قصة قصيدة نحن كنا قد علمتم قبلكم
أما عن مناسبة قصيدة "نحن كنا قد علمتم قبلكم" فيروى بأن أمر الحيرة قد فسد، وان عدي بن زيد وقتها في مدينة دمشق في سوريا، ولكن والده تمكن من الإصلاح بين أهلها، وكان على الحيرة وقتها المنذر.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن كنا قد علمتم قبلكم" فيروى بأن أمر الحيرة قد فسد، وان عدي بن زيد وقتها في مدينة دمشق في سوريا، ولكن والده تمكن من الإصلاح بين أهلها، وكان على الحيرة وقتها المنذر.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد فتنت ريا وسلامة القسا" فيروى بأنه كان هنالك جارية في المدينة المنورة يقال لها سلامة، وكانت سلامة مغنية من مغنيات المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "رب دار بأسفل الجزع من دومة" فيروى بأن والد عدي بن زيد قام بوضعه في الكتاب منذ كان صغيرًا، وعندما كبر قليلًا قام أحد أصدقاء والده وهو من الفرس بإرساله مع ابنه شاهان مرد إلى كتاب الفارسية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من على الجود صاغ الله راحته" فيروى بأن رجلًا من أهل المدينة المنورة يدعى أبو وجزة السعدي قد ركبه دين أثقل كاهله، وبدأ أصحاب الدين بمطالبته به، وألحوا عليه، فاشتدت حاجته.
أما عن مناسبة قصيدة "دببت للمجد والساعين قد بلغوا" فيروى بأن أبو نصر القرطبي كان يتردد إلى مجلس أبي علي القالي في مسجد فاطمة الزهراء في قرطبة، وكان أبو علي القالي يقص عليهم النوادر في مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "قد علمت خيبر أني زبار" فيروى بأن رجال من الذين أسلموا من بني سهم قدموا إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، ودخلوا عليه، وقالوا له: يا رسول الله، والله إنا قد جهدنا ولكن ليس بأيدينا شيء.
أما عن مناسبة قصيدة "تتبعت مرمى الوحش حتى رميتني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجل من بني فزارة " وهي فرع من قبيلة بني ذبيان من غطفان" من دياره في وادي الرمة في نجد في شبه الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "دعيني للغنى أسعى فإني" فيروى بأن عروة بن الورد العبسي كان من الصعاليك، وكان يلقب بأمير الصعاليك لأنه إن أتاه أحدهم وشكا له فقر حاله، أمر بأن يعطى حصانًا ورمحًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أليلتنا إذ أرسلت واردا وحفا" فيروى بأن أبو القاسم محمد بن هانئ الأزدي زار في يوم من الأيام جعفر بن علي الأندلسي، وهو أمير الزاب في الغرب الأوسط، ودخل إلى مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت شعري هل تغيّر بعدنا" فيروى بأن فتاة من قريش، وهي من بني زهرة، خرجت في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وتوجهت إلى المدينة المنورة، وذلك لقضاء بعض الحاجات لقومها، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "لها بشر مثل الحرير ومنطق" فيروى بأن ذو الرمة كان يحب فتاة يقال لها مي، ويروى بأنه التقاها حينما مر في يوم من الأيام من حي قومها، وبينما هو في الحي شعر بالعطش.
أما عن مناسبة قصيدة "الابن أمك ما بدا" فيروى بأن عمرو بن المنذر الملك بن امرؤ القيس كان أصغر أبناء المنذر، وكان له من أبيه إخوان وهم عمرو الأكبر والمنذر وقابوس، وكانوا من عمة أمه أمامه.
أما عن مناسبة قصيدة "استودع الله في بغداد لي قمرا" فيروى بأن أبو الحسن بن زريق البغدادي، كان يعيش في بغداد، وكان متزوجًا من امرأة، وكان يحب زوجته كثيرًا، وفي يوم من الأيام وبعد أن ضاقت عليه الدنيا وهو في العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "أغشى الطريق بقبتي ورواقها" فيروى بأنه كان هنالك شاعر من أهل المدينة المنورة يقال له ابن هرمة، وكان هذا الشاعر شديد البخل، فقد كان من أبخل الناس في المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "أمرتك يوم ذي صنعاء أمرا" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من بني زبيد، وكان من بينهم رجل يقال له عمرو بن معد يكرب.
أما عن مناسبة قصيدة "تبكي على المنتوف بكر ابن وائل" فيروى بأن يزيد بن المهلب أراد لقاء مسلمة بن عبد الملك بن مروان، فسار حتى وصل إلى فم النيل.
أما عن مناسبة قصيدة "بنفسي هما ما متعا بهواهما" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان كامل بن الرضين في السوق، وبينما هو يسير في طرقاته رأى فتاة اسمها أسماء بنت عبد الله بن مسافر.
أما عن مناسبة قصيدة "وزائرتي كأن بها حياء" فيروى بأنه في ليلة من ليالي الشتاء الباردة، وقد كانت الدنيا مظلمة ظلامًا دامسًا، وبينما كان أبو الطيب المتنبي جالسًا في بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "لو قيل للعباس يا ابن محمد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام ربيعة الرقي بمدح بمدح العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بقصيدة قال فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد أخي تلذ الغمض عيني" فيروى بأنه في واقعة أجنادين التي حدثت بين المسلمين والروم، وكان قائد المسلمين في تلك الواقعة خالد بن الوليد، وقائد الروم كان هرقل.
أما عن مناسبة قصيدة "جسد ناحل ودمع يفيض" فيروى بأنه في يوم من الأيام صعد رجل يقال له عبد الأعلى بن علي على جبل يقال له جبل لبنان، وكان غرضه من الصعود إلى هذا الجبل أن يبحث عن أحد يتأدب منه.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا والله أصلح للمعالي" فيروى بأن ولادة بنت المستكفي كانت أميرة من أميرات الأندلس، وكانت فتاة شديدة الجمال، واشتهرت بشعرها العربي الفصيح.
أما عن مناسبة قصيدة "أديرا علي الراح لا تشربا قبلي" فيروى بأن الشاعر مسلم بن الوليد وهو أحد شعراء العصر العباسي كان مقربًا من الخليفة هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام دخل مسلم بن الوليد إلى مجلس الخليفة هارون الرشيد.
قصة قصيدة أضحى فؤادك يا وليد عميدا أمّا عن مناسبة قصيدة “أضحى فؤادك يا وليد عميدا” فيروى بأن الخليفة الأموي الوليد بن يزيد، رأى في يوم من الأيام جارية في السوق، وكانت هذه الجارية نصرانية، وأعجب بجمالها، ووقع قلبه في هواها، وسأل عنها، فأخبروه بمن هي، ومن هو مولاها. وعندما عاد إلى قصره، […]
أما عن مناسبة قصيدة "أبني سعيد إنكم من معشر" فيروى بأن رجلًا دخل في يوم من الأيام على القائد المسلم قتيبة بن مسلم الباهلي، وجلس معه، وبينما هما جالسان قال قتيبة للرجل: إن أعطيتك نصف ما أملك فهل تقبل أن تكون من باهلة؟، فقال له الرجل.
أما عن مناسبة قصيدة "علقتها حرة حوراء ناعمة" فيروى بأن الملك النعمان بن المنذر خرج في يوم من الأيام من قصره، وكان خروجه للصيد، وبينما هو في طريقه إلى المكان الي يصيد به، مر من أمام كنيسة، وفي تلك اللحظة كانت فتاة تخرج من تلك الكنيسة، وعندما رأى النعمان تلك الفتاة.
أما عن مناسبة قصيدة "وقائل لست بالمحب ولو" فيروى بأن الخليفة المأمون دخل في يوم من الأيام على إبراهيم بن المهدي، وجلس معه، وأخذ يتحدث إليه، وبينما هما يتحدثان قال الخليفة لإبراهيم: بالله يا عم، هل وقعت في العشق من قبل قط؟، فقال له إبراهيم: نعم والله يا أمير المؤمنين.
أما عن مناسبة قصيدة "جارية لم تدر ما سوق الإبل" فيروى بأن سعيد بن جبير كان عبدًا، وفي يوم من الأيام اشتراه سعيد بن العاصي من مولاه، وقام بعتقه هو وبقية العبيد الذين اشتراهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى ماء وبي عطش شديد" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد كان يحب جارية من جواريه حبًا شديدًا، وفي يوم من الأيام أراد أن يراودها عن نفسها.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت من وردتها" فيروى بأن أحد أهل الكوفة وهو صديق لعلي بن عاصم، أتاه في يوم من الأيام وسأله إن كان يريد أحد العاشقين في المدينة.