ما هي البرامج العلاجية للأطفال ذوي اضطراب النطق؟
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
استخدام فيديوهات وصور تفسر عملية التبول والتبرز قد تكون إحدى الوسائل التعليمية وإيصال المعلومة للطفل.
يتطلب الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة الذين يعانون من إعاقات بصرية برامج فردية تقلل من التجميع أو التكديس إلى أقصى درجة ممكنة.
ينبغي دائماً الأخذ بعين الاعتبار استخدام أجهزة السمع المساعدة المناسبة عند تطوير برامج تأهيل شاملة للأطفال المصابين بإعاقات سمعية.
يجب أن يتم تعليم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ضمن خيارات متعددة من الدمج سواء داخل المدرسة أم خارجها.
يجب الأخذ بعين الاعتبار قبل التقييم والتشخيص الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة والمتعددة، أن كلام الفرد المعوق سمعياً غير مفهوم.
يجب أن تتم عملية التشخيص ضمن برنامج متكتمل يعد من قبل فريق مُتعدد التخصصات، بحيث يشمل جوانب النمو الجسمية والحسية والحركية والعقلية والانفعالية والاجتماعية.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقات.
التأهيل المجتمعي: هي استراتيجية لتحسين نوعية حياة المُعوقين من ذوي الإعاقة البصرية عن طريق تطوير آلية تقديم الخدمات لهم وتحقيق مبدأ المُساواة في الفرص التي يتم توفيرها
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
في بعض الأحيان يمكن تحديد أسباب اضطرابات التواصل وأحيان أخرى يصعب تحديد حالات اضطرابات التواصل؛ بسبب عدم وضوح الأسباب المؤدية لها.
الحركة هي مركز العملية الأساسية للتطور النفسي الحركي والحركة المُستقلة تسهل المُشاركة في برامج التربوية.
بغض النظر عن الاستراتيجيات التي يختارها المرشد، فيجب أن يفهم الأهمية الأساسية لاستخدام أسلوب العلاج المناسب لكل فرد، فالمرشدون ومن بينهم الآباء يختلفون
يعاني الأطفال ذوي الفقدان السمعي في فهم ما يسمعون من كلمات سواء اكانت مُشوهة أو بعض الأصوات البيئية العالية والمُحادثات عالية الشدة.
وفقاً لهذا الطريقة فإنه يتجنب استخدام استراتيجيات تعمل وفقاً لحواس متعددة وتركز طريقة السمعية الشاملة على استثارة بقايا السمعية.
مساعدات شبكة الانترنت في سهولة إيصال المعلومات إلى الصم فالبريد الالكتروني يسمح بتبادل المعلومات والرسائل بين الصم أنفسهم كذلك مع السامعين.
يلتحق غالبية الأطفال المعاقين سمعياً بمدارس عادية هذا خيار تربوي ملائم، فعموماً يكون أكثر ملائمة عند تقديم خدمات خاصة
هناك اتفاق على عناصر برنامج التأهيل السمعي الفعال بالنسبة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية خلقية، حيث لا يتردد الأخصائيون في استخدام المضخّمات الصوتية مع الأطفال المعاقين سمعياً
تؤدي الإعاقة السمعية إلى تعقيد الأنشطة الاجتماعية للأفراد المصابين، كما تمنعهم من فهم الكلام والتواصل مع الآخرين مما؛ يسبب لهم الإرباك والقلق.
هي كل المُتغيرات التي تتصل مُباشرة بالعمل للأطفال ذوي الإعاقة البصرية، تشمل نوع الإشراف و نوع العمل حجم العمل وظروف العمل.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
بعض الاطفال يعانون من وجود إعاقة في إحد أطرافه أو في جزء من جسمه؛ وذلك يلزم العلاج الطبيعي والفيزيائي الذي يتم بشكل مستمر في المستشفيات العامة أو الخاصة.
إن التأخر في المهارات الحركية الدقيقة يترك أثر على النواحي المعرفية والاجتماعية، حيث يجب إجراء التدخل المُناسب وتوفير البدائل للإثارة البصرية
تختلف صفات وخصائص الأطفال ذوي الإعاقة، حيث أن معرفة الخصائص تساعد بوضع البرامج التربوية والتعليمية.