كيف نقاوم فتور العلاقات
تميل كلّ العلاقات بشكل طبيعي نحو الفتور، والمقصود بفتور العلاقة، أنَّ العلاقات تستنفد طاقتها بشكل تدريجي، إلّا إذا تجدّدت باستمرار، حيث أنَّ الأشخاص يتوقّفون عن القيام بالأمور
تميل كلّ العلاقات بشكل طبيعي نحو الفتور، والمقصود بفتور العلاقة، أنَّ العلاقات تستنفد طاقتها بشكل تدريجي، إلّا إذا تجدّدت باستمرار، حيث أنَّ الأشخاص يتوقّفون عن القيام بالأمور
إذا كان لدينا أي مخاوف من التحدّث على الملأ، فيجب علينا أن نضع خطّة فورية لتجاوز تلك التخاوف، ﻷنَّ الحديث أمام الآخرين والتعبير عن وجهات النظر جزء من النجاح الذي نبحث عنه.
إنَّ البؤرة المركزية لشبكة العلاقات الاجتماعية التي يقوم بتكوينها أفضل الناجحين وأكثرهم إنجازاً، وأصحاب الملايين العصاميين؛ من خلال انضمامهم ومشاركتهم بانتظام إلى جماعات
علينا أن نكون صبورين عندما نبدأ بتكوين العلاقات الاجتماعية مع الآخرين، وألّا نتعجل في توسيع دائرة صِلاتنا بالآخرين، وأنْ لا نتوقّع من الآخرين ردّة فعل مُماثلة لما نقوم به،
إذا أردنا أن تكون علاقاتنا الاجتماعية نموذجية في طريقنا إلى النجاح؛ علينا أن نتخذ بعض الخطوات، التي من شأنها أن تزيد من فرص نجاحنا.
الحقيقة أنَّنا مميزون فوق العادة، لقد ولدنا وبداخلنا مواهب وقدرات متفرّدة، تجعلنا مختلفين كل الاختلاف عن سائر البشر الذين وجودوا على الإطلاق، فالزمان والمكان مختلفان،
يتطلب النجاح منّا أن نحدّد القطاع أو الفئة المستفيدة من نجاحاتنا، ممَّا يقتضي منّا أن نقسّم الأمور التي نقوم بها إلى قطاعات، ونحن نفعل ذلك عن طريق تحديد المستفيدين
كلّ شيء في الحياة هو نوع من المقايضة، وعلى وجه العموم، فإنَّنا نقايض بوقتنا ما نريده من نتائج وعوائد مالية، ويمكننا أن نعرف أي نوع من المُقايضين نحن بالنظر فيما حولنا،
إذا وجدنا في حياتنا، أو نشاطاتنا أي شيء لا نرغب في عمله اليوم، بناء على ما لدينا من معلومات، فهو دليل قوي لتخلينا عن ذاك النشاط، وعدم الاستمرار فيه مُطلقاً،
يتّفق أغلب الناجحين تقريباً على أنَّ سرهم للنجاح، هو أنَّهم عثروا على الأمر الذي يستمتعون بالقيام به، ثمَّ قاموا بإنجازه بكامل جوارحهم.
إذا قمنا بعمل ما، أو عرض علينا مجال عمل ما، وطلب منّا أن نكتب تفاصيل مهاراتنا ومواهبنا بخصوص العمل الذي نودّ القيام به، فكل ما علينا فعله هو أن نحدّد بالضبط العمل
إذا كانت العوائد الخاصة برأس المال تسمى عوائد ربحية، فالعوائد الشخصية الخاصة بنا نتيجة أعمالنا بمفردنا، تسمّى عوائد طاقتنا.
يقتضي النجاح في أي وظيفة، مستوى الحد الأدنى من الأداء، في واحدة أو أكثر من المهام والاختصاصات والمهارات الأساسية.
أحد أهم مبادئ النجاح على الإطلاق هو مفهوم ميّزة الفوز، حيث يقدّم هذا المفهوم تفسيراً للنجاح والإخفاق.
قد نظن أحياناً أنَّنا نفتقر للتأهيل العلمي، أو تنقصنا الفرص، أو الموارد التي يبدو أنَّ الناجحين يحظون بها، ولكنّ الحقيقة أنَّ معظم الأشخاص الناجحين انطلقوا بقليل من المزايا،
يَعتبِر العديد من الأشخاص، أنَّ قانون التجاذب، أهم قانون على الإطلاق في تفسير كل من النجاح والإخفاق.
علينا أن نتذكّر دائماً، أنَّه أياً ما نعتقده، فسيتحول إلى حقيقة عندما نمنحه مشاعرنا، وكلّما اشتدت قوّة اعتقادنا، وارتفعت العاطفة التي نضيفها إليها، تعاظم بذلك تأثير اعتقادنا
علينا أن ندرك عدد من الحقائق، فنحن بمقدورنا أن نتعلّم أي شيء نحتاج تعلّمه، من أجل تحقيق أي هدف نحدّده بأنفسنا، والحقيقة الأخرى التي علينا إدراكها، هو أنَّنا مسؤولون
يناضل الفرد في هذه الحالة العقلية من أجل الأمان، بدلاً من أن يسعى وراء الفرص الحقيقية، وغالباً ما ينتابه شعور بأنَّه ضحية الظروف، التي ليس له سلطان عليها.
نتيجة لتجارب الماضي، وخصوصاً التجارب المؤلمة في مرحلة النشأة، وما تبعها من انتقاد هدّام وخبرات الإخفاق، حيث يصل معظمنا في نهاية الأمر إلى النقطة التي يشعر عندها
يعتبر الناجحون بكلّ بساطة أشخاص منتجين بدرجة كبيرة أكثر من غيرهم، يوجد للناجحين عادات أفضل من غيرهم، تمتاز بالجودة، الانضباط، الثقة بالنفس، واحترام الآخرين،
لا يمكننا أن نكون مثل الآلات في أعمالنا، نعمل دون أن نفكّر ودون أن نغيّر ونحسّن من طبيعة أعمالنا، ليكن هدفنا من أجل تحقيق النجاح، هو أن نكتسب سمعة الشخص الأكثر اجتهاداً في العمل.
في أعمالنا كثيراً ما نسمع عن أشخاص منتجين وآخرين أقلّ إنتاجاً، فما يحكم أعمالنا هي ساعات العمل التي نقضيها، ومقدار ما نقدّمه من أعمال أثناء ساعات عملنا،
هناك احتمال ﻷن يصبح أحدنا مليونيراً؛ بناء على مسير حياته العملية بأكملها، ففي بعض الدول الصناعية الكبرى، هناك أسرة واحدة من بين كل عشرين أسرة،
إذا أردنا أن نتغير بالفعل، وصولاً إلى الهدف المنشود والنجاح الذي نطمح إليه، علينا أن نبدأ من حيث المكان والزمان اللذان نتواجد بهما.
"إنّ الفكر هو المصدر الأصلي لكلّ ثروة، وكلّ نجاح، وكلّ ربح مادي، وكل الاكتشافات والاختراعات العظيمة، وكل المنجزات" كلود إم بريستول.
علينا أن نتحرّك سريعاً في الاتجاه لتحقيق هدفنا، فبعد أن نُحدّد هدفنا ونكتبه ونُحدّد الثمن الذي سندفعه من أجل تحقيق ذلك الهدف، سيكون علينا أن نبدأ في التنفيذ العملي بشكل فوري.
ثمّة أربع مجموعات من الأشخاص، نحن بحاجة إلى أن نسامحهم، ما دمنا جادين بشأن تغيير تفكيرنا وحياتنا.
الوسيلة المثلى للقضاء على الغضب بكافة أنواعه هي قبول المسؤولية، التي من شأنها أن تقطع الطريق على مشاعر الغضب والشك والإحباط في الحال.
في إحدى الدراسات التي أجريت حول الرجال والنساء الناجحين، ومعظمهم ممن انطلقوا من بدايات متواضعة، حيث توصّل الباحثون إلى أنَّ جميع هؤلاء الأشخاص تقريباً