طرق علاج اضطرابات التواصل
إن الهدف من طرق العلاج هو تدريب الطفل على إصدار الأصوات غير الصحيحة بطريقة مناسبة، حيث تكون البرامج المقدمة للعلاج على شكل جلسات فردية.
إن الهدف من طرق العلاج هو تدريب الطفل على إصدار الأصوات غير الصحيحة بطريقة مناسبة، حيث تكون البرامج المقدمة للعلاج على شكل جلسات فردية.
تتطلب عملية التعرف الفعال استخدام الوظائف المعرفية الأساسية (الاستيعاب والتحليل والاختيار والتخطيط ووضع خطة تنفيذية).
إن الكتابة بطريقة بريل للمكفوفين تتطلب سلسلة من التدريبات الهادفة إلى تقوية الأصابع وتنمية التآزر والبراعة اليدوية التي تعتبر ضرورية لتشغيل آلة بريل.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
أن الذكاء مسؤول عن تطوير المفاهيم من الممكن أن يواجه المُعوق بصرياً صعوبة في تعلم المفاهيم، فالمعلومات البصرية تثير السلوك وتزود الفرد بتنظيم عالمه الخاجي،
تعتبر مُشكلة السرعة في قراءة بريل من أهم المُشكلات المُتعلقة بوصول القارئ إلى المعلومات المُناسبة في الوقت المُناسب.
إن الوسائل التعليمية لضعاف البصرتشبة الوسائل التعليمية للأطفال المُبصرين مع إضافة بعض التعديلات البسيطة
يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
ينقسم تعريف الإعاقة السمعية إلى قسمين، القسم الأول؛ الأصم كلياً وهو الطفل الذي فقد قدرته السمعية في السنوات الثلاث الأولى، حيث أن الطفل لم يكتسب اللغة.
نستطيع تحديد البدائل التربوية المُناسبة في الصف العادي للأطفال ذوي الإعاقة الجسمية الذين يتمتعون بقدرات عقلية عادية
التشخيص: هو تقويم مُعمَّق ومُفصَّل يُطبّق على الأطفال الذين تم الاشتباه بوجود مشاكل لديهم أثناء عملية الكشف. والهدف من ذلك تحديد إذا كان لدى الطفل حاجات خاصة أو لا.
لا يوجد اتفاق على أسلوب في التصنيف، حيث يمكن وضع الأفراد المُضطربين في مجموعات تصنيفية مُتجانسة متطابقة لنوع المُشكلات.
لما للتكنولوجيا من أثر إيجابي في تحسين نوعية الحياة للطلبة ذوي الإعاقة، ومن هنا فإن استخدام التكنولوجيا في التعليم أصبح أمراً ضرورياً.
يخصص مجال تكنولوجيا التربية الخاصة لمجموعة متنوعة من الأنشطة التي تؤدي في النهاية إلى تجاوز أو تعويض الإعاقة.
ظهر البحوث على تأثير التكنولوجيا نتائج أكثر وإيجابية مع الطلبة ذوي الإعاقة أذ إن التكنولوجيا تتيح إمكانيات أكبر لتعليم شخصي للطلبة ذوي الإعاقة.
توفر الإجراءات السلوكية للمعلمين خيارات واسعة في إدارة وضبط سلوكيات الطلبة ذوي الحاجات الخاصة كما أنها تركز على أهمية فهم السلوك وعلى الأحداث السابقة.
حصل التقييم في مجال التربية الخاصة في السنوات الأخيرة على كثير من الاهتمام والانتباه بدءاً من إجراءات التقييم المطلوبة للطلبة لاختيار البديل التربوي الملائم لهم
يتم اتخاذ قرارات الأهلية والتصنيف وقرارات الوضع في المكان المناسب المستند إلى بيانات التقييم على الأقل على الورق.
تعتبر برامج الانتقال من المدرسة إلى العمل فرصة للطلبة ذوي الإعاقة لاكتساب الخبرة في العمل بمساعدة ودعم من المعلمين والمشرفين.
وهناك خيارات مختلفة لتوزيع الطلبة ذوي الإعاقات مثل الدمج حيث تتم خدمة الطلبة ضمن بيئة التربية العامة مع أقرانهم دون إعاقة من نفس مناهج التربية العامة.
دافع عدد من الباحثين والمربين عن موضوع التربية الخاصة للموهوبين والمتفوقين بكل الوسائل الممكنة.
حيث وجد أن عمليات تقييم المعلمين لقدرات الطلبة تتأثر بسمات مثل الطاعة والنظافة والاناقة والمهارات الاجتماعية وغيرها.
في مجال التربية الخاصة لا يزال الصراع مع طرائق لتحسين السياسات والممارسات في مجال الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة من ذوي الإعاقة.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،
هناك من يعقد بفكرة أحادية الموهبة والتفوق أي أن الموهبة والتفوق تظهر لدى شخص ما في مجال وليس في غيره من المجالات.
نموذج الإعاقة الطبي الحيوي لديه تاريخ طويل فهو الأكثر شهرة للعامة ويحمل في طياته قوة وهيبة مهنة الطب الراسخة.
فالإعاقة العقلية واضطراب طيف التوحد كثيراً ما يتشاركان من حيث إجراءات التشخيص المرضي لاضطراب طيف التوحد والإعاقة العقلية.
الإعاقة العقلية والاضطرابات العاطفية التي لها أساس نفسي ويحيط جدل كبير بفئات التربية الخاصة التي تعتمد في المقام الأول على درجات اختبارات ورقية متوفرة.