كيفية معالجة مشكلة فرط النشاط في الإرشاد النفسي
عادة ما يكون سلوك هذا النوع من الأشخاص ذو طبيعة تميل إلى المواجهة وهم أشخاص لا يتم قبولهم من قبل المجتمع بصورة طبيعية، فهم يعانون من مشاكل تتعلّق بالنسيان
عادة ما يكون سلوك هذا النوع من الأشخاص ذو طبيعة تميل إلى المواجهة وهم أشخاص لا يتم قبولهم من قبل المجتمع بصورة طبيعية، فهم يعانون من مشاكل تتعلّق بالنسيان
للمقابلة الإرشادية العديد من المزايا التي تجعلها من أبرز أساليب الإرشاد النفسي، وهذا الأمر يجعل من المقابلة الإرشادية أسلوب يمكننا من خلاله الحصول على أكبر قد ممكن من المعلومات والحقائق
لا بدّ للمرشد من أن يكون مطلعاً كافة تفاصيل العملية الإرشادية، وهذا الأمر يتطلّب من المرشد أن يكون قادراً على إدارة العملية الإرشادية بصورة لائقة مقنعة.
إنّ لكلّ عمل أو إنجاز نقوم به اتجاه هدف معيّن نرغب في تحقيقه ولفت النظر إليه، إمّا أن يكون اتجاهاً مباشراً أو غير مباشر لتحقيق الغايات والأهداف التي لا بدّ من تحقيقها.
يعتقد البعض أنّ كافة المرشدين النفسيين يتّبعون أسلوباً إرشادياً واحداً أثناء مقابلتهم وأثناء سير العملية الإرشادية، وهذا الأمر غير صحيح إطلاقاً حيث تتنوع الأساليب الإرشادية بتنوّع طبيعة الحالة
لكلّ أسلوب من أساليب الإرشاد النفسي المختلفة مجموعة من الصفات التي تميّزه عن غيره من الأساليب الأخرى، وهذه الصفات إمّا أن تكون بصورة إيجابية مميزة أو سلبية يمكن الحياد عنها.
من الضروري أن يكون المرشد النفسي مهيّأً بصورة جديرة بالاهتمام في مجالات الإرشاد النفسي، وهذا الأمر يحتّم على المرشد النفسي أن يعرف كلّ الخطوات
من غير الممكن أن يقوم المرشد النفسي بإجراءات الإرشاد النفسي الصحيح دون أن يستخدم أسلوباً واضحاً لجمع البيانات، ويعتبر السجل المجمع من أبرز الأساليب التي يتخذها المرشدون النفسيون في أعمالهم الإرشادية.
إنّ عملية الإرشاد النفسي تتمّ من خلال مراحل وخطوات وأساليب ممنهجة وخطط استراتيجية تجعل منها عملية ناجحة، وهذا الأمر يتطلّب من المرشد النفسي أن يكون قادراً على تذليل كافة العوامل لنجاح دراسة الحالة
عندما يقوم المرشد بعملية الإرشاد النفسي بصورة صحيحة، فلا بدّ وأن تكون الإجراءات التي تترافق مع دراسة الحالة مكتملة الأركان والمضامين.
لكلّ أسلوب متّبع في الإرشاد النفسي العديد من المزايا والعيوب، وهذه المزايا تجعل منه أسلوباً يمتاز عن غيره من الأساليب الإرشادية المتّبعة.
لا بدّ للمرشد أن يقوم بجمع المعلومات المتعلّقة بالعملية الإرشادية التي يقوم بها، لتكون عملية الإرشاد النفسي ذات مخرجات دقيقة تعمل على تكيّف المسترشد واندماجه مع البيئة التي يعيشها بصورة متوازنة.
إنّ القيام بعملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى عدد من الإجراءات التي لا بدّ للمرشد من القيام بها لتكون العملية الإرشادية صحيحة وواقعية وذات مخرجات منطقية متوافقة مع الواقع.
لا يصحّ ان يكون المرشد واثقاً من نفسه بصورة مفرطة لأنه يعتقد أنه مبدع وذكي أو بناء على أهواءه، فلا بدّ لكل مرشد تربوي أن يكون ملمّاً بأهم الحقائق والأساسيات التي تتعلّق بالعملية الإرشادية.
إنّ العملية الإرشادية تقوم على عدد من العناصر ولعلّ أبرزها طبيعة المشكلة، والتي لا بدّ للمرشد من أن يكون مطّلعاً عليها وعلى أبرز تفاصيلها بصورة عامة.
الإنسان بطبيعة الحال يمرّ بعدد من المراحل العمرية بدءً من مرحلة الرضاعة وانتهاء بمرحلة الشيخوخة، ولكلّ مرحلة عمرية مجموعة من المؤثرات النفسية والاجتماعية والسلوكية التي تؤثر على حياة الفرد
حتّى تكون عملية الإرشاد النفسي ذات نتائج صحيحة، لا بدّ من القيام بالعديد من الإجراءات التي من شأنها أن تجعل من العملية الإرشادية ذات مضمون واضح وجيّد ويتناسب مع الحالات المستقبلية المشابهة.
إذا أردنا أن نقرأ عن عملية إرشادية قام بتطبيقها أحد المرشدين النفسيين بصورة صحيحة، تتوافق مع كافة شروط العملية الإرشادية.
لا بدّ للمرشد الجيّد أن يكون مطّلعاً على أنواع الاختبارات المستخدمة في مجال الإرشاد النفسي، وهذا الأمر يجعل من كافة وسائل الاختبار المستخدمة مجالاً متاحاً للمسترشد من أجل تفنيد أرائه وتجميع أكبر قاعدة من البيانات
لا يمكن للمرشد النفسي أن يصبح مبدعاً في مجال الإرشاد النفسي ما لم يتمكّن من الإلمام وفهم جميع أسس وأشكال الاختبارات النفسية.
في الإرشاد النفسي لا يوجد مرشد يقوم بعمله على أكمل صورة وأتمّها، إذ لا بدّ من أن يقع في الخطأ ولو بصورة غير مقصودة.
إنّ كلّ أسلوب إرشادي نقرأ عنه أو نقوم على تطبيقه له العديد من المزايا وهذا في العلم يعتبر أمراً صحيّاً، والإرشاد النفسي بصورة عامة يبحث عن أفضل الحلول الممكنة التي من خلالها نستطيع أن نجد أفضل الحلول الممكنة.
من السهل تحديد مكان وزمان محدّدين لتنظيم مؤتمر حالة ما، ولكن من الصعب أن يتمّ تنظيم هذا المؤتمر بصورة مثالية تكون له مخرجات إيجابية فعّالة.
يعتمد التقييم الذي يقوم به المرشد النفسي على مدى تطبيق الإجراءات المسبقة واللاحقة لمؤتمر الحالة، وتعتبر هذه الإجراءات هي سرّ نجاح أساليب الإرشاد النفسي المختلفة مع إجراء بعض التعديلات عليها.
تقوم العملية الإرشادية على أساس عمل ممنهج تقوم عليه أركان علم الإرشاد النفسي، فمن غير المنطقي أن تنتهي العلاقة الإرشادية ما بين أطراف العملية الإرشادية مع نهاية العملية الإرشادية بصورة قطعية.
قد يعتقد البعض أن الخضوع للعملية الإرشادية لا يتمّ إلّا مرّة واحدة، وأنّه لا يحثّ للمسترشد أن يطلب تغيير المرشد الذي يقوم بمتابعة الحالة الإرشادية أو تغيير الاستراتيجية الإرشادي.
من غير المنطقي أن يتعامل المرشدون النفسيون مع جميع الأشخاص الذين يخضعون للعملية الإرشادية بصورة متساوية.
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تستمر للأبد، فهي مرحلة هادفة تقوم على أساس تعديل السلوك وبعد ذلك تنتهي العملية الإرشادي.
يقوم المرشد النفسي بعد نهاية كلّ عملية إرشادية برصد مدى التحسّن الذي حصل للمسترشد جرّاء خضوعه للخطة العلاجية، ويستخدم المرشد مجموعة من الوسائل الإرشادية
إنّ الهدف من علم الإرشاد النفسي بصورة عامة هو تحسين نمط السلوك لدى المسترشد والتخلّص من مشكلة نفسية سلبية بطرق علاجية فعّالة.