خصائص تصنيف النظرية الاجتماعية
النظريات الرسمية وغير الرسمية، حيث تصنيف النظريات إلى نظريات علمية أو رسمية، وهي تلك النظريات التي يقوم بناؤها على مجموعة مُسلّمات.
النظريات الرسمية وغير الرسمية، حيث تصنيف النظريات إلى نظريات علمية أو رسمية، وهي تلك النظريات التي يقوم بناؤها على مجموعة مُسلّمات.
النظريات السوسيولوجية الوضعية، التي يعتبر أصحابها على أن علم الاجتماع علماً بدائياً أو هم يتعاملون على هذا الشأن، وتحتوي هذه الفئات النظريات التي تفاعلت بالعلوم الطبيعية.
مشكلة البطالة الحضرية من إحدى المشاكل الخطيرة التي تعاني منها أغلب المجتمعات والمدن الكبرى، وبشكل خاص العواصم في البلدان النامية.
إن ارتفاع نسبة السكان الحضريين على مستوى بلدان العالم سواء البلدان المتقدمة والبلدان النامية أصبح يمثل واقع ملموس.
لعب الاستعمار دور واضح ومهم في تحديد الملامح وأشكال المجتمعات الحضرية في الدول النامية، من أجل تحقيق الهدف الرئيسي من الاستعمار وهو السيطرة على المدينة.
تعيش المدن الكبرى في المجتمعات النامية والمجتمعات العالم الثالث شكل من أشكال الازدواجية الصناعية الحضارية على مستوى البنية الإيكولوجية والعمرانية.
النمو الحضري يُعَد ظاهرة عالمية إلّا أنّ طابع السرعة ومعدلات النمو وعواملها تختلف من مجتمع لآخر ومن مرحلة إلى أخرى.
صاحب التطور السريع والهائل لسكان العالم نتيجة الانفجار السكاني، زيادةً في عدد سكان الريف الذين يتواجدون بصورة أساسية في مناطق متعددة ومختلفة من العالم أو ما تُعرَف بالمناطق الأقل تقدم في العالم.
في ظلّ انتشار العولمة وانسحاب دور الدولة في تنمية المجتمع الريفي، تمَّ العمل على ترك التنمية الاجتماعية للقطاع الخاص ورجال الأعمال.
من أهداف تنظيم المجتمع الريفي، العمل على تمكين الأفراد في المجتمع الريفي من العمل الجماعي والعمل على تحديد الحاجات الأساسية وتنمية الموارد اللازمة من أجل تحقيق هذه الحاجات.
تعتبر فلسفة تنظيم المجتمع الريفي المحلي مهمة في حياة الأفراد الريفيين من أجل تحقيق الحاجات الأساسية في حياتهم وفهم المجتمع الريفي وما يدور حولهم.
يعد هذا النمط من المزارع هو من أكثر الأنماط انتشار في الوطن العربي، حيث تتراوح مساحة الأراضي الزراعية ما بين 8-10 دونم.
يوجد في المجتمع الريفي الكثير من أنواع المزارع وتنوّع في طريقة امتلاكها، حيث أن هذه المزارع لها أثر مباشر الإنتاج الزراعي وثؤثر أيضاً على الوضع الاجتماعي.
تعتبر هذه القضية مهمة بالنسبة لعلماء الاجتماع الريفين وتهم ايضاً علماء الجغرافيا والاقتصاد والسياسة كما تعتبر هذه القضية بإعتبارها ليست مجرد زيادة في أعداد السكان وانخفاض مستوى الفرد من الموارد الاقتصادية.
يتمثل دور الخريج في علم الاجتماع الريفي على دورين أساسيين هما الدور المهني والدور الفني ويكون دوره فعال من خلال المواطنة.
المؤسسات والمنظمات الريفية تعتبر من المواضيع التقليدية الخاصة بعلم الاجتماع الريفي، حيث يتم دراسة البناء الاجتماعي والبناء المادي ومدى فاعليتها والمهام التي يقوم بها.
من القضايا التي شغلت فكر علماء الاجتماع الريفين، ويرى علماء الاجتماع الريفين أن دور الأسرة يكون في التنمية الاجتماعية الريفية.
بدأ ظهور علم الاجتماع الريفي البيئي في أمريكا في بداية السبعينات واستمر حتى يومنا هذا، وقد ازداد الاهتمام به في أوربا والعالم الثالث في التسعينات.
في الدراسات الحديثة تمَّ التركيز على الزراعة الحيوية والعضوية التي تتمتع بالديمومة، وزراعة الأولويات البيئية وزراعة الأشجار الدائمة.
على الرغم من أن علم الاجتماع الريفي يعتبر من المكونات الأساسية للتعليم في المجال الزراعي في أمريكا و أوروبا، ولكن ينظر علماء الزراعة أن علم الاجتماع الريفي غريب عنه.
المؤسسة الاجتماعية: تعرف المؤسسة الاجتماعية بأنَّها عبارة عن نظام مركب ومزدوج من المعايير الاجتماعية والقيم المتكاملة والمنظمة، وذلك من أجل تحقيق المحافظة على القيم الاجتماعية الأساسية.
لا شك أنَّ البطالة لها الكثير من الأضرار على الفرد العاطل عن العمل، ولكن الضرر الأكبر يتعدى الفرد نفسه أو الأسرة التي ينتمي إليها.
عمل في المجتمع الريفي حسب التعداد السكاني عام 2017م، بحدود 17 مليون نسمة مقابل 4.12 مليون نسمة في المناطق الحضرية.
يُمثّل الذكور ما نسبته 85% من القوة العاملة في الدول النامية ودول العالم الثالث، وتمثل الإناث ما نسبته 15% من القوة العاملة في الدول النامية.
دراسة التركيب النوعي والعمري تتمثل بما يُعرَف بالهرم السكاني المعروف، وله أهمية خاصة لما له من ارتباط بعبء الإعالة ومعدلات الخصوبة.
بنيان المجتمع الريفي يوجد فيه نماذج متنوعة وكثيرة يتم من خلالها وصف وتحليل المجتمع الريفي، حيث أن هذه النماذج تكون في العادة متشابهة.
يمكن تعريف المجتمع المحلي على أنه أصغر جماعة اجتماعية في منطقة جغرافية تشمل جميع مظاهر وجوانب الحياة الإنسانية، بحيث تكون الجماعة كبيرة بحيث تكتفي بنفسها عن جميع المؤسسات والمراكز والمنشآت الاجتماعية والأهداف اللازمة لتكوين مجتمع إنساني.
بالنسبة للمشكلات المتعلقة بالمعايير الريفية سواء كانت أحادية أو متعددة، حيث توجه الباحثين في علم الاجتماع إلى المنهج المثلي أو منهج الأنواع النقية أو ما يعرف بمنهج المنشأة.
لا يوجد إلى هذا اليوم تعريف متفق عليه للمجتمع الريفي أو التريف بشكل عام، وتُعَد ظاهرة التريف والتحضر، أنها نسبية متغيرة تختلف مع اختلاف الظروف الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
يواجه علماء الاجتماع في الأغلب مشكلة متعلقة بالظواهر الاجتماعية تبعاً لشكل وطبيعة هذه الظواهر، ويواجهون مشكلة في النظرة المحدودة للمعرفة المتعلقة بالظاهرة الاجتماعية.