معايير الاختصاصي النفسي في التعريف الفدرالي الأمريكي لتحديد صعوبات التعلم
عند التعامل مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم فإنه من المناسب أن نتذكر دائماً بأن كل الطلبة ذوي صعوبات التعلم لديهم مشكلات تعليميه.
عند التعامل مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم فإنه من المناسب أن نتذكر دائماً بأن كل الطلبة ذوي صعوبات التعلم لديهم مشكلات تعليميه.
يجب أن تكون الأرضيات ثابتة غير قابلة للانزلاق ويفضل اختيار بلاط ذو ألوان فاتحة لتخفيف ظهور آثار عجلات الكرسي المتحركة فوقه.
حيث يتم النظر إلى الكتاب عن طريقها ويتم تدريب الأفراد على كيفية الوصول إلى الكتاب ويتم استخدام هذه الحمالة مع الأشخاص الذين يظهرون حركات كاملة الذراعين دون السيطرة عليهما.
تستخدم الأجهزة المهنية المعدلة من أجل تعزيز مشاركة الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، في بيئات العمل التكاملية.
يوجد مجموعة من الاستنتاجات الخاصة بأهمية تصميم وتهيئة البيئة لكتون مناسبة لاستخدامات الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؛ بهدف دمجهم في المجتمع.
حيث تزيد المشاركة من الإحساس بالمسؤولية وتقوي الاتجاهات الإيجابية وتزيد من احترام الذات والمشاركة النشطة للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة.
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.
تتحدد فاعلية أي برنامج للتدخل المبكر بمقدار التعاون بين الأسرة والاختصاصيين والقائمين على مستويات عليا من التقبل والاحترام والثقة والانفتاح والمسؤولية.
إن التشخيص المتمركز على الإصدار الخامس للدليل الإحصائي والتشخيصي الصادر عن جمعية الأطباء النفسيين الأمريكية لاضطراب طيف التوحد.
فالإعاقة العقلية واضطراب طيف التوحد كثيراً ما يتشاركان من حيث إجراءات التشخيص المرضي لاضطراب طيف التوحد والإعاقة العقلية.
تؤثر طبيعة إعاقة الفرد وتسمية هذه الإعاقة على فهم المجتمع له على سيبل المثال عند التعامل مع شخص يعاني من اضطراب طيف التوحد.
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
حيث ينبغي قبل البدء بتعليم استراتيجيات علاج النطق بغض النظر عن الاضطراب النطقي أن نهتم ببعض الجوانب التنظيمية للجلسات العلاجية.
يتم تصنيف الأخطاء النطقية في هذه الطريقة باستخراج السمات المميزة التي تجمع الأصوات التي يخطئ الطفل في نطقها.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
ترتبط العديد من اضطرابات التصويت لدى الأطفال بعوامل عضوية، قد تكون أمراضاً معدية أو فيروسية أو صدمات أو فقدان للسمع أو تغيرات في الغدد.
إن أغلب اضطرابات الصوت في التصويت تكون نتيجة تغير في سلوك الأوتار الصوتية، بالتالي تكون النتيجة اضطرابات في الصوت.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
يركز الاختصاص بشكل رئيس على تطور اللغة والكلام لدى الطفل، فيما إذا كانت هناك مشاكل عصبية أو توحد أو إعاقة عقلية أو فقدان سمعي.
فعملية تقييم اللغة هي ملاحظة وقياس السلوكات اللغوية للطفل، فمهمة الاختصاصي تتلخص في تحديد ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا.
يظهر المعوقون بدرجه شديدة ومتعددة، حيث يُظهِرون صعوبات بالغة مع مَن يتفاعل معهم مثل الأخصائيين والمربيين، فليس من السهل تشخيص احتياجاتهم وتحديد أولويات تدريبهم وتقييم مدى اكتسابهم للمهارات، حيث يستدعي هذا تعاون جميع التخصصات ذات العلاقة للمساعدة في تصميم البرامج المختلفة ذلك من خلال فريق عمل متكامل.
استمر دمج الطلبة ذوي الإعاقة في الصفوف الدراسية للتربية العامة والتعليم العامة لا يزال يؤدي إلى مناقشات في عملية التربية والتعليم للطلبة ذوي الإعاقة.
بالاستخدام المتواصل للممارسات التعليمية التي تساندها الأدلة الخاصة بنتائج التحسين الذي طرأ على الطلبة من ذوي الإعاقات أو الذين يواجهون صعوبات في التعلم.
يجب أن يتناول الدمج استخدام نماذج مدرسية موسعة والتي يستفيد منها أكبر عدد ممكن من الطلبة ذوي الإعاقة والطلبة دون إعاقة على حد سواء.
ليصبح الدمج حقيقة واقعية داخل المدرسة يجب أن يكون المعلمين على استعداد لتقديم وسائل تعليمية مختلفة في المدارس والحصول على الإدارة اللازمة لتنفيذها.
إن الهدف من التدريس الفعال هو القيام بممارسات تدريسية فعالة لتحسين تحصيل الطلبة الأكاديمي ورفع مستوى أدائهم.
التقييم هو عملية جمع البيانات بغرض اتخاذ القرارات حول الطلبة ولأن العديد من القرارات المهمة تتم باستخدام معلومات التقييم.
ظهرت هذه البحوث لدراسة الظواهر المختلفة وتوثيقها ووصفها وتحليلها ولسنوات عديدة سيطرت أساليب البحث الكمي في مجال التربية الخاصة.
كثيراً ما يتطلب الفرد إلى مساعدة إضافية، أو تلميحات من الآخرين، ليكون قادراً على أداء السلوك كما هو مطلوب.