شروط الكتابة الصحيحة بطريقة بريل للأطفال المكفوفين
يتدرب الفرد على الكتابة غير مُختصرة للكلمات، بعد اكتساب المهارات الجيدة يتعلم الكتابة المُختصرة تدريجياً.
يتدرب الفرد على الكتابة غير مُختصرة للكلمات، بعد اكتساب المهارات الجيدة يتعلم الكتابة المُختصرة تدريجياً.
الهدف من النشاط تمييز الأشياء المُتشابهة والأشياء مُختلفة وتحديد أبعاد الأشياء ووصف الأشياء (أكبر، أصغر) أو(أقصر أطول).
الكشف المُبكّر على الأطفال الذين لديهم ضعف بصر في مراحل مُبكرة، تُعَدّ مسؤولية الأسر والمُعلّم إلى جانب الأطباء.
تبدأ المرحلة الأولى من القراءة بتطوير الاستعدادات الأساسية منذ الولادة حتى بداية تعلم الطفل القراءة الرسمية.
يوجد اتجاهات تدريبية تساعد الأفراد ضعاف البصر على توظيف الرؤية بشكل وظيفي مُستقل، الاتجاهات هي( إثارة الرؤية وفاعلية الرؤية واستخدام الرؤية).
إن تطوّر الاستعداد للتعلم، تُعَدّ من الشروط الأساسية لعملية التعلّم الناجحة، فعندما يتوفر الاستعداد الكافي للتعلم لا يواجه الطالب أي مُشكلات في عملية التعلم ولا تثبيط للدافعية
أن فقدان ذوي الإعاقة البصرية بصرهم يؤدي إلى صعوبات تربوية واجتماعية ونفسية مُختلفة هناك اختلاف بين الأطفال المكفوفين وذوي الإعاقة البصرية.
تقدّم الحضانة خدمات للأطفال الصغار ممَّن هُم دون سِنّ الرابعة، ضمن بيئة مُنظمة، حيث توفر الحضانة التفاعل الاجتماعي مع الآخرين
إن عملية النمو والنضج لدى الأطفال المُعوقين بصرياً لا تختلف لدى الأطفال العاديين من حيث التسلسل، إنما من حيث المُعدّل، فالأطفال العاديين يتعلمون عن طريق المُحاكاة
يتضمن المشي للأمام على خط مُستقيم، تأدية حركات مُختلفة مثل (المشي على أصابع القدمين مع الإيقاعات الموسيقية.
من المُتعارف علية أن بريل هي الوسيلة للتواصل مع الأطفال المكفوفين في المكان التربوي، يوجد وسائل أخرى للأطفال المعوقين بصرياً للتواصل.
يعتبر اللعب أفضل أدوات التعلم عند الطفل ذو الاحتياجات الخاصة بكل ما يعنيه التعلم له ولشخصيته، هذا ويستطيع ذو الاحتياجات الخاصة ممارسة بعض ألعاب العاديين.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
مفهوم الإعاقة البصرية: يعتمد مفهوم الإعاقة البصرية على حدة البصر هي إمكانية الأطفال على تمييز الأشكال المُختلف لدى ذوي الإعاقة البصرية، قدرة العين على أن تعكس الضوء
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
الحركة هي مركز العملية الأساسية للتطور النفسي الحركي والحركة المُستقلة تسهل المُشاركة في برامج التربوية.
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
هي كل المُتغيرات التي تتصل مُباشرة بالعمل للأطفال ذوي الإعاقة البصرية، تشمل نوع الإشراف و نوع العمل حجم العمل وظروف العمل.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
التأهيل المجتمعي: هي استراتيجية لتحسين نوعية حياة المُعوقين من ذوي الإعاقة البصرية عن طريق تطوير آلية تقديم الخدمات لهم وتحقيق مبدأ المُساواة في الفرص التي يتم توفيرها
تعتبر هذه الحواس مثلها مثل بقية الجوانب والمهارات التي تولد مع الطفل يولد ،ولكنها تحتاج إلى التدريب والتطوير حتى تقوم بدورها على أتم وجه وبنسبة تفوق ما يتمتع به الفرد المبصر.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
من أجل معرفة خصائص الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، يجب معرفة المعلومات عن جميع الجوانب اللازمة ذات العلاقة بالمُشكلة التربوية أو الاجتماعية أو النفسية
يهدف التقييم الأطفال لمعرفة مستوى الأداء الحالي و العلاج النفسي والعيش المستقل وتنمية المهارات اللغوية.
ضعاف البصر:هم الأفراد الذين يعانون من صعوبات كبيرة في الرؤية البعيدة والذين لا يستطيعون رؤية الأشياء القريبة، يعتمدون على حاسة اللمس والسمع للحصول على المعلومات.
مفهوم التأهيل: هي مجموعة من الخدمات؛ تهدف إلى مُساعدة المعاقين بصريا على استعادة أقصى القدرات العقلية والمهنية والاجتماعية والجسمية.
تشير القدرة على استيعاب اللغة الرمزية إلى قدرة الطفل ذوي الإعاقة البصرية على فهم اللغة اللفظية واستيعاب الأفكار والمفاهيم التي تنقلها.