كيفية تعلم رقص بوليوود لخسارة الوزن

اقرأ في هذا المقال


تتميز الثقافة الهنديّة بالرقصات المتعددة والمتنوعة التي تعتبر من أهم الأنشطة الرياضية المهمة لخسارة الوزن، التقليل من الدهون المتراكمة، الوصول إلى جسم جذاب، رشيق وخالي من العيوب.

كيفية تعلم رقص بوليوود لخسارة الوزن:

لا بُدّ من التنويه على أن الرقص الهندي له أشكال متنوعة مثل: الشعبيّة، الطبقيّة والكلاسيكيّة المتنوعة؛ حيث أن الرقصات الشعبيّة الشهيرة تأتي من ولاية البنجاب، ولاية آسام، ولاية راجستان وغيرها من الولايات الهنديّة. ةفيما يلي سنتحدث عن كيفية تعلم رقص بوليوود لخسارة الوزن:

  1. من المهم أن يحديد الفرد نوع الرقصة التي يُريد تعلمها؛ حيث لا بُدّ من التنويه على أن هنالك العديد من رقصات بوليوود القادمة من ولايات متنوعة، وكل رقصة تختلف عن الأخرى في الممارسة وكيفية الأداء.
  2. من المهم أن يوثق الفرد علاقته مع الرقصة التي اختارها، من خلال دراسة كل ما يتعلق بها من الأساليب والحركات وغيرها، مع أهمية البحث عن وسيلة لتعليم الرقصة من خلال شاشة التلفاز أو الفيديّوهات الإلكترونيّة.
  3. من المهم أن يتعلم الفرد كيفية الانسياب مع الإيقاع الموسيقي الخاص بالرقصة، مع أهمية تمرين الأذنين على الموسيقى الإحساس بها والانسجام الداخلي مع الرقصة.
  4. من المهم أن يكون الفرد واثقاً بنفسه أنه قادر على تعلم هذه الرقصة بفاعلية.
  5. من المهم أن يقوم الفرد بالتمرين باستمرار لكي يُصبح قادراً على الرقص.
  6. من المهم تجنب التعجّل بالانتقال من مستوى إلى آخر في حال أراد الفرد الحصول على نتيجة جيدة.
  7. من المهم أن ينظر الفرد إلى مجلات وكتب للرقص؛ حيث أن هذه الكتب تصف أساسيات الرقص، وبالتالي تعطي للفرد فكرة عمّا هو مقبل عليه. ومن الممكن أن يجرب الفرد البحث عن المجلات من المكتبة؛ حيث أن هذه الطريقة مجانية لاستكشاف جميع الخيارات المتاحة.
  8. من المهم أن يقوم الفرد بمشاهدة اللاعبين المحترفين؛ حيث من الممكن أن يذهب الفرد لمشاهدة جميع العروض المباشرة في منطقته السكنية، ولا ينبغي أن تكون هذه العروض مكلفة أو باهظة الثمن، ومن الممكن أن تكون هناك مدرسة لتعليم الرقص في منطقة الفرد، مع ذلك فإن مشاهدة الرقص المباشر يتيح للفرد تجارب مختلفة أكثر من مشاهدة فيديو على الأنترنت.

المصدر: اللياقة البدنية، فاضل حسين عزيز، 2015 اللياقة البدنية، بيتر مورغن، 1997 اللياقة البدنية فى حياتنا اليومية، زكي محمد حسن، 2004 الرياضة والصحة والبيئة، يوسف كماش، 2017


شارك المقالة: