قصة القط المسكين
في إحدى المرّات كان عادل ووليد يجلسان بجوار جدّتها، فقال عادل لوليد: هل تعلم ماذا فعلت اليوم يا أخي؟ قال له وليد: وماذا فعلت يا عادل
في إحدى المرّات كان عادل ووليد يجلسان بجوار جدّتها، فقال عادل لوليد: هل تعلم ماذا فعلت اليوم يا أخي؟ قال له وليد: وماذا فعلت يا عادل
كان هنالك مزارع واسمه صافي، في مزرعته مختلف أنواع المزروعات والنباتات مثل: الفواكه والخضار وغيرها، ولكن في فترة من الفترات غفل صافي عن مزرعته
في إحدى البلدان تسكن فتاة جميلة الشكل والمظهر واسمها ساجدة، كانت ساجدة من شدّة جمالها تلقّب بالفتاة السمحة، وتلك الكلمة تعني الفتاة
كان هنالك ولد اسمه أسعد وهو واحد من مجموعة أولاد في فريق كرة القدم، كانت مهمّة أسعد حارس المرمى، ولكن أسعد كان فتى كسول وخامل
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في إحدى العصور القديمة وفي قرية من القرى كان هنالك شبح يظهر بصورة متكرّرة في المساء، وكان هذا الشبح دائماً يلبس قناعاً، لم يكن أي أحد يجرؤ
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، كان هنالك بقرة لونها أسود تتمشّى في المزرعة وتستمتع بمناظر الطبيعة والزهور
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
في إحدى القرى تسكن امرأة عجوز في منزل صغير، ولديها ابنتين واحدة اسمها فاطمة والثانية اسمها زهرة، كان المنزل الذي تسكن به تلك العائلة
في إحدى المنازل يجلس العصفور أسيراً للقفص؛ حيث كان صاحب هذا المنزل قد اشترى هذا العصفور ووضعه في القفص كي يلعب به أولاده، وبينما
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك فتاة اسمها مونيا تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت مونيا تقضي عطلتها الصفية مع عائلتها، وفي يوم من الأيام جاءت مونيا وطلبت من والدها
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة
سارة ويامن في طريقهما للذهاب إلى المدرسة، وقبل وصولهما لاحظت سارة بركة ماء صغيرة بجانب المدرسة، كانت قد تجمّعت من مياه الأمطار، اقترب سارة ويامن من البركة
هيا هي طالبة مدرسية مجتهدة ومتفوّقة، كانت تحب الدراسة كثيراً ولا تتوقّف عن الاجتهاد والمثابرة، وكانت أمّها تحاول توفير كل سبل الراحة لأجل ابنتها المدلّلة، ولكن بنفس
في ذات مساء يجلس السلطان في غرفته الخاصّة، وضع الخدم أمامه صحن كبير يوجد به أنواع مختلفة من الفاكهة مثل: الرمّان، التفاح، الموز، العنب وغيره، وبينما كانت الموزة
في إحدى المدن البعيدة يعمل رجل اسمه سالم في تنظيف الثياب وغسلها، وكان هذا الرجل مجتهد في عمله ويتقنه بشكل كبير؛ حيث كان محلّه مليئاً بالثياب النظيفة
في إحدى الحدائق المليئة بالأزهار الملوّنة حطّت فراشة على أحد الأغصان، وبعد ذلك بدأت تنتقل من زهرة لأخرى وهي سعيدة بجسمها الرشيق، وكانت تقول في نفسها
في أيام الربيع المشمسة والجميلة المنظر كان هنالك دائرة تسير وتتدحرج بسعادة وسرور، وبينما هي كذلك إذ رآها المربع الذي كان يجلس بجانب النافذة، كان المربع يراقب الطريق
تعتبر الجمادات بالنسبة للأطفال عالم غامض يسعون لاكتشافه، والفاكهة هي من الجمادات التي يحبّها الأطفال ويحبون سماع قصصها وهي تتحدّث؛ لي تكشف أسرارها وفوائدها، وفي هذه القصة.
تعتبر قصة الصياد الحزين من ضمن الكتابات التي حازت على جائزة نوبل، وهي تحكي عن قصة صياد مسكين لا يحالفه الحظ كثيراً في الصيد؛ ولكن في يوم من الأيام يقرّر تغيير مساره ويذهب لوسط البحر
كان هنالك عنكبوت يسكن مع زوجته في منزل واحد، كان هذا العنكبوت يتصّف بالكسل؛ حيث كان يستيقظ بوقت متأخّر من اليوم، وعندما يستيقظ يأتي لزوجته وطلب منها أن تعد له وجبة الإفطار
كان هنالك ملكة تعيش في مملكتها بسعادة، ولكن كان لديها مشكلة واحدة وهي أنّها كانت لا تنجب الأطفال، ومرّ على هذا الأمر سنين طويلة؛ وكانت الملكة تدعو ربّها دائماً أن يرزقها بطفل.
ينشأ الأطفال وينشأ معهم حب المغامرات، فالمغامرة تعني اكتشاف المجهول، وسنحكي في قصة اليوم عن فتاة اسمها رزان تعيش في يوم تقضيه في المزرعة مع صديقتها
من أكثر القصص التي يحبّها الأطفال هي قصص الأميرة والأمير، سنحكي في قصة اليوم عن أميرة تهرب من قصر أبيها الذي تزوج بامرأة أخرى، وظلت تبحث عن فارس أحلامها.
يحب الأطفال قصص الأدغال، والأدغال تعني الغابة المليئة بجميع أنواع الحيوانات الأليفة والمفترسة، والتي يسودها نظام البقاء للأقوى، وسنحكي في قصة اليوم عن فتى الأدغال المعروف
كان هنالك فتاة جميلة وثرية اسمها بارونا، وكانت هذه الفتاة تمتلك مالاً ما يزيد عن حاجتها؛ حيث كان كل من يراها يندهش من أين حصلت على كل ذلك المال، فكان يحيط ببعض تفاصيل حياتها بعض.
من أجمل القصص التي يمكن للقارئ الاستمتاع بها هي التي تحتوي على الكثير من الخيال والمغامرة والتشويق؛ ومن أجل توفّر هذه العناصر بالقصة فيجب أن تحتوي على بعض الخيال
كان هنالك مزارع يملك مزرعة كبيرة وجميلة، وكان يحب أن يتباهى بها أمام الناس، ولكنّه لم يكن راضياً تماماً عمّا يملك فكان دائماً يسعى لامتلاك المزيد والمزيد، مر بهذا المزارع يوماً رجلاً يريد شراء جزء