ما هو الاضطراب الانفجاري المتقطع؟
نوبات الغصب المرضية هو اضطراب قد يمتد لعدة سنوات بالرغم من أن شدة الغضب قد تنخفض مع التقدم في السن. يشمل العلاج أخذ الأدوية وتلقي العلاج نفسي، وهذا لمساعدة الشخص في السيطرة على دوافعه العدوانية.
نوبات الغصب المرضية هو اضطراب قد يمتد لعدة سنوات بالرغم من أن شدة الغضب قد تنخفض مع التقدم في السن. يشمل العلاج أخذ الأدوية وتلقي العلاج نفسي، وهذا لمساعدة الشخص في السيطرة على دوافعه العدوانية.
الغضب الحاد، وغير المبرر هو من أهم مظاهر اضطراب الشخصية الحدية المتعبة، قد يبدو الغضب حاد لمستوى أنه يقال عنه أنه غضب الشخصية الحدية. ولكن قد يكون الغضب من السمات الأساسية لاضطراب الشخصية الحدية
دائماً ما يصادف أي الفرد فى حياته العديد من الأشخاص الذين يغضبون بشكل سريع، وقد يكون هذا الشخص واحد من العائلة، أو مدير العمل، أو صديق، ولهذا لا بد أن يتم معرفة كيفية التعامل مع أصحاب هذه الشخصية.
تحفّز العواطف السلوك ولها تأثير كبير على الصحة النفسية والعافية النفسية، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية يتفاعل الألم أو الفرح لتحفيز الشخص على فعل موجه نحو الهدف
إنّ تقييم تجربة الغضب والتعبير عنه والسيطرة عليه مع مخزون التعبير عن الغضب، يتم التأكيد تقليدياً على التأثيرات غير القادرة على التكيف للغضب كمساهم رئيسي في مسببات الأمراض النفسية
الغضب: هو وضع عاطفي يمر بها الفرد وتتفاوت حدتها بين الغضب المتوسط أو الخفيف إلى الغضب الحاد، ومن المحتمل أن يؤثر الغضب على الحالة الصحية كما ويؤثر على الحالة النفسية
اكتشف التأثيرات العميقة للغضب على أذهاننا وجسمنا. اكتشف كيف يؤثر الغضب على صحتنا الجسدية وعافيتنا العاطفية ووظائفنا الإدراكية ، وتعلم استراتيجيات فعالة لإدارة وتوجيه هذه المشاعر القوية.
الغضب هو شعور يصعب الشعور به والتعبير عنه، إذا وجد الشخص نفسه تتساءل لماذا هو غاضب جدًا، فقد تكون علامة على وجود محفزات أو مشاعر أو إحباطات تحتاج إلى استكشافها
للأسف، لا يبحث الكثير من الأشخاص المصابين بهذا النوع من الاضطراب عن العلاج. إذا كان شخصً ما واقع في علاقة مع مصاب بهذا الاضطراب، فعليه اتخاذ خطوات لحماية نفسة وأطفاله.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى اكتساب العواطف السلبية، ويعتبر اللوم هو الباعث على الغضب، والنقمة، والحسد، والغيرة، والإحباط، وخصوصاً النوع الذي يولّد الغضب.
إنّ لله تعالى منَ الأسماءِ والصّفاتِ ما ذكرها في كتابه وبيّنها النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ في كثيرٍ منْ شواهدِ الحديث، وقدْ بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ رحمته عزّ وجلَّ وصفاتها ومظاهرها، كما بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنّ رحمتهُ عزّ وجلّ سبقتْ غضبهُ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
أو أن يقول الفرد داعياً الله تبارك وتعالى عند إصابته بشيء من الغضب دعاء سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام: "اللَّهُمَّ إِنَّي أسألُكَ خشْيَتَكَ في الغيبِ والشهادَةِ، و أسأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا والغضَبِ".
الغضب الناتج عن الألم، يغضب الفرد عندما يواجه ما يعتبره تهديدًا، إذ تحفز اللوزة الدماغية وتحت المهاد اللتين تهيئ الشخص لحالة الكر أو الفر. لهذا من البديهي للألم الجسدي
تعتبر حالات الغضب الناجمة عن القلق والتوتر المستمر، بمثابة قنبلة مؤقوتة، قد تتفجر وتؤذي صاحبها فقط، وليس من حوله، فأن الضرر الذي يرجع على الشخص الغاضب أكثر بكثير
الشعور الحزن هو أحد المشاعر الإنسانية التي قد يواجها أي إنسان بجميع الأماكن والأوقات، فهو شعور طبيعي يصيب الشخص ويمر بمجراه بعدة مراحل.
من الممكن أن يمر اللاعب بمراحل عند حدوث الإصابة الرياضية، وعلى اللاعب أن يكون واعياً للإصابة التي تحدث له والتعامل مع الإصابة كالأمر الطبيعي من أجل العودة بشكل أسرع إلى ممارسة الرياضة.
ذهب علم الاجتماع مؤخرًا نحو دراسة الجانب الإيجابي للتجربة البشرية، ومع ذلك فقد اكتشف عدد قليل من الباحثين تعقيدات الإساءة اللفظية، ويقدم عملهم منظورًا مثيرًا للفضول حول ظاهرة كثرة الشتائم والسب
يعتبر الغضب أحد أنواع الشعور الإنساني والذي يواجه كل البشر بين وقت وآخر، وكذلك تختلف في الشدة والدرجة ويمكن أن يتضمن آثار سلبية أو إيجابية على الحياة حسب نوعه أو طبيعته.
تعتبر مشكلة الغضب من أهم المشاكل العملية التعليمية والتي اهتم بها العديد من العلماء التربويين.
يُعرِض بعضنا عن التسامح بناء على افتراض أساس خاطئ، إذ يعتقد بعضنا أنَّه بتسامحه، يتغاضى عن سلوك الشخص الذي أثار فيه كلّ هذا الغضب، ويظن أنَّه إذا ما سامح الشخص
الغضب هو عاطفة أساسية نشأت من الحاجة إلى البقاء على قيد الحياة وصد الحيوانات المفترسة والفرار إلى بر الأمان، حيث يمكن أن يكون الغضب مشكلة عندما يكون
الطفل يولد للحياة نقياً تماماً وتكون أفكاره نقية وروحانية، ولا يوجد عنده أي هدف ولا معنى لأي لغة ولا يَعرف ما يحصل من حوله، ثم يبدأ الوالدين في التحدّث مع الطفل
التبرير: هو الفعل الذي نقوم به عندما نعمل عملاً غير صحيح فنبحث عن مبرر، أو سبب عقلي لغضبنا أو لخطئنا، أو عدم سعادتنا، فإنّنا نقول لأنفسنا، ولأي شخص أخر يسمعنا،