أهم نظريات ومبادئ الفلسفة السفسطائية
وهنا نرى إستمراراً لمفهوم النسبية التي تتغير للمكان والزمان والأشخاص، وهذا يوصلنا في النهاية دلالة على عدم وجود حالة موضوعية
وهنا نرى إستمراراً لمفهوم النسبية التي تتغير للمكان والزمان والأشخاص، وهذا يوصلنا في النهاية دلالة على عدم وجود حالة موضوعية
حقا، من ذا الذي لا يكره أو لا يحتقر هؤلاء المدرسين الذين كرسوا أنفسهم، في المقام الأول للمجادلة، ذلك لأنهم تظاهروا بالبحث عن الحقيقة في حين أنهم في بداية حياتهم المهنية يحاولون مباشرة خداعنا بالأكاذيب
لماذا أخاف من الموت ؟ فطالما انا موجود، فإن الموت لا وجود له .. وعندما يكون الموت، فإني لست موجودا .. فلماذا اخاف من ذلك الذى لا وجود له عندما أكون موجودا ؟.
الفلسفة هي كلمة مشتقة من مصطلح يوناني وهو فيلوسوفيا، فيلو تعني الحب، وسوفيا تعني الحكمة، أي حب الحكمة، وكلمة فيلسوف مشتقة من مصطلح فيلوسوفوس أي مؤثر الحكمة.
كتب كانط عددًا من المقالات التي لقيت استحسانًا وشبه شعبية حول مجموعة متنوعة من الموضوعات من العلوم إلى التاريخ إلى الدين إلى السياسة والأنثروبولوجيا
العقلانية هي الموقف الفلسفي الذي من خلاله يكون العقل هو المصدر النهائي للمعرفة البشرية، كما إنه يتناقض مع الفلسفة التجريبية، التي بموجبها تكفي الحواس في تبرير المعرفة
تخيل أن الرجال من المريخ والنساء من الزهرة، و في أحد الأيام منذ زمن بعيد بينما كان أهل المريخ ينظرون من خلال مناظيرهم المقربة أكتشفوا أهل الزهرة
بالرغم من قدمها كفلسفة إلّا أنها تتمتع بشعبية كبيرة بين الأوساط للمفركين في الوقت الحاضر، فقد تم إعادة إكتشافها والبحث في نظرياتها كفلسفة لتطوير الذات
في ديمقراطية متساوية حقًا حيث سيتم تمثيل كل قسم أو أي قسم ليس بشكل غير متناسب ولكن بشكل متناسب، وما لم يكونوا كذلك لا توجد حكومة متساوية بل حكومة عدم مساواة وامتياز
في مقالته الشهيرة عن الحرية (1859) يقدم جون ستيوارت ميل حججًا للحظر المطلق للأبوة وبصفته منفعيًا يبحث ميل عن أفضل نتيجة ممكنة (أكبر فائدة لأكبر عدد)
لا يزال من غير المعترف به أنّ إحضار الطفل إلى الوجود دون احتمال عادل للقدرة ليس فقط على توفير الغذاء لجسمه ولكن التوجيه والتدريب لعقله هو جريمة أخلاقية
ومع ذلك فإنّ شكل الارتباط الذي إذا استمرت البشرية في التحسن يجب أن يتوقع في النهاية أن يهيمن، ليس هو ما يمكن أن يوجد بين الرأسمالي كرئيس
بينما يتعلق التفكير النظري بما يوجد سبب للاعتقاد، فإنّ التفكير العملي يتعلق بكيفية وجود سبب للتصرف، ومثلما يعتقد ميل أنّ هناك مبدأ أساسيًا واحدًا للعقل النظري
يرى ميل أنّ جزءًا كبيرًا مما يبدو أنّ الملاحظة هو في الحقيقة استنتاج، والمحتوى الخام للتجربة في حد ذاته ضيق للغاية، وفي الواقع كما يقول ميل:
هذا الحكم صادر عن أعظم فنان وأكبر باحث ينصحنا إلى أن نولي ظهورنا إلى المشكلة التي نبحثها، ولكن من الغريب أننا لا نجد الكثير من الأبحاث في الفلسفة وعلم النفس بهذا المجال
سادت فكرة التكرار الدوري في الفصور القديمة وحتى المسيحيون في القرن الثامن عشر اعتقدوا أنّ العالم قد خُلق في عام 4004 قبل الميلاد وسينتهي في المجيء الثاني للمسيح
الرجال مؤهلون للحرية المدنية بما يتناسب تمامًا مع نزعتهم في وضع قيود أخلاقية على شهواتهم وذلك بما يتناسب مع استعدادهم للاستماع إلى مشورات الحكماء والصالحين وتفضيلهم على تملق العبيد
"أصل أفكارنا السامية والجميلة " في عام (1757) وهو أحد أعمال الفلسفي لبورك الأولى وقد بدأ بكتابته وفقًا لمصادر معاصرة قبل أن يبلغ التاسعة عشرة من عمره
" الحسن ما حسّنه العقل، والقبيح ما قبّحه العقل" من أقوال الفيلسوف ابن رشد.
يرى السفسطائيين أن معيار الحقيقة هو الإحساس أي أنّ المعرفة نتوصل إليها عن طريق الحواس فقط، وهنا يجيب بيلاطس على سؤاله "ما الحقيقة؟"
في القدم كان الفلاسفة كانو يفسرون وجود الخلق جاء حادثاً، فذكرت الفلسفة الإغريقية أن العالم والكون يتحرك شوقاً وحباً لله، فمن مبادئ الفكر الإغريقي المسلّم بها هي الرغبة والشوق والحب
يُطلق على بروميثيوس (PROMETHEUS) وباللاتينية (Promêtheus) أحيانًا اسم الجبابرة أو العملاق أو تيتيان (Titan) على الرغم من أنّه في الواقع لم يكن ينتمي إلى الجبابرة،
يقوم العقل والدماغ بإصدار الأوامر للممارسة سلوكيات متعددة وتعد العادات العقلية لدى الفرد الحصة الأكبر لهذه السلوكيات والتي تعود على الفرد بالتأثير الكبير على حياته بما يلحقه بالشعور بالراحة واللذة
أشار كل من كوستا وكاليك إلى عادة العقل في التفكير في ما وراء المعرفة وهو مصطلح علمي يعني ببساطة التفكير في تفكيرك -تعويد العقل في التفكير في تفكيرنا كما ذكرها كل من كوستا وكاليك-
لدراسة السلوك البشري ولمعرفة مكانة العادة وقيمتها في السلوك البشري كان من الواجب المواظبة في دراسة العادات السلبية من مثل الإدمان سواء إدمان الخمور أو المخدرات والبطالة ولعب القمار
تعد كل السلوكيات التي يقوم بها المرء تصدر من الدماغ والعقل، ويحظى النصيب الاكبر من هذه السلوكيات إلى العادات العقلية والتي تعود بالأثر العظيم في حياة الإنسان،
تسعى المؤسسات التعليمية إلى مواكبة المستجدات من خلال الاستغلال الأمثل لمهارات وقدرات شعبها وتطوير مقومات نظام التعليم وتحديثها لمواكبة هذه التطورات،
هناك تعريفات عديدة لمصطلح العادات العقلية فمنهم من عرفها ككل من الدكتور كوستا وكاليك بأنّها عبارة عن مجموعة من الأنماط الأدائية العقلية ذات السمات الثابتة والمستمرة في السلوك،
يصف الفيلسوف الفرنسي رافايسون في مقالته بعنوان العادة بأنّ العادات مألوفة لكنها غامضة، بحيث أصبحت الأفعال التي تتكرر بمرور الوقت عادات تدريجيًا مع حياة غريبة خاصة بهم،
هيفايستوس هو إله الحدادين والنار وكان يُدعى الفنان السماوي كما ورد في بعض المصادر اليونانية والرومانية القديمة، وكان مرتبطًا أيضًا بالحرفيين الآخرين (النحاتين والنجارين وعمال المعادن)،