عوامل تؤثر على الشعور بالتوتر وأسبابه
قد يعاني الفرد من التوتر وترتجف يداه في مقابلة العمل أو في مواقف أخرى، الأمر الذي يشعره بالخجل ويقوده إلى العزلة الاجتماعية، ويسبب له العديد الأمراض الجسدية والنفسية
قد يعاني الفرد من التوتر وترتجف يداه في مقابلة العمل أو في مواقف أخرى، الأمر الذي يشعره بالخجل ويقوده إلى العزلة الاجتماعية، ويسبب له العديد الأمراض الجسدية والنفسية
النسيان بشكل مكرر له أسباب كثيرة، مثل اضطرابات النوم والتوتر ونظام الأكل غير المتوازن، مع تتابع المواقف الروتينية التي قد تجعل العديد من الأفراد ينسون جزء من الأشياء.
يؤثر التوتر على صحة الجسد وعلى الأفكار والمشاعر وأفعال الشخص، حيث إن إدراك الشخص علامات التوتر مبكرًا تمكّن الشخص من التخلص منها.
الإجهاد هو شيء يختبره الجميع، على الرغم من كونه مزعجًا، إلا أن التوتر في حد ذاته ليس مرض، ولكن هناك روابط بين التوتر وحالات الصحة النفسية بما في ذلك الاكتئاب والقلق والذهان واضطراب ما بعد الصدمة.
هناك مجموعة من الاستراتيجيات التي يمكن للشخص تجربتها للتحكم في قلقه، ويختلف ما يصلح من شخص لآخر، وقد يستغرق الأمر وقتًا للعثور على الاستراتيجيات التي تناسب الشخص بشكل أفضل.
استحضار الماضي هو أحد الأمراض النفسية التي تتسب في إزعاج الشخص والوسواس القهري له وهذا نتيجة التفكير الزائد في أشياء سلبية قديمة غير مفيدة
يلعب الإجهاد دورًا مهمًا في تشكيل تجربة الأفراد المصابين بالفصام ، والتأثير على أعراضهم، وصفاتهم الشخصية ، والتشخيص العام. يعد التعرف على تأثير الإجهاد على المرض
الثقافات الفرعية هي تلك المجموعات التي لها قيم ومعايير تختلف عن تلك التي تمتلكها الأغلبية، ولذلك حدد المنظرون في علم الجريمة حدود متغيرات التفاعل البيئي والرمزي لنظرية الثقافة الفرعية
إن التفكير الإيجابي له آثر كبير على الشخص في مساعدته للتعامل مع الضغوط النفسية، كما يمكنه من تعزيز صحة الفرد.
إن علاجات هذه الحالة متوفرة، والسيطرة علىيها هو توازن ما بين اتباع عادات صحية وتلقي علاجات بدون أدوية وتناول الأدوية المناسبة.
هو ألم شديد أو معتدل في الرأس، يتم وصفه كشعور ربط الرأس برباط محكوم بقوة، إن هذا النوع من الصداع هو الأكثر شيوعاً، وأسبابه إلى الآن غير معروفة.
إن التوتر بشكل مستمر ينهك البدن، تردد هذه العبارة بصورة دائمة عندما يمر الفرد بأحداث صعبة أو الغضب عندما لا يتحقق شيء معين أو تحت ضغط العمل لساعات طويلة.
ينتج عن المواجهة بشكل مكرر للتوتر والضغوط النفسية آثار سلبية على الصحة البدنية والعقلية، فيرفع من الشعور بالتعب ويؤثر على معدل التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ.
هذا النوع من الصداع منتشر جداً، وتأثيره ظاهر في كفاءة العمل وجودة الحياة، تحديداً إذا كان مزمن الألم المتكرر يجعل الشخص عاجز عن إكمال الأنشطة
ممكن أن لا يكون علاقة بين كلا الحالتين لفترة طويلة، لكن اتباع خطوات للتقليل من التوتر مفيد في تحسين الصحة العامة للشخص، بما في ذلك ضغط الدم.
هذه الحالة تصيب الجسد بسبب مواجهة أحداث معينة تنشط التوتر، مثل التأخر عن اجتماع ضروري، ففي هذه الحالة يتعامل برج السيطرة في الدماغ الذي يسمى ما تحت المهاد
التوتر والقلق هو الإجهاد النفسي الذي يصيب الشخص بسبب تعرضه لمواقف انفعالية، وعند التعرض لهذه الأحداث الذي ينقله السيال العصبي للمخ يتم إفراز هرمونات التوتر والقلق
التوتر واحد من بين الأعراض النفسية، التي أصبحت اليوم هي سمة الوقت الحالي يتعرض الشخص إلى التوتر بصورة عامة خلال فترات كبيرة من الحياة من بينها العمل أو الضغوطات المنزلية
من يتمتع بالصحة النفسية الجيدة يظهر عليه النضج والقدرة على ضبط الانفعالات السلبية ويعبّرعن مشاعره ورغباته بأسلوب يخلو من الاندفاع.
تعتبر الصحة النفسية من الأشياء الهامة بالنسبة للفرد والمجتمع، فلا تقل أهميتها عن الصحة الجسمية، تتضمن الصحة النفسية الكثير من الجوانب مثل الشخصية السلوكية،
أثبتت الدراسات أنَّ الحالة النفسية تؤثّر بشكل كبير على تغيّر الوزن بنسبة 45%، فالحالة النفسية تؤثر على ما تتناوله من أطعمة، سواء من حيث الكم أو الكيف
يعمل جسم الإنسان على شكل أنظمة متناسقة ومعقدة، حيث تمكّن الفرد من التكيف مع مختلف الأوضاع البيئية والاجتماعية التي تطرأ عليه، يبدأ الجسم بنشر إشارات تحذيرية
يؤثر الذهان على طريقة معالجة الدماغ للمعلومات، هذا يجعل الفرد يفقد اتصاله بالواقع، فقد ترى أشياء ليست حقيقية أو يسمعها أو يصدقها، فالذهان هو عرض لأمراض محددة
يكون مرض الذهان بفقدان الاتصال بالواقع، فلا يعتبر مرض بحد ذاته، بل هو أحد الأعراض الخاصة بالعديد من الأمراض النفسية أو العقلية، يقوم مصطلح الذهان بتغطية بعض الأمراض
يعتقد العديد من الأشخاص الذين يعانون من نوبة الهلع لأول مرة أنها عبارة عن نوبة قلبية، فعندما يذهب المريض لرؤية المعالج، فإن المعالج يقوم بعمل مجموعة من الفحوصات
كان أول استخدام لفوبيا الثقوب سنة 2009، لكن الدراسات المرتبطة به لا تزال محدودة إلى الآن، لم يتم تصنيفه ضمن نوع من أنواع الفوبيا (Phobia) بطريقة رسمية في الدليل
كما أنَّنا نرغب في أن نكون الشخص الذي نفكّر أن نكونه، فنحن أيضاً نتاج ما نقوله ونُحدّث به أنفسنا، فأقوى الكلمات التي يمكننا أن نكرّرها على مسامعنا،
يشبه مفهوم الرهاب الاجتماعي مفهوم الفوبيا، لكن الرهاب الاجتماعي يعتبر حالة خوف وتوتر وقلق من المواقف الاجتماعية أو الخوف من التعامل والتحدث المباشر مع الأشخاص،
أصبح التوجه إلى العلاج في السنوات الأخيرة من خلال الاسترخاء والراحة النفسيّة، نتيجة التأثيرات الواضحة والفعّالة، كذلك نظراً لطبيعة الحياة والعمل في السنوات الأخيرة التي
يوجد العديد من الأساليب التي يتبعها الإنسان من أجل تخفيف التوتر النفسي الذي ينتج عن حالات الإحباط والصراع ، كما أنّ وجوده يسبب عجز في مواجهة العوائق التي تمنعه