أبو فراس الحمداني
هو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الربعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني، وهو ابن عم سيف الدولة الحمدانية.
هو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الربعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني، وهو ابن عم سيف الدولة الحمدانية.
شاعر عربيّ عراقيّ، من أهم شعراء العصر الحديث، تميزت قصائده بإلتزام عمود الشعر التقليديّ.
جندح بن جُندح بن الحارث، إختلفت المصادر في تسميّته، فمنهم من قال أن إسمه جندح، ومنهم من قال جندج، وآخرون قالوا مليكة أو عُديّ، يعرف في كتب التراث بإسم الملك الضليل ذو القروح.
ويتم استعمال هذا النوع الإلقائي في بعض الحالات الضرورية فقط، حيث تتضمن هذه الطريقة على نوع من المميزات، وتظهر تلك المميزات من خلال توافر كافة الملعومات بشكل مكتوب بحيث تضمن للملقي عدم نسيان أحد المعلومات بتاتاً.
كما وأظهرت الدراسات الإعلامية أنَّه في الجلسات المتخصصة بالعصف الذهني سيتم العمد إلى طرح العديد من الأفكار والحلول ومن ثم عرضها والنقاش بها مع الحضور والعمل على تحديدها بدقة تامة دون وجود العوائق أو المشاكل.
بحيث أنَّ الملقي في هذه الخطوة يتوجه إلى أن يعمل على الاستماع إلى صوته بشكل موضوعي، كما وينبغي على الملقي أن يحاول التجربة على صوته بأكثر من نبرة واحدة.
التكرار هي إعادة الجملة أو الكلمات في الجملة لأكثر من مرَّة واحدة، حيث أنَّ هذا الأسلوب من بين الأساليب الإلقائية التي تؤدي إلى الوصول بالرسالة وبالعملية الاتصالية إلى ذروة النجاح.
أن يقوم الملقي بأن يستهل الجمهور المتلقي للرسالة وهذا من خلال جمل تتضمن على كلمات ثلاثية، وهذا ك" الحياة، الحرية، البحث عن السعادة".
ثالثاً أن يقوم الملقى بذكر الفكرة ذات الطابع المحوري وهذا من الحديث أو من الخطاب وبالتالي العمل على تلخيص كافة النقاط الرئيسية والأساسية منها.
وتعتبر مرحلة محبة التخصص والاهتمام به في علم الإلقاء من المراحل المهمة التي تشكل الدافع الرئيس والأساسي لممارسة العملية الإلقائية، ولهذا فإنَّه من الواجب على الممارس لعملية الإلقاء الإعلامي أن يكون لديه محبة العمل الذي يمارسه.
أن يشارك الملقي الجمهور المستقبل الموضوعات الإلقائية.
وأن لا يغفل الملقى عن كافة الأمور التي تعيق وصول الرسالة الاتصالية إلى الجمهور المتلقى أي خلوه ال وسيلة أو القناة الاتصالية من كافة العثرات أو المشاكل التي قد تحصل بها.
ويتم إلقاء المعلومات بصور فوتوغرافية مختلفة ومتنوعة بتلك الطريقة التي يستطيع الفرد المتلقي من تذوقها والشعور بها؛ ويعود السبب في ذلك لكي تبقَ تلك القصيدة مغروسة في ذهن الفرد المستمع للقصيدة تلك.
كما ويعد فن الإلقاء الإعلامي و الإذاعي باستخدام الطرق الملموسة من بين أهم المهارات الإلقائية التي ينبغي على الفرد الإعلامي أن يتدرب عليها لكي يتم في نهاية العملية الإلقائية الوصول إلى أكبر قدر من النجاح وتحقيق الأهداف.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنه من الضروري على الفرد المُلقي أن يعمد إلى توافق وترافق المعلومات التي يريد أن ينقلها إلى الجمهور المتلقي؛ لما لهذا الأمر من دور كبير في نجاح التأثير على الجمهور وبالتالي نجاح العملية الإلقائية.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن العملية الاستعداد للإلقاء الإعلامي الكثير من المراحل التي ينبغي أن يتمكن منها الفرد المُلقي وخاصة مرحلة التأكد من الموضوع الإلقائي؛ لما له من دور كبير جداً في نجاح العملية الإلقائية.
والجدير بالذكر أيضاً أنَّ كافة هذه الأجزاء لها الدور الكبير جداً في إنتاج اللغة الصوتية أو الصوت اللغوي بشكل عام، حيث أنَّه من الواجب على الفرد المُلقي أن يتدرب بشكل جليّ على إخراج هذه الأصوات من الأجزاء السابقة ذكرها لكي يصل في النهاية إلى توصيل الرسالة الإعلامية بطريقة فعالة إلى الجمهور المتلقى.
إذن يتضح مما سبق ذكره آنفا أن علم الاتصال من بين العلوم المهمة التي لها علاقة وثيقة جدا بعلم فن الإلقاء الإعلامي والإذاعي وبالتالي بدون الاتصال لا يتم تحقيق الأهداف المختلفة من عملية الإلقاء.
إذاً يظهر مما سبق ذكره آنفاً أنَّ عناصر العملية الإلقائية يجب أن تتجمع حتى يصل بالإلقاء الإعلامي إلى درجة النجاح.
إذا يظهر مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من التمرينات والتدريبات التي تعمل في نهاية العملية الإعلامية على صقل الصوت الخاص بالملقي الإعلامي بشكل عام، وبالتالي فإنَّه بهذا الأمر سوف يحدث التأثيرات على الجماهير المتلقى التي تصل إليهم الرسائل بالطريقة الصحيحة والمناسبه.
إذاً يظهر مما سبق ذكره آنفا أنَّ هنالك مقومين رئيسيين يعملان في نهاية العملية الإعلامية إذا تم أخذهما بعين الاعتبار من قبل المرسل للرسائل الإعلامية إلى المتلقى بالوصول إلى النجاح فيها، وهما مقوِّم الصوت و ومقوِّم الحيوية والنشاط في نفس الملقى،
إذاً يظهر مما سبق ذكره آنفاً أنَّ هنالك الكثير من العيوب التي تحصل لصوت الفرد المُلقي والتي قد يعود حصولها له إلى الكثير من الأسباب النفسية والوظيفية والآدائية وغيرها.
فإن فشل المُلقي في هذا الأمر فهنالك الكثير من المتحدثين والمتكلمين غيره الذين لديهم المهارات في إيصال المعلومات إلى الجماهير، وإذا نجح في توصيل الرسائل بصوته والتأثير على الجماهير من خلال الصوت فإنَّه قد سبق غيره وكسب الكثير من الجماهير اتجاه أي فكرة يمتلكها أو حتى نحو اتجاهاته أيضاً.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنَّ عملية الإلقاء حتى يتم الوصول بها إلى النجاح لا بُد من أن يأخذ الملقي الإعلامي البعض من النقاط الخاصة بهذا الأمر بعين الاعتبار وأن لا يغفل عنها بتاتاً؛ حتى يحدث التأثيرات المختلفة على عقول وأذهان الجماهير المتلقية للرسالة والمواضيع الإعلامية المختلفة.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من الوسائل التي تعمل على جذب انتباه الجمهور المتلقى الفعالة وبالتالي نجاح عملية الإلقاء بشكل عام.
إذاً يتضح على الإعلامي أن يدرس علم فن الصمت؛ لِما له من الأثير الكبير على الجمهور الذي سوف يتلقى للرسالة الإعلامية المنقولة.
إذا ما سبق ذكره آنفا عن عملية التعبير الصوتي من اهم العمليات التي يجب على الإعلامي والملك أن يأخذها بعين الاعتبار ويدرس هاوية تعمق بها وهذا ذلك يؤدي إلى نجاح العملية الإعلامية كافةً.
إذاً هنالك الكثير من الأمور التي يجب أن يطبقها الإعلامي والملقي إعتدت تعامله مع كل من جهاز الإذاعة والتلفاز أو الكاميرا بشكلٍ عام.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا بأنَّ عملية المصداقية من أهم العناصر التي يجب تحقيقها لدى الجمهور المتلقى حتى يواصل متابعة الرسالة الإعلامية ولا ينقطع عنها.
إذا يظهر مما سبق ذكره آنفا أن اللغة في الإعلام والاتصال والإلقاء والإذاعه تتمتع به البعض من المميزات التي عنده تطبيقها تظهر أهميتها بشكلٍ جلي.