مؤشرات التدريب المهني في العمل
من المؤكد أننا لا يمكن أن نكون مثاليين وقادرين على العمل والإنجاز بدون تجربة أو تعلّم من شخص آخر أو جهة معينة تعتبر ذات خبرة وناجحة فيما نقدمه في الحياة.
من المؤكد أننا لا يمكن أن نكون مثاليين وقادرين على العمل والإنجاز بدون تجربة أو تعلّم من شخص آخر أو جهة معينة تعتبر ذات خبرة وناجحة فيما نقدمه في الحياة.
كل موظف يختلف عن الآخر وخاصة عندما تكون المجالات المهنية للمؤسسة المهنية التي يعمل بها كل الموظف تختلف عن الأخرى.
جميع الموظفين يقومون بأنشطة مهنية متعددة تتمثل بالمهام المهنية المطلوبة، ولكن هل جميع الإنجازات تتم بالطريقة المطلوبة وبالكفاءة المطلوبة.
كل شخص تحكمه مجموعة من المعايير والقيم وتوجه سلوكاته وخاصة عند التعامل مع غيره، بحيث يجد الفرد نفسه في العديد من المواقف التي تحتاج إلى أن يكون لديه القيم والأخلاقيات
يتعامل الموظف مع العديد من العلاقات المهنية المختلفة والمتنوعة، بحيث يكون لكل شخص شخصيته المهنية التي تميزه عن غيره في العمل، ولكن يوجد العديد من الصفات
هناك العديد من المؤسسات المهنية التي لا تهتم بعملية التدريب المهني وتواجه مشاكل عن القيام بها، بحيث تكون هذه المؤسسات المهنية من المؤسسات التي تواجه صعوبة.
يجب على الفرد أن يعرف ما له وما عليه؛ وذلك لكي لا يتعدى على بعض الأمور التي تكون خارج حقوقه المفروضة، فهناك أمور يجب على الفرد الالتزام بها والتقيد بقوانينها وعاداتها.
تتميز السلطة في الإدارة المهنية أنها ترتبط بالمهام المهنية والوظائف والواجبات التي يتم إعدادها وتنفيذها وتوجيههات للموظفين بطرق متعددة، بحيث تنتظر من هؤلاء الموظفين أن يكون لديهم القليل
من المهم أن يتعرف الموظف أن هناك مقاييس وتقييمات يتوجب عليه المرور بها في العمل المهني، بحيث تهدف هذه التقييمات إلى معرفة مستوى الموظف في المؤسسة المهنية
الفرد المميز والناجح مهنياً يكون متميز ومنفرد بكل شيء يخص العمل الذي يقوم به، من حيث قيامه بالواجبات المهنية التي توكل إليه وتحقيقه لجميع العمليات التي من شأنها تطور وتقدُّم
الأمن المهنيي: هو احتمال أن يحتفظ الفرد بوظيفته، إن الوظيفة التي تتمتع بمستوى عالٍ من الأمان تجعل الشخص صاحب الوظيفة لديه فرصة ضئيلة لفقدانها، بحيث تقول النظرية الاقتصادية الأساسية أنه خلال فترات
هناك فرق بين العمل المهني الحر والوظيفة الرسمية، ويجب على الأفراد أن يتعرفوا عليها قبل الدخول بها أو اعتبارها مصدر عملهم في المستقبل المهني.
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى أن تحقق العديد من الأهداف المهنية والأهداف التي تعود بتحقيق المصلحة لكل من الموظفين والمؤسسات المهنية معاً، بحيث تقوم على تبني
لا تستطيع كل مؤسسة مهنية أن تعود إلى أخلاقيات كل موظف في العمل المهني، وأن تكون له قيمه الخاصة وأخلاقياته المهنية، بل يتوجب عليها أن تقوم باتباع