّ التسويق هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُل العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختص بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، تهدف إلى تحقيق انطباع ايجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُل أطراف تلك العلاقاات.
وتُعرف أيضاً تجارة التجزئة بأنّها بيع البضائع والخدمات للأفراد على شكل وحدات مُعيّنة أو قطع أو غيرها من أشكال المُنتجات الأُخرى، واعتمد هذا النوع من التجارة في بداياته على المُقايضة بين العناصر ذات القيمة المُتشابهة، ومن ثُمّ شهدت انتشاراً مع التجار المُتجولين، وتطورت مع ظهور الأشكالالأولى للأسواق التجارية.
تُعدّ التجارة من الأعمال التي تعتمد على بيع وشراء مجموعة من الخدمات والسلع، من أجل الحصول على العائدات والأرباح النقدية، ومن اهم مقومات التجارة هو رأس المال، الذي يتم من خلاله شراء الخدمات والسلع، من أجل التجارة بها فيما بعد.
تُعرف تجارة التجزئة او ما يُعرف أيضاً بالبيع القطاعي، على أنّها عملية بيع البضائع أوالسلع في مكان مُعيّن، من خلال متجر أو من خلال البريد، وتكون بكميات صغيرة وفردية للاستهلاك المُباشر من قبل المُستهلك، وعادةً ما يكون الموردون من الشركات أو من الأفراد.
ارتبط ظُهور مفهوم السوق مع تطوّر النشاطات الاقتصادية، وعمليات التجارة الناتجة عن تقسيم الأعمال، فاعتمد الإنسان على الإنتاج من أجل إشباع حاجاته، ضمن وحدة العائلة والمُجتمع المُصغّر، ومع مُرور الوقت ازدادت القُدرات البشريّة الإنتاجية، ممّا أدّى إلى ظُهور فائض في الاقتصاد، ساهمَ في اكتشاف مفهوم المُقايضة(المُبادلة)، بين السلع قبل استخدام المال، في المراحل المُتقدّمة.
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال او المُقايضة.
للتكنولوجيا تأثير كبير على حياة الأفراد والجماعات، خاصةً وأنّها تعمل من وقت إلى آخر، على تغيير أنماطهم الاستهلاكية والمعيشية، حيثُ يُمكننا النظر إلى تأثير التكنولوجيا، على أنشطة وفعاليات التسويق،
من المعروف أنّ الاستقرار السياسي أو عدمه، يُؤثر على مُمارسة مُختلف الانشطة والفعاليات التسويقية، لأيّ مشروع تجاري أو صناعي، وكذلك تُؤثر فلسفة النظام السياسي القائم، وتشريعاته القانونية في دولة مُعيّنة، على نوعية الفعاليات والأنشطة التسويقية، التي من المُمكن مثمارستها مِن قِبَل تِلكَ المشروعات.
نُلاحظ أنّ التغيُّر الحاصل في الأنماط المعيشية والقيم الاجتماعية والمُعتقدات الشخصية للمُستهلكين، مزيداً على ذلك من المسؤوليات في عمليات تخطيط وتنفيذ النشاط التسويقي، على سبيل المثال يُلاحظ في بعض المُجتمعات أنّ هُناك تغيُّراً كبيراً في أدوار ربات البيوت، وتحولهن إلى سيدات عاملات في المؤسسات أو المُنظمات الخاصة والحُكومية، وهذا بدوره أدّى إلى تغيُّر نظرة إدارة التسويق، لِما يجب إنتاجه من خدمات أو سلع نوعاً وكماً.
تُعدّ هذه العوامل مُهمة جداً في تحديد توزّع السكان، وذلك لتوفر الأعمال التي من المُمكن لَهُم العمل بها، وتأمين مُتطلبات الحياة، لهذا السبب نُلاحظ هجرة من سُكّان المناطق الفقيرة والمناطق الريفية إلى المناطق الأكثر قوة افتصادياً والمناطق المدنية.
هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلُّ العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختصُّ بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميّز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، وتهدف إلى تحقيق انطباع إيجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُلِّ أطراف تلك العلاقات.