كيفية إدارة الوقت من خلال القراءة بنظام
القراءة بشكل عشوائي لا تقدّم لنا المنفعة اللازمة، كما لو كنا نقوم على القرءاة بشكل منظّم.
القراءة بشكل عشوائي لا تقدّم لنا المنفعة اللازمة، كما لو كنا نقوم على القرءاة بشكل منظّم.
إذا أردنا أن نحسن إدارة وقتنا بشكل إيجابي، فعلينا أن نكون حذرين من تهميش الآخرين أو جرح مشاعرهم، فالمجاملات وتبادل التهاني أو رسائل الإطمئنان، أمر لا يمكن الفرار منه.
حتّى نقلل من الوقت الذي نستهلكه في المقاطعات الغير متوقّعة، علينا أن نتّخذ بعض الإجراءات التي قد لا تعجب البعض أحياناً.
إذا أردنا النجاح، فإننا نحتاج إلى الشجاعة حتى نتحملّ المسؤولية الكاملة عن حياتنا، مما يعني أن تكون النتائج من عمل أيدينا، إذ نحتاج للشجاعة حتى نرفض اختلاق الأعذار،
إنّ النجاح يتطلّب منا الشجاعة للاعتراف بأننا قد نكون مخطئين، وأننا قد ارتكبنا خطأ أو بعض الأخطاء عند توصلنا لمعلومات جديدة في أي موقف، إنّه ﻷمر مدهش عدد الأشخاص
للعطاء صور كثيرة ومتنوعة لا يمكن حصرها، ويمكننا القول بأنّ كلّ شيء نعطيه للآخرين دون مقابل يعود عليهم بالمنفعة والخير يعتبر عطاء
"لقد توصلت إلى الاعتقاد بأنّ العطاء والتلقي هما نفس الشيء، وأنا هنا أستخدم كلمتي العطاء والتلقي عمداً، بدلاً من كلمتي العطاء والأخذ" جويس جرينفيل.
هل هناك لغة جسد إيجابية وأخرى سلبية، وما علاقتها بمدى النجاح المهني؟ لا يستطيع أحد منّا أن يخفي معرفته المسبقة ببعض الدلالات التي يقوم بها، والتي ترسل لغة جسد تشير إلى العديد من الرسائل السلبية.
إنّ السرعة العادية التي يتحدّث بها الإنسان تتراوح ما بين مئة إلى مئة وعشرين كلمة في الدقيقة، كذلك يستطيع الإنسان العادي التفكير فيما يقارب من ثمان مئة كلمة في الدقيقة الواحدة.
إذا كنّا نتمتّع بقدرة عالية على التواصل مع الآخرين، فإنّ إحتمالية نجاحنا في هذا التواصل تكون بشكل مميز، ففي حال عدم درايتنا بلغة الجسد بشكل كافي سنجد صعوبة لإيجاد أسلوب حياة ينسجم مع شخصيتنا.
كلّ واحد منّا يرغب في أن يطوّر لغة الجسد الخاصة به لتصبح مفهومة ومطابقة لما يتمّ الحديث به، ويتمّ ذلك بالاكتساب والتكرار ومحاولة استبدال حركات لغة الجسد السلبية بأخرى إيجابية والمداومة عليها حتّى تصبح عادة لا يمكننا الاستغناء عنها.
كم مرّة أخبرنا فيها شخص ما بأن نتوقّف عن الكسل وأنّ نحسّن من أدائنا وسلوكنا؟ وهل خطر لنا من قبل أنّ الناس ربّما لا يتحدثون عن سلوكنا ولكن عن وضعية جسدنا؟ فعندما نقف بتراخٍ وكسل.
لا يخفى على أحد أنّ للغة العيون استخدامات كثيرة، فهي خير دليل على صحّة كلامنا وعلى وضوح مشاعرنا من غضب أو فرح أو كآبة أو حزن أو خوف أو تردّد أو حب.
عادة ما نحاول جاهدين كسب ثقة الآخرين بأية طريقة كانت، وذلك من خلال الأفكار والصفات المشتركة وبناء الثقة المبنية على الصدق والأمانة.
هناك الكثير من الاختلافات العرقية داخل كلّ دول أفريقيا، ولكن بوجه عام يستطيع سكان العواصم والمناطق الأكثر تحضّراً تقبّل العادات الغربية وفهمها.
لا يمكن لنا أن نقوم بحلّ مشكلاتنا اليومية أو معالجة القضايا الأسرية أو المهنية دون أن نقوم بقياسها وتقويمها وتشخيصها بعد ذلك بصورة منطقية واقعية تلامس الواقع
ينقسم المجتمع إلى مجموعات تنعم بالصحّة والعافية وأخرى تعاني من بعض الإعاقات على الصعيد الجسمي أو العقلي، ولكن في طبيعة الحال فإنّ الإنسانية التي جمعتنا لا تفرّقنا بسبب إعاقة ما.
تتعدّد الأساليب والوسائل الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي من خلالها في محاولة الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات
تعتبر المقابلات الإرشادية من اكثر الأمور التي تعلق في ذهن المسترشد، ويقوم المرشد النفسي بالاعتماد بصورة كبيرة على هذه المعلومات
من أساسيات العمل الاحترافي المنتظم أن يتم توثيق المعلومات التي يتم تداولها أثناء سير العملية الإرشادية بصورة صحيحة وخطوات متسلسلة
يعتقد العديد من المسترشدين أنّ العملية الإرشادية الخاصة بالإرشاد النفسي تقوم فقط على المقابلات الإرشادية الفردية والجماعية
يعتبر الانتماء من أسمى الصفات التي يمكن أن يتّصف بها أحدهم، حيث أنّ الأفراد الذين يملكون القدرة على الانتماء إلى المجموعة الواحدة هم الأكثر قدرة على البقاء
مهما طالت العملية الإرشادية أو قصرت فلها نهايات لا بدّ منها ونتائج حتمية ستكون معلنة ومعروفة لدى جميع أطراف العملية الإرشادية، وعليه فإن العمل الإرشادي يقوم بالأساس على مجموعة من المتطلبات
في كثير من الأحيان يتمّ الحديث عن النجاحات التي يصل إليها المسترشد أثناء سير العملية الإرشادية، ولكن في مناسبات لا تذكر يتمّ الحديث عن الفشل.
تتعدّد المشكلات التي يعمل علم الإرشاد النفسي على معالجتها، ولعلّ مشكلة تقدير الذات المنخفض من أبرز هذه المشكلات التي تواجه العديد من الأشخاص وفي مختلف الفئات العمرية.
يمتاز المرشد الجيّد بالعديد من الصفات الجيّدة التي تجعل منه محاوراً مقنعاً قادراً على إدارة العملية الإرشادية، ولكن في بعض الأحيان.
لا نحسن جميعنا الاختيار وحسن التصرّف وهذا الأمر من شأنه أن يصنع المثير من الفوارق فيما بيننا، فما نعتقد بانه قرار واختيار صحيح في بعض الأحيان ليتبيّن.
إنّ جميع التصرفات والأفعال التي نقوم بها تظهر على صورة سلوكيات إرادية أو لا إرادية، ولعلّ السلوكيات الإرادية هي تلك التي تتعلّق بالتصرفات.
الكثير منّا يعتقد أنّ الأنف عضو ثابت لا يمثّل أي دلالة في لغة الجسد على الرغم من أنّ الأنف عضو مهم بارز في لغة الجسد، ولكن الحقيقة تثبت غير ذلك حيث أنّ للأنف أشكال وأدوار ودلالات في لغة الجسد.
لا بدّ لنا من استخدام قاموس يحتوي على أنواع لغة العيون ودلالاتها والأعضاء التي تشترك مع العيون في فهم لغة الجسد مثل الحاجبين والأجفان والرموش.