مشاكل العرق الاجتماعية
يهتم علماء الاجتماع بمشاكل العرق الاجتماعية والطرق الإشكالية التي ارتبطت بها مشاكل العرق مع مشاكل الجريمة والصراع والنزاع والسلوك المعادي والمخالف
يهتم علماء الاجتماع بمشاكل العرق الاجتماعية والطرق الإشكالية التي ارتبطت بها مشاكل العرق مع مشاكل الجريمة والصراع والنزاع والسلوك المعادي والمخالف
من المعترف به على نطاق واسع أن التعليم محرك رئيسي للنمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية. ومع ذلك ، فإن تأثير التعليم يمتد إلى ما هو أبعد من هذه المجالات.
لطالما كانت العلاقات بين الأقران أساسية في دراسة الانحراف ولسبب وجيه، حيث يقضي المراهقون الكثير من الوقت مع أصدقائهم وينسبون إليهم أهمية كبيرة ويتأثرون بهم بشدة خلال هذه الفترة من العمر أكثر من أي وقت آخر
السلوك العدواني تبعًا لعلم النفس يعرف بأنّه هو أي عمل وفعل يؤدي إلى إيقاع الأذى بأشخاص أو بحيوانات أو إلحاق الضرر بالممتلكات المادية،
العدوان كلمة نستخدمها كل يوم لوصف سلوك الآخرين وربما سلوكنا، ونقول إنّ الناس يكونون عدوانيين إذا صرخوا في وجه بعضهم البعض أو ضربوا بعضهم البعض،
سلط الجدل الدائر حول العلاقة بين العمر والجريمة الضوء على بعض الآثار العملية والسياسية، وغالبًا ما يتم تقييم سياسات العدالة الجنائية القائمة فيما يتعلق بآثار منحنى السن والجريمة،
نشر جوتفريدسون وهيرشي في كتاب شديد التأثير على نطاق واسع بعنوان نظرية عامة للجريمة، حيث وضعوا فيه نظرية بسيطة عن الجريمة يمكن اختبارها بسهولة، والتي تهتم بالجانب الشخصي من حيث ضبط النفس وتباينها
الأبحاث التجريبية أثبتت باستمرار أنّ علاقات التوظيف في العام الدراسي سلبية بشكل وهذا صحيح بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالسلوك المنحرف وارتكاب الجريمة.
إنّ موضوع النوع الاجتماعي والجريمة معقد ومتعدد الأوجه ويستحق بالتأكيد اهتمامًا علميًا جادًا، ومن أجل التماسك والتعليم العام تم التركيز على المرأة والجريمة،
حاولت النظريات الإجرامية الحديثة شرح المنحنى نفسه وذلك لفهم التغيرات في مستويات الجريمة على مدار منحنى العمر والجريمة، وتظهر استراتيجيتان لمحاسبة التباين عبر مسار الحياة في النظرية الإجرامية:
تمامًا مثل النظريات التقليدية، فإنّ لكل نظرية متكاملة آثارها على تطوير السياسات المصممة لتقليل الانحراف والجريمة، ونظرًا لأنّ النظريات المتكاملة يُنظر إليها عمومًا على أنّها أكثر تعقيدًا من النظريات التقليدية
مع تحسن البحث عن تفسيرات السلوك الفردي والاجتماعي من خلال تطبيق الأساليب الإحصائية، والإصرار الوضعي على أنّ المعرفة الحقيقية الوحيدة
إنّ الاعتقاد بأنّه يمكن للفرد تحديد شخصية الشخص أو التصرف الأخلاقي أو السلوك من خلال ملاحظة خصائصه الجسدية هو اعتقاد قديم، فعالم رياضيات فيثاغورس والفيلسوف عاش خلال الفترة حوالي 500 قبل الميلاد
تحاول النظريات البيولوجية في مجال علم الإجرام شرح السلوكيات المخالفة لتوقعات المجتمع من خلال فحص الخصائص الفردية، ويتم تصنيف هذه النظريات ضمن نموذج يسمى الوضعية
يرى علماء الاجتماع أن هناك علاقة بالتأكيد بين مشكلة البطالة والجريمة وذلك لارتباط البطالة بالسلوك الإجرامي، وفي هذا المقال سيتم الحديث عن هذه العلاقة وهذا الارتباط.
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
البيئة الاجتماعية تعني أي سمات عضوية وغير عضوية خلقتها البشرية وكذلك التفاعلات الإيجابية والسلبية وتأثيراتها على سبل العيش والإنتاج والوجود والتوسع للبشرية والطبيعة،
القيم الاجتماعية هي مجموعة من المبادئ المقبولة أخلاقيًا من قبل المجتمع، ويتم إنشاء هذه المبادئ من خلال ديناميكيات المجتمع والمؤسسات في المجتمع والتقاليد والمعتقدات الثقافية للناس في المجتمع
البنية الطبقية هي التنظيم الهرمي الذي ينقسم المجتمع من خلاله إلى طبقات، وعلم الإجرام الهيكلي هو نهج اجتماعي جديد لعلم الإجرام يأخذ في الاعتبار العلاقات بين الطبقات والأجناس من الناس
الثقافات الفرعية هي تلك المجموعات التي لها قيم ومعايير تختلف عن تلك التي تمتلكها الأغلبية، ولذلك حدد المنظرون في علم الجريمة حدود متغيرات التفاعل البيئي والرمزي لنظرية الثقافة الفرعية
الثقافة هي اتصال رمزي، حيث تتضمن بعض رموزها مهارات المجموعة ومعارفها ومواقفها وقيمها ودوافعها، ويتم تعلم معاني الرموز وتعمد إدامتها في مجتمع من خلال مؤسساته
بدأ العديد من العلماء المعاصرين في دراسة العدالة الجنائية باستخدام مفاهيم أكثر حداثة لنظرية النظم والبناء الاجتماعي ونظرية فوكو والنظرية النسوية والحداثة المتأخرة، وإيجاد علاقة واضحة وجلية بينها وبين علم الجريمة
تعد نظرية الإكراه التفاضلي هي نظرية في علم الجريمة تشرح العلاقة بين الإكراه واحتمال ارتكاب جريمة، والتي طورها أستاذ علم الاجتماع مارك كولفين
في فلسفة ميل يميز ميل بين مجرد السلوك العدواني والسلوك الضار حقًا، ففي حين أنّ السلوك الضار حقًا يمكن تنظيمه، فإنّ مجرد السلوك العدواني لا يمكن تنظيمه
هو عالم اجتماع أمريكي، قدم الكثير من الدراسات في علم اجتماع الانحراف وعلم اجتماع الفنون، كما قام بيكر بالكتابة في أساليب الكتابة الاجتماعية ومناهجها.